2025-11-09@21:10:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 32

«خیام النزوح»:

    رام الله - صفا أفادت لجنة الحريات التابعة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل 44 صحفياً فلسطينياً داخل خيام النزوح في قطاع غزة من بين 254 من العاملين في الحقل الإعلامي الذين استُشهدوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع في أكتوبر 2023 وحتى نهاية أكتوبر 2025. وأوضحت اللجنة، في تقرير لها اليوم الأحد، أن استهداف الصحفيين جاء في سياقٍ ممنهج شمل قصف خيام النزوح المحيطة بالمستشفيات ومراكز الإيواء التابعة لوكالة الأونروا، إلى جانب عمليات قنص مباشرة داخل مناطق النزوح في مختلف أنحاء القطاع. وأشار التقرير إلى أن الضحايا كانوا يعملون في وسائل إعلام محلية ودولية، وأن معظمهم قُتلوا أثناء تغطيتهم الأوضاع الإنسانية في مخيمات النزوح. وأوضحت النقابة، أن هذا يُظهر محاولة متعمدة لإسكات الصوت الصحفي الفلسطيني وكشف الجرائم المرتكبة ضد المدنيين.
    ذكرت نقابة الصحفيين الفلسطينية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل 44 صحفيا فلسطينيا داخل خيام النزوح في قطاع غزة، من بين 254 من العاملين في الحقل الإعلامي الفلسطيني منذ بداية العدوان على القطاع في أكتوبر 2023 حتى نهاية أكتوبر 2025، وفق رصد وتوثيق لجنة الحريات التابعة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين.واستعرض التقرير الخاص بلجنة الحريات - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم/ الأحد/ - وقائع ودلالات استهداف واستشهاد 44 صحفيا فلسطينيا داخل خيام النزوح خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع، ويأتي استنادا إلى البيانات الموثّقة والأحداث المحددة التي شملت قصف خيام الصحفيين في محيط المستشفيات ومراكز الإيواء التابعة للأونروا، إضافة إلى عمليات القنص المباشر داخل مناطق النزوح.وأشار التقرير إلى أن الوسط الإعلامي الفلسطيني تعرّض لسلسلة هجمات ممنهجة استهدفت البنية الإعلامية بشكل منظّم،...
    وامتدت الخيام في ساحاتها المدمرة، بينما خفتت أصوات الطلاب لتحل محلها أصوات الأطفال وحركة النازحين بين بقايا المباني المنهارة. ونزحت أم ثائر الكفارنة من بلدة بيت حانون بعد تدمير منزلها، ولجأت إلى الجامعة قبل استهدافها، ثم اضطرت للنزوح جنوبا إثر تلقي تحذير بقصف وشيك.أم ثائر الكفارنة تعيش بين أنقاض جامعة غزة الإسلامية بعد نزوحها من بيت حانون وعدم قدرتها على العودة إلى بلدتها المدمّرة (رويترز)وتروي النازحة كيف عاد أطفالها إلى الجامعة بعد القصف ليجدوا المباني مدمرة بالكامل، قائلة: "نحن مجبرون على البقاء هنا رغم الدمار، حتى يُسمح لنا بالعودة إلى بلداتنا المدمرة على الحدود".جامعة غزة الإسلامية تحولت من مؤسسة تعليمية إلى ملجأ مؤقت يؤوي مئات العائلات التي فقدت منازلها في الحرب (رويترز)وتشهد ساحات الجامعة انتشار خيام مهترئة نصبها النازحون بين...
