منة شلبى: القصة تعبر عن مشاعر إنسانية حقيقية
 

فهمى: تحديات اجتماعية رومانسية فى عصر الذكاء الاصطناعى
 

محمد ممدوح: الفيلم يحتوى على طابع رومانسى خاص
 

مايان السيد: هيبتا 2 يحمل رسائل جديدة حول النضج العاطفى

 

بعد مرور 9 سنوات يعود فيلم هيبتا- المناظرة الأخيرة، فى الجزء الثانى بجذب الانتباه والأنظار فى الوسط الفنى بعمل سينمائى روائى يعتمد على مزيج من الدراما والرومانسية والتوتر، مع إبراز أهمية التواصل الإنسانى وبناء علاقات صحية ومستدامة فى عصر الذكاء الاصطناعى والتقنيات الحديثة.


حقق الجزء الأول الذى عرض عام 2016 نجاحاً كبيراً، ونال إعجاب المشاهدين كما واجه حالة إشادة ونقد بناء ضخمة الأمر الذى وضع الجزء الثانى فى مكانة اهتمام ومحل الأنظار لصناع السينما والجمهور، فضلاً عن توليفة نجوم العمل المشاركة فى الجزء الثانى وساعدت على نجاح الفيلم فى شباك التذاكر وجماهيرياً.
هل يمكن للتقنية أن تقترب من جوهر العاطفة؟ أم يظل الإنسان وحده المصدر الحقيقى للحب؟ ذلك السؤال المحورى الذى تدور حوله أحداث الفيلم من خلال مناظرة تديرها شخصية «سارة» التى تجسدها الفنانة منة شلبى، حيث تحاول من خلالها تبسيط تعقيدات الحب عبر أربع قصص متوازية تعكس تحديات وأزمات مختلفة.
وخلال هذه السطور ترصد «الوفد» ردود فعل صناع الفيلم بعد نجاح العمل فى شباك التذاكر فى موسم استثنائى دسم بأعمال فنية.
أعرب الفنان كريم فهمى عن سعادته الكبيرة بردود فعل الجمهور على فيلم هيبتا المناظرة الأخيرة، لافتاً إلى أن نجاح الفيلم كان نتيجة المجهود الكبير من أبطال العمل وكل المشاركين فى صناعة الفيلم بالإضافة إلى رؤية المخرج العبقرى هادى الباجورى، والسيناريست محمد جلال، متمنياً أن يستمر الفيلم فى صدارة اختيارات الجمهور خلال الفترة المقبلة وينال إعجاب الجمهور المقبل على مشاهدته.
وقال فهمى إن الفيلم يعد توليفة مميزة ما بين الرومانسية والدراما الاجتماعية، يبرز من خلال أحداث الفيلم هذه التجارب المختلفة وكيفية التعامل معها وهذه النماذج تطرح مشكلات اجتماعية مهمة.
وأعربت منة شلبى عن سعادتها بردود فعل الجمهور فى الجزء الثانى لفيلم هيبتا المناظرة الأخيرة، مؤكدة أن الفيلم يجمع بين قصة مؤثرة ورؤية إخراجية متميزة للمخرج هادى الباجورى، واشادت بقصة وحوار الفيلم لمحمد جلال، واهتمامه بالمشكلات التى تواجه العلاقات وارتباطها بالتقنيات الحديثة العاطفية، هذه القصة التى وصفتها بأنها «تلامس القلب وتعبر عن مشاعر إنسانية حقيقية».
وحول مخاوف بعض السينمائيين، من الأجزاء الثانية للأعمال، قالت إنها لا تخشى ذلك الفكرة بشرط أن تحتوى على فكر جديد وقصة تستحق الاستمرارية وتتناول قضية معينة بأساليب تقرب العمل من الجمهور.
