قدام مرايتها.. مي عمر تطل بأحدث صيحات التايجر
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
اعتادت الفنانة مي عمر على مشاركة متابعيها أحدث إطلالاتها المواكبة للموضة العالمية لتظل مثال تقتدي به اغلب فتيات وسيدات هذا الجيل.
وبدت مي عمر بإطلالة ساحرة تمزج بين الأنوثة والجاذبية بتوقيع أشهر صيحات الأزياء في الوطن العربي، مرتدية فستان طويل مجسم، بلياقة عالية، صمم من قماش ناعم بنقشة التايجر، وتزينت ببعض المجوهرات الذهبية لتزيد من فخامة إطلالتها.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة مع انسدال الغره على وجهها ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المتناغم مع لون بشرتها مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا مع لون الكشمير في الشفاه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مي عمر فساتين سهرة موضة فاشون أعمال مي عمر
إقرأ أيضاً:
نوريس يتجاهل «صيحات الاستهجان»!
مكسيكو سيتي (رويترز)
تجاهل لاندو نوريس صيحات الاستهجان من الجماهير المكسيكية، بعدما استعاد السائق البريطاني صدارة بطولة العالم لسباقات «الفورمولا-1» للسيارات من زميله في مكلارين أوسكار بياستري بفوز مهيمن بعد الانطلاق من المقدمة.
ورفع نوريس، الذي انطلق من المقدمة وتصدر كل لفة، رصيده إلى 357 نقطة مقابل 356 لبياستري بينما يحتل فيرستابن المركز الثالث برصيد 321 في ترتيب بطولة العالم للسائقين.
وسُمعت صيحات الاستهجان، التي لم يتضح سببها، أثناء حديث نوريس بعد السباق، وأثناء صعوده أعلى منصة التتويج في حلبة أوتودرومو إيرمانوس رودريجيز.
وقال للصحفيين «يمكن للناس أن يفعلوا ما يشاؤون بصراحة، لهم الحق في ذلك إن أرادوا. لذلك أعتقد أن هذه هي الرياضة أحياناً، لا أعرف لماذا لا أستطيع التوقف عن الضحك عندما أسمع صيحات الاستهجان ضدي. أعتقد أن ذلك يجعل الأمر أكثر تسلية بالنسبة لي. لذلك نعم يمكنهم الاستمرار في ذلك إذا أرادوا، بالطبع لا تريد حدوث ذلك، أفضل أن يهتف الناس لي، لكنني لا أعرف، أركز فقط على عملي. كان الأمر ذاته في مونزا وفي بعض الأماكن الأخرى».
وفي مؤتمر صحفي لاحق، أشار مراسل مكسيكي إلى أن بعض المشجعين شعروا بأنه تم منحه البطولة على حساب زميله الأسترالي.
وقال إن استطلاعا للرأي أُجري مؤخراً لمصلحة مطبوعته طرح السؤال التالي «ماذا ينبغي أن يفعل لاندو؟»، وكانت الإجابة الأكثر تكراراً هي «إعادة النقاط الثلاث».
وكان ذلك في إشارة إلى سباق جائزة إيطاليا الكبرى هذا العام عندما تصدر نوريس السباق لكنه خسر أمام بياستري بسبب توقف ثان بطيء للصيانة، حيث أمر الفريق السائقين بتبديل مواقعهما لإنهاء السباق في المركزين الثاني والثالث.
وكان الوضع معاكساً في المجر العام الماضي عندما سمح نوريس لبياستري بالتجاوز ليفوز بناء على أوامر الفريق.
وأشارت تقارير أخرى إلى أن المشجعين المحليين ما زالوا منزعجين من تعليقات نوريس بشأن البطل المحلي سيرجيو بيريز العام الماضي عندما تعرض السائق المكسيكي للهزيمة على يد زميله في الفريق ماكس فريستابن، الذي احتل المركز الثالث أمس الأحد، في رد بول.
ومهما كان السبب، قال نوريس إنهم لديهم الحق في التفكير بما يريدون.
وقال «نحن كفريق، بطبيعة الحال، نحاول أن نفعل الأمور بشكل عادل. لكن أجل. مثلما استحق أوسكار الفوز العام الماضي في بودابست استحقيت أنا التقدم عليه في مونزا. الأمر بهذه البساطة».