    مدينة الأبيض شمال كردفان استقبلت نحو 150 ألف أسرة نازحة (أي نحو مليون شخص) معظمهم من دارفور وكردفان، بسبب الحرب. الأوضاع الصحية والأمراض، شبح آخر يخيم على حياة النازحين، فكلما طال أمد النزوح، تشتد وطأة معاناتهم. وتزداد أوضاعهم المعيشية تعقيدا.تقرير: هيثم أويتPublished On 21/10/202521/10/2025|آخر تحديث: 12:59 (توقيت مكة)آخر تحديث: 12:59 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْfacebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ
    الثورة نت /.. بين خيام النزوح ورائحة البارود، تخوض نساء غزة معركة مزدوجة بين مخاض الولادة ومخاض البقاء على قيد الحياة، في مشهد يلخص المأساة الإنسانية التي خلفتها الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع منذ عامين. لم تكن المواطنة أرزاق الباهي (21 عامًا) تتخيل أن يرى طفلها الأول “رائد” النور داخل خيمة مهترئة في منطقة المواصي غرب خان يونس، بعد أن فقدت منزلها في حي الصبرة ودُمرت كل أحلامها في حياة آمنة. تقول الباهي بصوتٍ متهدّج لوكالة أنباء ” وفا” الفلسطينية اليوم الاثنين: “رأيت الموت بأم عيني، جاءني المخاض في منتصف الليل، ولم أستطع الوصول إلى المستشفى بسبب القصف، فاضطر زوجي للاستعانة بطبيب من الجيران ساعدني في الولادة داخل الخيمة، دون أي أدوات طبية أو تعقيم.” وتتابع: “كان الرمل يملأ ملابسي...
    إدلب – وسط خيام قماشية متلاصقة في مخيمات النزوح شمال سوريا، ومن داخل جدران هشة لا تقي حر الصيف ولا برد الشتاء، كتب مجموعة من الطلاب حكاية استثنائية تُثبت أن الإصرار على بلوغ الهدف أقوى من كل معاناة. عاشوا طفولتهم في المخيمات وكبروا فيها، لكنهم استطاعوا أن يضيئوا عتمتها بنجاحهم، ليشقّوا طريقهم نحو مقاعد الجامعات متجاوزين الفقد والفقر والتشرد.ورغم قسوة الظروف وضيق العيش، تمكنوا من إحراز أعلى الدرجات وتصدروا قوائم المتفوقين. لم يكن طريقهم مفروشا بالكتب الجديدة أو الفصول المجهزة، بل كان مليئا بالصعوبات وضجيج المخيمات وأضواء خافتة من مصابيح صغيرة تقاوم ظلام النزوح. ومع ذلك، جعلوا من خيمهم المتواضعة منارة للتفوق، ورسالة إنسانية تقول إن الطموح لا ينكسر حتى في أقسى لحظات الغربة والفقدان.اقرأ أيضا list of 2 itemslist...
    كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية فضيحة خرائط الإخلاء التي نشرها "الجيش" الإسرائيلي" لإخلاء مدينة غزة، مشيرة في هذا الصدد أنها تقع في مناطق خطرة للغاية، وبعضها ممتلئ بالنازحين أصلا ولا يمكن استيعاب أعداد أخرى. وبحسب صحيفة "هآرتس" العبرية نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي باللغة العربية خرائط وبيانات على منصة "إكس" دعا فيه سكان غزة إلى النزوح "المحتوم" نحو الجنوب، زاعما أن هناك أماكن كافية لإقامة خيام النازحين، مشيرا إلى تسع مناطق في الوسط والمواصي في خانيونس، واعتبرها "خالية وجاهزة للسكن". مناطق حمراء من ناحية أخري أوضحت الصحيفة، استنادًا إلى فحص أجرته بمساعدة خبراء في الخرائط من الجامعة العبرية وجامعة بن غوريون، أن ست مناطق على الأقل من بين تلك التي حددها الجيش تقع ضمن "الخطوط الحمراء" التي...
    غزة- وسط خيام النزوح وتفاقم المجاعة التي تضرب قطاع غزة، تلاشت أحلام الطفولة البريئة لتحل محلها أمنيات مؤلمة في بساطتها، لم تعد تتعلق بالألعاب أو العودة إلى المدارس، بل بالحصول على لقمة تسد الرمق.في هذا التقرير المصور، يعبر أطفال غزة عن أمانيهم البسيطة التي تتمحور حول الطعام، وخصوصا الخبز، بعدما غاب عن موائدهم. ويقولون إن الجوع يمنعهم من النوم، وإن الدوار والإعياء يلاحقهم عند محاولة اللعب بسبب ضعف أجسادهم، فيما يتمنون العودة لتناول الحليب والفاكهة واللحوم كما كان في السابق.ويحلم هؤلاء الصغار بانتهاء رحلة النزوح القاسية، والعودة إلى منازلهم المدمرة بدل البقاء في خيام تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة.ويعكس هذا التقرير الميداني حجم المأساة التي تطحن طفولة غزة، إذ بات الأطفال، الذين يفترض أن ينشغلوا بالأحلام والمستقبل، يخوضون يوميا معركة...