وأكدت شلبى أن العمل ملىء بالمشاعر الإنسانية الصادقة، وأن الجمهور سيشعر بمدى ترابط الشخصيات بعد مشاهدة الفيلم. وأضافت أن القصة لا تقتصر على الرومانسية فقط، بل تتناول العلاقات العاطفية من زوايا متعددة تعكس الواقع الإنسانى، ويعد ذلك أبرز ما يتناوله فيلم «هيبتا.. المناظرة الأخيرة». 
وقالت الفنانة منة شلبى، بطلة فيلم «هيبتا.. المناظرة الأخيرة»، إنها تحمست للغاية للمشاركة مع أبطال الجزء الجديد الذى يجمع كريم فهمى ومحمد ممدوح وكريم قاسم وسلمى أبوضيف.
وكشفت الفنانة مايان السيد أنها تمنت المشاركة فى الجزء الأول من فيلم «هيبتا» منذ 9 سنوات، وعندما وصلها سيناريو الجزء الثانى، شعرت بأن الحلم قد تحقق، قائلة إنها تجسد شخصية حالمة ورومانسية، لكنها فى الوقت نفسه تواجه تعقيدات الحياة الحديثة، لافتة إلى أن الدور يحمل أبعاداً إنسانية جعلتها تتعلق بالشخصية منذ قراءة السيناريو الأول.
وأعربت مايان عن سعادتها لمشاركة العمل مع المخرج هادى الباجورى حتى إنها كانت من أكثر التجارب التى استمتعت بها فى مسيرتها الفنية، فهو مخرج لديه رؤية مختلفة ومبدعة، يستطيع استخراج طاقة من الممثل لا يراها فى نفسه، معربة أيضاً عن سعادتها الكبيرة للتعاون مع فريق عمل الفيلم الذين قدموا مجهوداً ضخماً ونشروا البهجة فى كواليس الفيلم.
كما أشارت مايان إلى أن تصوير الفيلم فى الإسكندرية كان له طابع خاص، ووصفت الكواليس بأنها مليئة بالبهجة والحياة، مضيفة: «كواليس هيبتا 2 كانت من أجمل الأيام، ربما بسبب التصوير فى الإسكندرية.. الجو، البحر، الروح، كله كان يمنح طاقة إيجابية» مؤكدة أن «هيبتا 2» ليس مجرد استكمال قصة قديمة، بل هو عمل قائم بذاته يحمل رسائل جديدة حول النضج العاطفى وإعادة اكتشاف الذات بعد الصدمات. 
وأوضحت أن الفيلم ليس فقط عن الحب، بل عن الإنسان حين يكبر ويتغير، وعما نتعلمه من التجارب التى كسرتنا وأعادت بناءنا. وأكدت أن الجزء الجديد ليس مجرد تكرار لنجاح سابق بل محاولة فنية جادة لإعادة قراءة المشاعر الإنسانية بمنظور أكثر صدقاً وواقعية. 
وأعربت الفنانة سلمى أبوضيف، عن سعادتها الكبيرة لمشاركتها فيلم هبيتا المناظرة الأخيرة بجانب كوكبة من نجوم الفن، لافتة إلى أن الشخصية التى تؤديها فى الفيلم تدعى مى، وهى فتاة تمر بمحطات عاطفية صعبة. وتبدأ بعلاقة حب مع شاب يدعى «عماد» (يجسده الفنان كريم قاسم)، لكن هذه العلاقة تواجه صراعات مع والدها (يجسده الفنان أشرف عبدالباقى)، ما يضع الشخصية فى حالة توتر بين الرغبة فى الحب، والاستقلالية، والاحترام العائلى.
وأشارت أبوضيف إلى أن الجزء الثانى لا يتجنب التطرق لموضوعات معاصرة، مثل تأثير التطبيقات وتقنيات الذكاء الاصطناعى على علاقات الحب والتعارف. واعتبرت أن هذه الجوانب أضافت للقصة بعداً جديداً يلامس واقعنا الحالى، ويشارك الجيل مشكلاته الحالية.
