"أكتوبر علامة فارقة في تاريخ مصر".. ثقافة أبنوب تحتفل بنصر 1973
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني الاحتفال بذكرى اليوبيل الذهبي لنصر أكتوبر المجيد من خلال إقامة العديد من الفاعليات الثقافية والفنية بإقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة محمد نبيل من خلال فرع ثقافة أسيوط برئاسة ضياء مكاوى
نظم بيت ثقافة أبنوب برئاسة محمود عبدالرؤوف بالتعاون مع إدارة ابنوب التعليمية برئاسة الدكتور أحمد حسانين بحر محاضرة تثقيفية بعنوان " نصر أكتوبر علامة فارقة في التاريخ المصري " وذلك بمدرسة الزهراء الاعدادية بنات برئاسة أسامة بكري
والتي تحدث فيها مصطفى يوسف معلم التاريخ عن نصر أكتوبر 1973 وكيف أن مصر تخطت الهزيمة في عام 67 بالتخطيط الجيد وتسليح الجيش واعداد الجنود واعداد خطة خداع حتى لايفطن العدو لتلك التجهيزات ، وتحديد موعد دقيق للحرب لخدمة الخطة الموضوعة ثم تحدث عن يوم العبور وشجاعة الجند المصري لعبور خط بارليف وأضاف بأن الاستعداد الجيد لأي أمر والتوفيق يؤدي الى النجاح وان استرداد الارض تطلب جهد مضاعف وتفكير دائم ، وشجاعة منقطعة النظير
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة إقليم وسط الصعيد الثقافى ثقافتنا في إجازتنا محافظة أسيوط محافظ أسيوط اللواء عصام سعد علامة فارقة فی
إقرأ أيضاً:
الجمعية البرلمانية: قمة شرم الشيخ أعادت الأمل وصنعت لحظة فارقة للشرق الأوسط
قدّم رئيس ونواب الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، إلى جانب رؤساء البرلمانات وأعضاء الوفود المشاركة في منتدى الجمعية وقمة رؤساء البرلمانات المنعقدة في القاهرة بمناسبة الذكرى الثلاثين لإعلان برشلونة، رسالة تقدير رسمية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، أعربوا خلالها عن بالغ اعتزازهم وتقديرهم لدوره القيادي في وقف الحرب على قطاع غزة، وفتح نافذة أمل حقيقية نحو إطلاق مسار جاد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت الجمعية البرلمانية، في رسالتها، أن الرئيس السيسي قدّم نموذجاً استثنائياً في القيادة المسؤولة والشجاعة الحقيقية من خلال عقد قمة شرم الشيخ للسلام التي شكلت علامة فارقة في مسار الأزمة، مشيرة إلى أن نجاح مصر في التوصل إلى وقف إطلاق النار يعكس التزامها الثابت بإنهاء المعاناة الإنسانية وصناعة مستقبل أكثر أمناً وعدلاً للجميع.
وشدّد رؤساء البرلمانات على أن موقف مصر بقيادة الرئيس السيسي من رفض تهجير الفلسطينيين مثّل "السد المنيع" الذي تحطمت عليه كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدين أن هذا الموقف التاريخي أعاد تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحمى ثوابت القضية.
ونوّهت الرسالة بأن قمة السلام في شرم الشيخ كانت لحظة فارقة في تاريخ المنطقة، ومحطة مفصلية عكست روحاً من الأمل والوحدة الدولية، وهي روح—كما جاء في البيان—"يتعيّن على جميع الأطراف البناء عليها وصونها لضمان تحقيق وعودها للسلام والاستقرار".
وبإجماع ممثلي الدول الأعضاء الـ43 في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، قررت الجمعية منح الرئيس عبد الفتاح السيسي «جائزة شجرة الزيتون للسلام» تقديراً لدوره الحاسم في وقف الحرب، وجهوده المتواصلة لترسيخ السلام والاستقرار وتعزيز التعاون الإقليمي.
وأكدت الجمعية في ختام رسالتها استعدادها التام لتعزيز التعاون مع مصر ورئيسها في كل ما يخدم الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة الأورومتوسطية، مجددة تقديرها الكبير لما وصفته بـ"جهود السيد الرئيس الراسخة من أجل السلام والتعايش وبناء مستقبل أكثر استقراراً لشعوب المنطقة".قدّم رئيس ونواب الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، إلى جانب رؤساء البرلمانات وأعضاء الوفود المشاركة في منتدى الجمعية وقمة رؤساء البرلمانات المنعقدة في القاهرة بمناسبة الذكرى الثلاثين لإعلان برشلونة، رسالة تقدير رسمية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، أعربوا خلالها عن بالغ اعتزازهم وتقديرهم لدوره القيادي في وقف الحرب على قطاع غزة، وفتح نافذة أمل حقيقية نحو إطلاق مسار جاد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت الجمعية البرلمانية، في رسالتها، أن الرئيس السيسي قدّم نموذجاً استثنائياً في القيادة المسؤولة والشجاعة الحقيقية من خلال عقد قمة شرم الشيخ للسلام التي شكلت علامة فارقة في مسار الأزمة، مشيرة إلى أن نجاح مصر في التوصل إلى وقف إطلاق النار يعكس التزامها الثابت بإنهاء المعاناة الإنسانية وصناعة مستقبل أكثر أمناً وعدلاً للجميع.
وشدّد رؤساء البرلمانات على أن موقف مصر بقيادة الرئيس السيسي من رفض تهجير الفلسطينيين مثّل "السد المنيع" الذي تحطمت عليه كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدين أن هذا الموقف التاريخي أعاد تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحمى ثوابت القضية.
ونوّهت الرسالة بأن قمة السلام في شرم الشيخ كانت لحظة فارقة في تاريخ المنطقة، ومحطة مفصلية عكست روحاً من الأمل والوحدة الدولية، وهي روح—كما جاء في البيان—"يتعيّن على جميع الأطراف البناء عليها وصونها لضمان تحقيق وعودها للسلام والاستقرار".
وبإجماع ممثلي الدول الأعضاء الـ43 في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، قررت الجمعية منح الرئيس عبد الفتاح السيسي «جائزة شجرة الزيتون للسلام» تقديراً لدوره الحاسم في وقف الحرب، وجهوده المتواصلة لترسيخ السلام والاستقرار وتعزيز التعاون الإقليمي.
وأكدت الجمعية في ختام رسالتها استعدادها التام لتعزيز التعاون مع مصر ورئيسها في كل ما يخدم الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة الأورومتوسطية، مجددة تقديرها الكبير لما وصفته بـ"جهود السيد الرئيس الراسخة من أجل السلام والتعايش وبناء مستقبل أكثر استقراراً لشعوب المنطقة".