    يمانيون../ أكد مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة، اليوم الأحد ، أن العدو الصهيوني صعّد من استهداف خيام الإيواء ومراكز النزوح في قطاع غزة باستخدام أسلحة محرمة دوليًا. وشدد الثوابتة وفقا لوكالة فلسطين. اليوم، أن المجازر الأخيرة مخططة ومتعمدة بهدف “الإبادة المجتمعية” للوجود الفلسطيني في غزة، حيث ارتكب منذ 18 مارس أكثر من 34 مجزرة دامية بحق المدنيين. وقد وصل 2111 شهيدًا وصلوا إلى المستشفيات غالبيتهم من النساء والأطفال إضافة إلى 5483 مصابًا، كما أن نحو 1000 شهيد ما زالوا مفقودين أو تحت الأنقاض بسبب القصف المتواصل وخطورة الوصول إليهم. واعتبر الثوابتة، استهداف خيام النازحين يعكس نية العدو في توسيع نطاق القتل حتى في “الأماكن الآمنة”، فيما يستخدم العدو قنابل حارقة ومتفجرة تؤدي إلى تفحم الأجساد وصعوبة التعرف على...
    الثورة نت/.. أكد مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة، اليوم الأحد ، أن العدو الصهيوني صعّد من استهداف خيام الإيواء ومراكز النزوح في قطاع غزة باستخدام أسلحة محرمة دوليًا. وشدد الثوابتة وفقا لوكالة فلسطين. اليوم، أن المجازر الأخيرة مخططة ومتعمدة بهدف “الإبادة المجتمعية” للوجود الفلسطيني في غزة، حيث ارتكب منذ 18 مارس أكثر من 34 مجزرة دامية بحق المدنيين. وقد وصل 2111 شهيدًا وصلوا إلى المستشفيات غالبيتهم من النساء والأطفال إضافة إلى 5483 مصابًا، كما أن نحو 1000 شهيد ما زالوا مفقودين أو تحت الأنقاض بسبب القصف المتواصل وخطورة الوصول إليهم. واعتبر الثوابتة، استهداف خيام النازحين يعكس نية العدو في توسيع نطاق القتل حتى في “الأماكن الآمنة”، فيما يستخدم العدو قنابل حارقة ومتفجرة تؤدي إلى تفحم الأجساد وصعوبة التعرف...
    غزة- الوكالات دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه السادس والثلاثين، وسط استمرار القصف المكثف على الأحياء السكنية وخيام النازحين في مختلف مناطق القطاع، ما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا المدنيين وتفاقم الأوضاع الإنسانية الكارثية. وفي السياق ذاته، حذّر المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دو جاريك، من أن مخزونات الغذاء قد انخفضت بشكل خطير خلال 50 يومًا من التصعيد، مشيرًا إلى تناقص حاد في الأدوية والإمدادات الطبية الأساسية، ما يُهدد بانهيار وشيك للمنظومة الصحية في غزة. ميدانيًا، أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تنفيذ عملية نوعية شرقي حي التفاح بمدينة غزة، حيث تم استدراج قوة هندسية إسرائيلية إلى نفق مفخخ مسبقًا، قبل أن يتم تفجيره، مما أدى إلى وقوع خسائر بشرية في صفوف...
    غزة- كان يحمل طفلته الصغيرة بين ذراعيه، يضمها إلى صدره بكل ما يملك من قوة، يهرول بخطوات عجولة نحو المستشفى، متشبثًا بأمل أن يطمئنه الأطباء وينفوا له ما يخشاه. وكانت عائشة التي كان يصفها بـ"فلقة القمر" بين يديه كتمثال خشبي، بعينين مفتوحتين دون حراك، ويركض عدنان القصاص أكثر من كيلومتر متحديًا برودة الفجر وحرقة قلبه، ليصل إلى المستشفى حيث واجهه الطبيب بالكلمات التي أحرقته كالنار "عظّم الله أجرك، قلب طفلتك متوقف منذ أكثر من ساعة". ويصرخ عدنان "يابا يا عيوش، لسا ما فرحت فيكي، قومي نلعب يا حبيبة قلب أبيك".   سيلا الفصيح توفيت نتيجة البرد القارس بخيام النازحين جنوب القطاع (الجزيرة) الطفلة المتيبسة كانت عائشة فرحته التي انتظرها بعد 4 ذكور، ليجد نفسه الآن يحملها جثمانًا باردًا، كما كان...