واختتمت حديثها بتأكيد أن الفيلم يرصد تحديات الحب فى العصر الحالى، فى زمن التكنولوجيا الحديثة، لكنه لا يفقد القدرة على إشعار المشاهد بالأمل. وقالت: «هيبتا 2 يذكرنى بأننا حتى لو تغيرنا، لا نزال قادرين على الحب بصدق».
وأعرب الفنان محمد ممدوح، عن سعادته بردود فعل الجمهور على عرض الفيلم فى السينمات، لافتاً إلى أن الفيلم له طابع خاص وتناول قضية مجتمعية فى شكلها الحديث وهو عصر الذكاء الاصطناعى.
كما أعرب عن سعادته بالتعاون مع صناع العمل والمخرج هادى الباجورى والكاتب محمد جلال، وكوكبة نجوم الفن الذين قدموا مجهوداً كبيراً حتى يظهر بهذه الصورة المميزة.
وفى ذات الصدد، عبر الفنان كريم قاسم عن سعادته بردود فعل الجمهور على فيلم هيبتا – المناظرة الأخيرة، بعد عرضه فى السينمات، لافتاً إلى أن ارتباط الجمهور بالجزء الأول جعل هناك شغفاً كبيراً وسقفاً مرتفعاً للتوقعات لنجاح الجزء الثانى. 
وتحدث الفنان كريم قاسم عن أنه يلعب دور عمار وهو شخصية توكسيك سامة، وبها العديد من التحولات، ويبدو للناس أنه خجول ولكن داخله مشاكل كثيرة تؤثر على من حوله، ولكن الشخصية تحمل فى طياتها تفاصيل أخرى، والجزء الثانى الذى نقدمه، أكثر نضجاً من الجزء الأول.
وتدور أحداث «هيبتا 2» فى إطار درامى رومانسى، يستكمل رحلة المشاعر والعلاقات الإنسانية التى بدأها الجزء الأول، مع طرح رؤية جديدة حول الحب والتجارب العاطفية.
يسلط الفيلم الضوء على عالم العلاقات العاطفية، الذى يتضمن الكثير من الخبايا داخله، وتؤثر بشكل أو آخر على حياة أصحابها، وتجعلهم غير قادرين على الموازنة بين حياتهم الشخصية والعملية، وتصيبهم بالعديد من الاضطرابات النفسية التى تؤثر على حياتهم بشكل سلبى، ويتناول الفيلم، العديد من الزاويا غير المألوفة فى العلاقات، والعمل من إخراج هادى الباجورى، وقصة محمد صادق، وسيناريو وحوار محمد جلال. الفيلم من بطولة كريم فهمى، منة شلبى، محمد ممدوح، سلمى أبوضيف، جيهان الشماشرجى، كريم قاسم، مايان السيد، حسن مالك، بسنت شوقى، وعمرو صالح، ومن تأليف محمد صادق، وسيناريو وحوار محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نهى أبوبكر، وإخراج هادى الباجورى.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هيبتا 2 الذكاء الاصطناعي المناظرة الوسط الفني الدراما عصر الذکاء الاصطناعى بردود فعل الجمهور المناظرة الأخیرة هادى الباجورى الجزء الثانى الجزء الأول الفنان کریم فیلم هیبتا عن سعادتها محمد ممدوح محمد جلال أن الفیلم عن سعادته الفیلم فى کریم قاسم منة شلبى فى الجزء هیبتا 2 إلى أن

