عاجل.. جيش الاحتلال يدعو سكان غزة مجددًا للإخلاء باتجاه الجنوب
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
دعا جيش الاحتلال سكان غزة مجددًا للإخلاء باتجاه الجنوب، معلنًا أن هناك هناك مساعدات إنسانية في جنوب غزة، وفقًا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
سامح شكري يكشف مصير دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة (فيديو) سامح شكري: تهجير أهالي غزة إلى مصر يخالف القانون الإنساني ولن نسمح به
وأعلن جيش الاحتلال تنفيذ عملية "السيوف الحديدية" ضد قطاع غزة، ردًا على عملية "طوفان الأقصى"، التي أطلقتها حركة حماس وخلفت مئات القتلى والجرحى والأسرى.
وطوفان الأقصى عملية عسكرية نفذتها حركة "حماس بشكل متزامن عبر الجو والبحر والبر، في السادسة والنصف من صباح السبت، واستهدفت الضربة الأولى لها مواقع ومطارات وتحصينات عسكرية إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عملية عسكرية مساعدات انسانية عسكرية اسرائيلية جيش الاحتلال جنوب غزة طوفان الاقصي فضائية القاهرة الإخبارية عملية السيوف الحديدية عملية طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
البنيان المرصوص.. بيان عاجل من الجيش الباكستاني بعد بدء عملية عسكرية ضد الهند
أعلن الجيش الباكستاني، في بيان عاجل له منذ قليل، أنه أطلق عملية "البنيان المرصوص" ردًا على الهجوم الهندي الذي استهدف باكستان الأسبوع الماضي.
وقال الجيش في بيان له: " استهدفنا قاعدتي "باثانكوت" و"أودامبور" الجويتين في الهند".
من جانب آخر، نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول باكستاني قوله: "باكستان بدأت عملية تستهدف أهدافا بينها موقع لتخزين صواريخ في بياس بالهند".
وترتبط هذه التطورات الأمنية بتدهور العلاقات بين البلدين منذ وقوع هجوم كبير يوم 22 أبريل الماضي في منطقة باهالغام بإقليم جامو وكشمير، والذي أسفر عن مقتل 25 مواطنًا هنديًا.
ووجهت نيودلهي أصابع الاتهام إلى جهاز المخابرات الباكستاني، معتبرة أن الهجوم نفذته جماعة "لشكر طيبة" المصنفة إرهابية. وفي رد مباشر، فرضت الهند وباكستان قيودًا دبلوماسية متبادلة، وعلّقتا اتفاقيات ثنائية قائمة، بالإضافة إلى إغلاق مجالهما الجوي أمام حركة الطيران القادمة من الطرف الآخر.
وفي السابع من مايو الجاري، شنت القوات المسلحة الهندية عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "سيندور"، استهدفت خلالها تسعة مواقع داخل باكستان وفي القسم الخاضع لسيطرة إسلام آباد من إقليم كشمير.
وأفادت قناة "إن دي" الهندية، نقلًا عن مصادر أمنية، بأن هذه الأهداف كانت تُستخدم كمقرات للجماعات المسلحة، وقد أسفرت الغارات عن مقتل أكثر من 70 عنصرا مسلحا وإصابة أكثر من 60 آخرين.
في المقابل، أعلنت القوات المسلحة الباكستانية أن 26 شخصًا قتلوا وأصيب 46 في هذه الغارات، وردّت بقصف مضاد استهدف مواقع هندية. ومن جهتها،
أكدت وزارة الخارجية الهندية أن القصف الباكستاني أسفر عن مقتل 16 مدنيًا وإصابة 59 آخرين في القسم الهندي من إقليم كشمير، متهمة إسلام آباد بارتكاب انتهاكات متكررة لاتفاق وقف إطلاق النار على طول خط السيطرة.