    وليد عبدالرحمن (غزة)غزة قصة حزينة للجميع.. وهناك مليونا قصة حزينة، مشاهدة غزة في الأخبار أمر، ولكن الاستماع إلى معاناة أهلها أمر آخر تماماً، ففي غزة لم يعد هناك مكان آمن.ولم تعد هذه الخيام المهلهلة التي تطوح بها الرياح تقي النازحين برد الشتاء، لا سيما مع افتقاد وسائل التدفئة الآمنة، وفي مخيمات القطاع، حُرم الناس من الشعور بالدفء، ونهش البرد أطرافهم وأجسادهم، لم يكن بمقدورهم فعل أي شيء سوى الآمال بأن يزيل الله الغمة عنهم وأن تنقشع غبار الصراع بأقرب وقت ممكن.ومع إشراقة كل صباح، يحاول النازحون إصلاح ما أمكن من خيامهم الممزقة، أملاً بأن تقيهم برودة الليل التي لا تطاق في ظل العيش بالعراء ونقص الأغطية والملابس، يحاولون بما توفر لديهم إصلاح ما يتلف ويتمزق من خيامهم خلال النهار، استعدادا...
    غزة (الاتحاد) أخبار ذات صلة «يونيفيل» تدعو لانسحاب إسرائيل من لبنان في الوقت المحدد مقتل 5 صحفيين وسط غزة أعلن مدير عام وزارة الصحة في غزة منير البرش، أمس، وفاة 3 أطفال فلسطينيين في خيام النزوح القسري خلال أسبوع، نتيجة انخفاض درجات الحرارة، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية منذ أكثر من 14 شهراً.وقال البرش: «توفي 3 أطفال فلسطينيين بسبب البرد القارس في خيام النزوح، ولا زلنا في الأيام الأولى من فصل الشتاء».ويشكو النازحون في هذه المنطقة المفتوحة المطلة مباشرة على البحر الأبيض المتوسط من الأجواء الباردة جداً خلال فصل الشتاء.وقال بعض النازحين، إنهم تضرروا من حالة البرد القارس داخل خيام النزوح في «المواصي»، حيث تسببت بآلام في العظام لبعضهم أما بعضهم الآخر فأصيب بنزيف من الأنف.ويعاني النازحون داخل...
    قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، الجمعة، إن استهداف "إسرائيل" لأماكن النزوح في قطاع غزة "ترقى لجريمة حرب". وطالب المكتب في بيان له بإجراء "تحقيقات مستقلة" في الهجمات على خيام النازحين منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وذكر المكتب أن غارة جوية إسرائيلية أصابت الأربعاء، موقعا مؤقتا لخيام النازحين يؤوي 21 أسرة في منطقة المواصي بمحافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة، التي أعلنتها حكومة الاحتلال "منطقة إنسانية آمنة". وقال المكتب، إن الغارة والانفجارات المصاحبة لها "دمرت جميع الخيام، وقتلت ما لا يقل عن 23 فلسطينيا، بينهم 4 أطفال على الأقل، وامرأتان إحداهما حامل، وأصابت آخرين بجراح خطيرة". وأوضح أن تلك الغارة هي الهجمة السابعة على خيام النازحين خلال الأسبوعين الماضيين،...
    #سواليف قال المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن #جيش الاحتلال_الإسرائيلي أحرق #النازحين أحياءً في #مواصي_خانيونس جنوبي قطاع #غزة، بعدما قصف مباشرة خيامهم ليقتل 20 فلسطينيًّا غالبيتهم #أطفال، ويصيب 18 آخرين بحروق وجروح. وأوضح المرصد الأورومتوسطي أن #طائرات_حربية ومروحية إسرائيلية أطلقت في حوالي الساعة 6:07 مساء أمس الأربعاء عدة #صواريخ تجاه #خيام_النازحين في مواصي خانيونس، المنطقة التي تدّعي إسرائيل أنها منطقة إنسانية آمنة، لتحرق النازحين وهم أحياء في خيامهم البالية، وتقتل مقتل 20 مدنيًّا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، عرف منهم أم وطفلتاها من عائلة شراب، وأصيب 18 آخرون بجروح وحروق مختلفة. وبين الأورومتوسطي أن تفاصيل عملية القصف تؤشر إلى أن الجيش الإسرائيلي تعمد إيقاع الأذى بصفوف المدنيين، إذا بدأ ما حدث باتصال من الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء جزء من...
