كان سندي ..شقيقة إسماعيل الليثي تكشف اللحظات الأخيرة ومعاناتها
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
ظهرت شقيقة المطرب الراحل إسماعيل الليثي، رحمة الليثي، في لقاء تلفزيوني لتتحدث لأول مرة عن صدمتها بوفاة شقيقها، كاشفة ملامح شخصيته الإنسانية، ورد فعل الأسرة عقب الحادث، واللحظات الأخيرة قبل رحيله، وقد جاء حديثها ممزوجا بالحزن والبكاء، لما كان يمثله الراحل من دعم وسند لها ولأسرته.
محب للخير وشخصية داعمة للجميعأكدت رحمة الليثي أن شقيقها الراحل كان معروفًا بطبعه الطيب وحبه لفعل الخير، مشيرة إلى أنه كان يقف إلى جانب الجميع سواء من داخل منطقته أو من خارجها.
وتحدثت رحمة عن اللحظة التي تلقت فيها العائلة نبأ وقوع الحادث، موضحة أن الخبر كان صدمة للجميع.
وأضافت أن الأقارب والجمهور ظلوا يدعون له بالشفاء حتى اللحظات الأخيرة، إلا أن قضاء الله كان نافذا.
وقالت إن الحزن خيم على كل من عرفه، لما كان يتمتع به من خلق وأثر طيب.
انهيار على الهواء: “كان أبويا وسندي”دخلت شقيقة الراحل في نوبة بكاء قوية أثناء الحديث، مؤكدة أن إسماعيل الليثي كان بمثابة الأب والسند بالنسبة لها، خاصة في ظل وفاة والدهم منذ سنوات.
وأضافت قائلة: "من بعده مفيش حاجة هتفرحنا..هو كان أبويا وكل حاجة في الدنيا"، معبرة عن حجم الفقد الذي تشعر به الأسرة.
اللحظات الأخيرة بعد الحادثوأشارت رحمة إلى أن شقيقها لم يتمكن من الحديث مع أي شخص منذ وصوله إلى المستشفى بعد الحادث، مؤكدة أن الأسرة كانت تعيش ساعات ثقيلة في انتظار أي بصيص أمل قبل إعلان وفاته.
دعوات بالرحمة وتمنيات بالعودةواختتمت رحمة حديثها بعبارات مؤثرة، قائلة: "ياريتني كنت مكانه وأنا اللي عملت الحادثة.. ربنا يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنة يا رب"، مطالبة الجميع بالدعاء لشقيقها الراحل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسماعيل الليثي رحمة الليثي إسماعیل اللیثی
إقرأ أيضاً:
جمال شعبان: زيادة حالات الموت المفاجئ.. رواية جديدة بشأن اللحظات الأخيرة لـ محمد صبري
أثار منشور نُسب إلى الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب والأوعية الدموية، والرئيس السابق لمعهد القلب عبر حسابه الشخصي حالة من الجدل بعد حديثه عن احتمالية تعرض لاعب الزمالك السابق محمد صبري لـ ألم حاد في الصدر قبل وقوع الحادث الذي أودى بحياته، في ظل تزايد التحذيرات من الموت المفاجئ بين الشباب خلال الفترة الأخيرة.
أسباب غير متوقعة وراء وفاة الفنان محمد صبريوبحسب ما جرى تداوله، فإن اللاعب الراحل ربما شعر بأعراض تشير إلى سكتة قلبية أو ذبذبة بطينية، ما قد يؤدي إلى فقدان مفاجئ للوعي، وبالتالي فقدان السيطرة على عجلة القيادة وحدوث الحادث المأساوي.
وأكد المنشور أن تلك الرواية لا تزال غير مؤكدة حتى الآن، لكنها تتوافق مع تزايد معدلات الوفيات الناتجة عن توقف القلب المفاجئ.
ودعا الدكتور جمال شعبان في منشوره إلى ضرورة الانتباه لأي ألم صدري مفاجئ، والحرص على الفحص الدوري، قائلاً: "أعوذ بالله لي ولكم من شر الموت المفاجئ"، في إشارة إلى خطورة الأمر وانتشاره الملحوظ في الآونة الأخيرة.
ولا يزال محبو اللاعب محمد صبري ينعونه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، داعين له بالرحمة والمغفرة.