إقرأ أيضاً:

الوظائف في عصر الذكاء الاصطناعي

فابيان كورتو ميليه / وديان كويل / ترجمة قاسم مكي 

هل سيقضي الذكاء الاصطناعي على الوظائف كما حذرت أبحاثٌ مؤخرًا؟ من المؤكد أن بعض الاضطراب في سوق العمل احتمالٌ حقيقي. لكن التحدي الفعلي للحكومات والشركات هو ضمان أن تكون لدى العاملين القدرة على التكيف والمهارات الضرورية لاستخدام هذه التقنية. حينها فقط سيحرك الذكاء الاصطناعي الإنتاجية ويرفع مستويات المعيشة.

يمكننا من ناحية واحدة ومهمة استمداد بعض الطمأنينة من التجارب السابقة. فمسار التغير التقني عبر العقود يتسم بالتكيف الدائم والنمو.

لقد تعرضت سوق العمل من قبل إلى تحولات عديدة بما في ذلك التغير المثير في نسبة التوظيف في الزراعة بالولايات المتحدة من 60% في عام 1850 إلى أقل من 5% بحلول عام 1970 وإلحاق جيل طفرة الإنجاب (بعد الحرب العالمية الثانية) والنساء بقوة العمل في النصف الثاني من القرن العشرين. وكانت هنالك موجات عديدة من الأتمتة منذ فجر الثورة الصناعية. رغم ذلك زادت حصة الأمريكيين الذين يشغلون وظائف.

التقنية في العادة تؤثر على المهام وليس على الوظائف بأكملها. فالوظائف أساسا مجموعة من المهام. والاستغناء عن الوظيفة ِبرُمَّتها يتطلب أتْمَتة جزء كبير من مهامها.

في الحقيقة هذا نادرا ما يحدث. ففي عام 1950 سجل مكتب الإحصاء في الولايات المتحدة 271 مهنة لكن واحدة فقط وهي مهنة مشغلي المصاعد اختفت نتيجة للأتمتة. ونحن نعتقد أن الدروس المستفادة من التاريخ غالبا ما ستنطبق على الذكاء الاصطناعي.

تلك هي الحال كما يبدو حتى الآن. ففي عام 2016 كانت هنالك توقعات بأن يحل الذكاء الاصطناعي محل فنيي الأشعة خلال خمس سنوات. لكن الطلب على شاغلي هذه المهنة زاد لأن وظيفتهم لا تقتصر على دراسة صور الأشعة ولكن أيضا تحليل السجلات الطبية وتقديم المشورة للأطباء والحديث إلى المرضى وتفسير النتائج. ففَنِّيو الأشعة بدلا من أن يختفوا ازدهروا بتضمين الذكاء الاصطناعي في عملهم.

التقنية توجِد بشكل روتيني وظائف أكثر من تلك التي تدمِّرها. لقد أدى انتشار الحواسيب في الولايات المتحدة منذ عام 1970 إلى فقدان 3.5 مليون وظيفة في حقول مثل تصنيع الآلات الطابعة. لكنه أوجد أكثر من 19 مليون وظيفة في مجالات منها تصنيع الحواسيب والتجارة الإلكترونية.

ووفقا لدراسة متميزة، شكلت المهن الجديدة التي أوجدتها التقنية 85% من النمو في الوظائف خلال فترة 78 عاما.

في الحقيقة تشييد البنية التحتية للتقنيات الجديدة كالذكاء الاصطناعي نفسه مصدرٌ لإيجاد الوظائف. على سبيل المثال تقدر شركة «ماكينزي» للاستشارات الإدارية أن الولايات المتحدة ستحتاج إلى 130 ألف فني كهرباء إضافي في السنوات القادمة وذلك أساسا بسبب بناء وتشغيل مراكز البيانات والمنشآت الصناعية.

هذا الارتفاع في الطلب سيؤثر على سلسلة من المهن تمتد من عاملي اللحام والى مهندسي التدفئة والتهوية والتبريد. ولا يمكننا سوى أن نتخيل الوظائف الأخرى التي يمكن أن تنشأ عن دمج الذكاء الاصطناعي في اقتصادنا مثل تلك التي تركز على تصنيع السيارات ذاتية القيادة والوظائف المتخصصة في الروبوتات أو مستقبل الألعاب الإلكترونية.

على أية حال، آثار التقنية تتوزع بطريقة غير متساوية؛ لذلك غالبا ما تتحمل مجموعات معينة من العاملين المزيد من تكاليف الانتقال. مثلا عندما استحدثت شركة الهاتف والتلغراف الأمريكية (أيه تي آند تي) تقنية التحويل التلقائي للمكالمات في عشرينيات القرن العشرين شكل ذلك صدمة كبري لعاملي البدالة، وعلى الرغم من أن التوظيف الإجمالي لم يتقلص إلا أن بعض العاملين إما انخفضت أجورهم أو تركوا قوة العمل.