    مع اقتراب فصل الشتاء القارس، تتفاقم معاناة النازحين من شمال قطاع غزة، الذين وجدوا أنفسهم مجبرين على ترك منازلهم والسير لمسافات طويلة بحثا عن مأوى يقيهم برد الشتاء الوشيك. وفي ملعب فلسطين بمدينة غزة، تجمع الآلاف على أمل الحصول على خيمة تحميهم من قسوة الطقس، لتروي إحدى النازحات قصتها ضمن فقرة "أصوات من غزة" بصوت يختنق بالألم: "نزحنا من شمال قطاع غزة، من بيت لاهيا، مشيا على الأقدام، نحن وأطفالنا وجيراننا وأحبابنا وأهالينا". وتضيف: "توجهنا إلى ملعب فلسطين حيث وزعوا علينا خياما صغيرة، نحن الآن 25 شخصا في خيمة واحدة، نعاني البرد القارس، ولكننا صابرون ومحتسبون، لسنا من المتسولين". وفي مشهد آخر مؤثر، تحكي سيدة أخرى عن رحلة نزوحها المريرة، وهي تشكو من ألم في يدها: "نزحنا من شمال غزة،...
    في تحد جديد يواجهه الفلسطينيون النازحون بمنطقة المواصي جنوبي قطاع غزة، أبدى كثيرون قلقهم إزاء خطر الأمواج العاتية القادمة من البحر، بعد أن غمرت المياه بعض الخيام قرب الشاطئ مؤخرا. وصرح بعض الفلسطينيين، النازحين بسبب الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، أنهم يخشون أن تغمر الأمواج العالية مخيمهم المؤقت على الشاطئ من جديد. وقال شعبان وهو مهندس كهرباء نزح من مدينة غزة: "كفى. كفى. كفى. الاحتلال دفعنا حتى وصلنا البحر، وكنا نعتقد أنه أمان، والأسبوع الماضي البحر ارتفع وفاض وسحب الخيم وهذا من الممكن أن يتكرر. أين نذهب إذا حدث ثانية؟". وأظهرت صور ومقاطع فيديو منتشرة على منصات التواصل الاجتماعي المياه وقد غمرت خيام النازحيين، التي لا تبعد عن أمواج البحر إلا أمتارا قليلة، جنوبي قطاع غزة. واظطر الفلسطينيون النازحون...
    #سواليف تكشف تقارير إسرائيلية أن تل أبيب باتت تفكر بعمق في احتمال اندلاع #الحرب الشاملة بالشرق الأوسط وما قد تثيره من أزمات على الجبهة الداخلية الإسرائيلية ولا سيما إذا تسببت بنزوح واسع، وذلك بعد أن كان التشريد مصير الفلسطينيين والعرب حصرا في الحروب السابقة. وبينما الإسرائيليون في حالة انتظار مرير للرد الإيراني المتوقع على #اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) #إسماعيل_هنية في طهران، يبحث الجيش الإسرائيلي في التداعيات المحتملة ويضع خططا للطوارئ تحسبا لخروج الأمور عن السيطرة. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن الجيش الإسرائيلي يستعد -بالتعاون مع السلطات المحلية- لإقامة مدينة خيام في صحراء النقب من أجل إجلاء آلاف الإسرائيليين إليها في حال وقوع حرب كبيرة، ولا سيما في المنطقة الشمالية. مقالات ذات صلة...
