شن الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي، مساء يوم الأحد، أكثر من 10 غارات على بنايات ومنازل في منطقة تل الهوا، جنوب غرب مدينة غزة. 

وأفادت مصادر بالقطاع بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت بعدة صواريخ منازل وبنايات في تل الهوا، ما أدى لارتقاء عدد من الشهداء وإصابة آخرين بجروح مُتفاوتة، مُضيفًا أن مركبات الإسعاف تواجه صعوبة في التوجه للمكان بسبب استمرار القصف في كل لحظة.

 

وأشارت المصادر إلى أن عشرات المواطنين أخلوا المباني والمنازل المجاورة لمكان القصف، بسبب الأضرار الكبيرة التي أحدثها في بيوتهم، إضافة إلى التخوف من استهداف المنازل والأبراج السكنية في أي لحظة، لافتا إلى سماع أصوات صراخ في الشوارع والطرقات المحيطة جراء إخلاء المواطنين للأبراج السكنية المجاورة للقصف العنيف، وتصاعد سحب من اللهب والدخان من الأماكن المستهدفة في المنطقة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: غارات عنيفة طائرات الاحتلال تل الهوا غزة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على النبطية جنوب لبنان

شنّت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة غارات في جنوب لبنان الخميس، على ما أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام بدون أن تفيد بوقوع ضحايا.

وأشارت الوكالة إلى "سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف محيط النبطية"، في حين قالت وسائل إعلام محلية إن الغارات استهدفت خصوصا مناطق حرجية وجبلية بعيدة عن المراكز السكنية.

صباح الأربعاء الماضي، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اغتيال أحد قادتها في غارة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت سيارة في مدينة صيدا جنوب لبنان. 



وأكدت الحركة، في بيان رسمي، أن القيادي خالد أحمد الأحمد، المعروف بـ"فاروق"، استُهدف بصاروخين أطلقتهما طائرة مسيّرة إسرائيلية أثناء مروره على طريق المية ومية في منطقة الفيلات، الواقعة بين مخيمي عين الحلوة والمية ومية، مما أدى إلى مقتله واحتراق مركبته بالكامل.

ووصف شهود عيان الحادثة بالانفجار الضخم الذي هز المنطقة، وأسفر عن إصابة مدنيين بجروح، فيما سارعت "حماس" إلى تحميل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية، مؤكدة أن استهداف قياداتها خارج الأراضي الفلسطينية "لن يمر دون رد"، وأن المقاومة "ستواصل معركتها على كل الجبهات دفاعًا عن الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة".

ويُعد هذا الاغتيال الثالث من نوعه في مدينة صيدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. فقد سبق أن استهدف الاحتلال في المكان ذاته العميد خليل المقدح، شقيق القيادي الفلسطيني منير المقدح، في آب/أغسطس 2024، كما اغتالت القياديين محمد شاهين في شباط/فبراير الماضي٬ وحسن فرحات الذي قُتل داخل شقته برفقة ولده وابنته في نيسان/أبريل الماضي.

مقالات مشابهة

  • شهداء ومصابون بقصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في دير البلح
  • شهداء في غارات على غزة والاحتلال يستهدف صياديْن بالبحر
  • غارات إسرائيلية عنيفة على مناطق في جنوب لبنان وتوترات على الحدود
  • سلسلة غارات اسرائيلية "عنيفة" على جنوب لبنان
  • الاحتلال يشن سلسلة غارات على النبطية جنوب لبنان
  • فيديو: غارات إسرائيلية ضد "هدف مهم" في جنوب لبنان
  • غارات إسرائيلية عنيفة على أطراف النبطية جنوب لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات عنيفة على جنوب لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على النبطية جنوب لبنان
  • غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف الجنوب