وهنا يتموضع التحدي الرئيسي الآن. وهنا لا تشجعنا دروس التاريخ بقدر كاف؛ ففي العديد من موجات التقنية السابقة مثل الأتمتة التي حدثت في الصناعة التحويلية في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي لم يكن الدعم كافيًا للعاملين المحتاجين إلى تغيير طريقة عملهم أو الحصول على مهن أخرى. فالعديد من الذين تم الاستغناء عن خدماتهم ما كانوا قادرين على العثور على وظائف جديدة، ولا زالت مجتمعاتهم المحلية تعاني من آثار ذلك. على واضعي السياسات التفكير الآن حول الطريقة التي يمكن بها تدبير التحول بطريقة أفضل هذه المرة.

المسألة الأساسية هي تدريب العاملين على الاستفادة القصوى من الذكاء الاصطناعي. وبما أن معظم قوتنا العاملة المتوقعة في عام 2230 تم توظيفها سلفًا، سيتوجب علينا تقديم الفرص اللازمة للعاملين من أجل اكتساب مهارات جديدة في مساراتهم المهنية الحالية. وتوجد أدلة اقتصادية على أن الدعم المناسب لتجديد المهارات (تعلم مهارات جديدة) يمكن أن يكون فعالا جدا.

للقطاع الخاص دور رئيسي يمكن أن يلعبه في هذا المجال؛ فجهود إعادة التدريب التي يقودها رب العمل بما في ذلك التدريب على المهنة والتدريب أثناء العمل حققت نجاحات في الماضي. فهي تميل إلى الاشتمال على التدريب على المهارات القابلة للانتقال إلى مهن أخرى والتي يفضلها أرباب العمل كثيرا، ويمكنها التقليل من حواجز التوظيف للعمال غير التقليديين في القطاعات المرتفعة الأجور. أيضا قدرة العاملين على إثبات وتوثيق اكتسابهم مهارات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي ستكون مهمة، وتهدف مبادرات من قبيل شهادات المسار المهني التي يقدمها البرنامج التدريبي لشركة جوجل (ارْتَقِ مع جوجل) إلى مساعدتهم على القيام بذلك.

يمثل الذكاء الاصطناعي فرصة اقتصادية استثنائية، وكل المؤشرات تدل على استمرار انتعاش أسواق العمل خصوصًا في مواجهة الواقع الديموغرافي (السكاني) الذي يعني أن الاقتصادات المتقدمة تفتقر إلى العاملين وليس إلى العمل.

ضمان اشتراك الجميع في الاستفادة من هذه التقنية الواعدة بالتقدم الاقتصادي يتطلب عملا مدروسًا وليس تفكيرًا رغائبيًا أو انهزامية. المستقبل ليس تمرينا في التوقعات، إنه تحدٍّ في التخطيط.

فابيان كورتو ميليه كبير الاقتصاديين بشركة جوجل.. وديان كويل أستاذة السياسة العامة بجامعة كامبردج

الترجمة عن واشنطن بوست

مقالات مشابهة

  • هيبتا 2 يحقق إيرادات متوسطة بدور العرض السينمائي
  • نهاية مثيرة.. موعد عرض مسلسل ابن النادي الحلقة الأخيرة
  • الوظائف في عصر الذكاء الاصطناعي
  • إيرادات فيلم هيبتا 2 تتجاوز النصف مليون أمس
  • ميمي جمال تكشف لصدي البلد أسرار و كواليس شخصيتها في مسلسل لينك
  • آخر إيرادات فيلم هيبتا 2 في دور العرض
  • إطلاق أول مساعد افتراضى تفاعلى بتقنيات الذكاء الاصطناعى
  • «هيبتا 2» يحتفظ بالمركز الرابع في إيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • الفرصة الأخيرة.. وظائف جديدة بشركة "إس آي وايرنج سيستمز إيچبت" بالسويس