    افتتح اليوم السبت 3 أغسطس 2024 ، مهرجان العودة السينمائي الدولي فعاليات دورته الثامنة،التي حملت اسم "دورة جنوب أفريقيا" تحت شعار "انتظار العودة عودة"، في خيام النازحين بمواصي خانيونس جنوب قطاع غزة . وشهد الافتتاح حضوراً كبيراً من المثقفين والمخرجين والكتاب ورؤساء المؤسسات الثقافية والمجتمعية والإعلاميين، إضافة إلى عدد كبير من النازحين والمشردين. وأعرب رئيس مجلس إدارة جمعية الإنسان التنموية إبراهيم خشان، عن سعادته بانعقاد المهرجان في ظروف صعبة، مشيراً إلى تاريخ السينما الفلسطينية منذ محاولات الأخوين لاما. وألقى المخرج السينمائي سعود مهنا، رئيس ملتقى الفيلم الفلسطيني ورئيس المهرجان، كلمة تحدث فيها عن أهداف المهرجان الذي تأسس في عام 2009، مؤكداً الدور الثقافي الذي يسعى إلى خلقه في كافة الأراضي الفلسطينية.   وأشار مهنا إلى أن التحضيرات تمت بالشراكة...
    #سواليف “يا رسول الله لا تشفع لهم”.. #صرخة #فلسطينية في #خيام_النزوح بمدينة #خانيونس جنوبي قطاع #غزة. "يا رسول الله لا تشفع لهم".. صرخة فلسطينية في خيام النزوح بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. pic.twitter.com/aDSqpSJb5u— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) August 1, 2024 مقالات ذات صلة جنازة رسمية لإسماعيل هنية في إيران اليوم 2024/08/01
    في جدارية فنية تجمع أبرز مآسي الفلسطينيين بقطاع غزة، دشن الفنان الفلسطيني عصام مخيمر لوحته الفنية وسط خيام النازحين في دير البلح بقطاع غزة. وقد جسّد مخيمر حال غزة بوجه سيدة شاحب وحزين، وبجانبها بنايات تحوّلت إلى ركام بفعل القصف، وعلى الجانب الآخر خيمة باتت مسكن مئات الفلسطينيين في قطاع غزة بفعل النزوح القسري منذ ما يزيد على 9 أشهر من الحرب الإسرائيلية. عصام من سكان مدينة غزة لجأ إلى شاطئ بحر دير البلح قبل نحو 7 أشهر، حيث أقام خيمته مع عائلته وقرر تجسيد الحالة الفلسطينية بريشته. وقال مخيمر في لقاء مع وكالة "سند"، التابعة لشبكة الجزيرة، إن لوحته الممتدة على جدار يصل إلى شاطئ البحر، جسّد فيها شرقا حالة تدمير المباني، وتتوسطها السيدة الفلسطينية التي تُجسد حال غزة...
    خان يونس - خاص صفا تستيقظ عائلة خالد العمارين على غير العادة دائمًا، على جلبة باعة مياه الشرب التي يشكون في صلاحيتها، فيصطحب الأب ابنيْه محمد وعبد الله، لحمل الدلاء ليعودوا بما يطفئ عطشهم مع حلول ساعات الظهيرة الحارقة. في منطقة المواصي بخان يونس، تمتد عشرات آلاف الخيام التي تُخفي الرصيف وبعضًا من رمال الشاطئ التي لا يمكن للحفاة المشي فوقها مع انتصاف الشمس في السماء؛ ما يحوّل دلاء الماء تلك إلى أن تكون أقرب لتجهيز الشاي وليس الارتواء منها. لكن حرارة ماء الشرب -إن كان صالحًا- لذلك حتمًا، ليس كل شيء؛ فجلبه من مصدره على بعد مئات الأمتار مشيًا أو انتظار عربة ماء قادمة غير محددة الموعد أو شاحنة نقل ماء لا يعلم بشر متى تعرض خزانها للغسل والتعقيم...
    يتنزع أطفال غزة حقهم في التعليم، داخل خيام، مخيم مدينة رفح رغم الحرب والنزوح والظروف الصعبة التي يعيشها النازحون جراء الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكثر من 6 أشهر. وتقدم المعلمة جميلة حلاوة دروسًا من مناهج الأطفال، برفقة زملائها المدرسين رغم غياب الإمكانات، للأطفال النازحين، بهدف الحفاظ على استمرارية التعليم في غزة، رغم ابتعاد الأطفال عن مقاعد الدراسة نتيجة تدمير المدارس في القطاع بحسب الأناضول. يواصل المدرسون جهودهم بتفان وإخلاص، متحدين الصعوبات التي يواجهونها وأبرزها نقص الإمكانيات وعدم توفر فصول دراسية وأدوات تعليمية، تحاول "حلاوة" التي كانت مديرة "مدرسة مصعب بن عمير للبنات" قبل الحرب، ملء الفراغ الذي يعاني منه الأطفال جراء ويلات الحرب وما خلفتها. لاقت مبادرة حلاوة والمدرسين...
