تفاصيل مثيرة عن كنوز توت عنخ آمون لم تُكشف من قبل
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
كشف الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين السابق بوزارة الآثار، عن تفاصيل مثيرة حول كنوز الملك توت عنخ آمون لم تُعرض من قبل للجمهور، لافتا إلو أن المتحف المصري الكبير سيجمع لأول مرة القطع العضوية والنادرة التي تعكس الحياة اليومية في مصر القديمة، مثل السلال، الحبوب، والطيور، وهي عناصر لم تظهر بشكل كامل منذ اكتشاف المقبرة عام 1922.
وأضاف شاكر خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن هذه الكنوز تمثل نافذة حقيقية على عادات وممارسات المصريين القدماء، بعيدًا عن التماثيل والمجوهرات المعروفة، مما يتيح للزوار تجربة فريدة لفهم حضارة توت عنخ آمون بشكل متكامل، من خلال الجمع بين العرض التاريخي، التكنولوجيا الحديثة، والتفسير العلمي الدقيق.
وأوضح أن المتحف سيصبح مركزًا عالميًا للباحثين والزوار على حد سواء، موضحًا أن هذه الكنوز العضوية تمثل أحد أهم الإسهامات في إعادة كتابة تاريخ مصر القديمة، وتؤكد أن كل قطعة فيه تحمل قصة تعكس الروح الحقيقية للحضارة المصرية.
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور مجدي شاكر المتحف المصري الكبير المتحف المصري المتحف مصر القديمة افتتاح المتحف المصري الكبير افتتاح المتحف المصري توت عنخ آمون مقتنيات توت عنخ آمون سعر تذكرة المتحف المصري الكبير سعر تذكرة المتحف المصري الكبير 2025 تذاكر المتحف المصري الكبير شرح المتحف المصري الكبير المتحف المصري الكبير 2025 تذكرة المتحف المصري الكبير زيارة المتحف المصري الكبير جولة في المتحف المصري الكبير موعد افتتاح المتحف المصري الكبير من داخل المتحف المصري الكبير حفل افتتاح المتحف المصري الكبير تابوت توت عنخ آمون تابوت الملك توت عنخ امون كنوز توت عنخ امون من هو توت عنخ امون المتحف المصری الکبیر توت عنخ آمون
إقرأ أيضاً:
لأول مرة تظهر للعلن.. أسرار القطع العضوية في المتحف المصري الكبير
أكد الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين السابق بوزارة الآثار، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يمثل لحظة استثنائية وشعورًا فريدًا لكل من ساهم في بنائه، قائلاً: "أشعر وكأن مصر تلد مولودًا عملاقًا بعد سنوات من الجهد والشغف، مولود ناضج وكامل، قادر على استمرارية التأثير في المنطقة والعالم".
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المتحف ليس مجرد مكان لعرض التماثيل، بل مؤسسة ثقافية، سياحية، اقتصادية، وترفيهية تمثل أحد أقوى أدوات مصر من القوة الناعمة، مشيرًا إلى أن المنطقة المحيطة بالمتحف ستتحول خلال ثلاث إلى خمس سنوات إلى أهم وجهة سياحية وصحية على مستوى العالم بفضل المشاريع المكملة مثل تطوير منطقة نسب السمان ومنطقة الزهير الصحراوي.
وأشار شاكر إلى أن المتحف المصري الكبير يضم أكثر من 130 ألف قطعة أثرية، بما فيها كنوز الملك توت عنخ آمون، مؤكدًا أن التركيز ليس فقط على المعروضات المعدنية، بل على القطع العضوية النادرة التي تحكي جوانب الحياة اليومية والممارسات الثقافية في مصر القديمة، مثل السلال، البط، والحبوب، والتي أعادت الاكتشافات الحديثة تسليط الضوء عليها لأول مرة.
واختتم شاكر حديثه بالقول إن المتحف يعكس الروح المصرية الأصيلة، وأن أي متحف آخر مهما بلغت ثروته أو حجمه لا يمكن أن يمتلك تلك الروح المميزة التي تجعل من تجربة الزائر رحلة فريدة عبر الزمن، تجمع بين التاريخ، الثقافة، والهوية الوطنية.
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.