    ما زال النازحون يعانون من أوضاع إنسانية كارثية مع دخول حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها السابع، مع إستمرار انعدام أبسط مقومات الحياة من كهرباء ومياة وصرف صحي وعلاج مناسب. اضطر مئات الآلاف من سكان شمال غزة إلى النزوح إلى جنوب قطاع غزة ضمن أماكن كانت فارغة وغير مجهزة للعيش ولا تصلها خدمات البلديات إلا بمقدار ضئيل. وترصد عربي21 أحوال الفلسطينيين في أماكن النزوح وكيف يتدبرون أمورهم اليومية. مشكلة الصرف يقول أبو ثائر (54 عاما) إنه استقبل أول الأيام بعد عيد الفطر بمشكلة في المجاري وامتلاء بئر الصرف الصحي الذي حفره قرب خيمته. واضطر معظم النازحين في الخيام التي نصبت في أماكن مفتوحة قرب الحدود المصرية إلى حفر آبار صغيرة تستقبل مياه الصرف الناتحة...
    أصرّت بعض النساء في قطاع غزة على إضفاء لمحة ولو بسيطة جدا من البهجة على الأطفال في عيد الفطر، رغم مأساوية المشهد في القطاع الذي يواجه عملية تدمير غير مسبوقة على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. فقد نقلت الجزيرة صنع بعض النساء في القطاع كعك العيد، رغم حالة الحزن التي بدت واضحة على ملامحهن وأصواتهن، وأكدتها أحاديثهن. وقالت إحدى المسنّات إنهن كن يعملن كعك العيد بشكل جماعي في هذه المناسبة (على عكس ما يحدث الآن)، مؤكدة أن نكهة الكعك كما هي لكن النفسيّة ليست كما كانت من قبل. النفوس متعبة ووسط الخيمة الصغيرة التي جلست فيها لصنع العكك مع ثلاث أخريات، قالت السيدة التي غزا الحزن ملامحها وصوتها، إن نفسيات السكان متعبة من الرمل والخيام والنزوح ويشعرون بأنهم في بلد غير...
    إدلب- لا تجد صبحية الخلوف "الكفيفة" ما تفطر به بعد صيام يوم شاق تقضيه تحت قماش الخيمة مع ابنتيها الكفيفتين، وزوج مسن مُقعد في مخيم "السكة" بريف إدلب على سكة القطار، التي تعطلت عن العمل منذ بداية الحرب في سوريا، لتتعطل معها حياة هذه العائلة التي تواجه كل تفاصيل القهر تحت أروقة هذه الخيمة القماشية. رمضان بلا فطور تغلب دموع "صبحية" على كلماتها بعد أن أقسمت "لا يوجد لدينا طعام للفطور، ولم نتناول طعام السحور اليوم"، وهذا ليس مجرد كلام، إنما واقع تعيشه مع عائلتها في ظل انقطاع السلال الإغاثية عنهم منذ أشهر، وعدم توفر فرصة عمل لهم بسبب الوضع الصحي الذي تعاني منه مع ابنتيها "مروة وخديجة" وزوجها المسن المريض، وطفلها الصغير الذي يبلغ من العمر ثماني سنوات. صبحية...
    القدس المحتلة-سانا“كانوا نياماً داخل خيمة النزوح في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة قبل أن تنهال عليهم صواريخ الموت الإسرائيلية وتقتل 14 فرداً من عائلتي”، قالها محمد عبد الغفور لمراسل سانا وهو يروي مأساته جراء عدوان الاحتلال المتواصل منذ أكثر من خمسة أشهر على القطاع.ويضيف محمد: لجأنا إلى الخيمة بعد استهداف منزل العائلة وسط خان يونس، لكن صواريخ الاحتلال لحقت بنا وباغتتنا نياماً لتتناثر أشلاء 14 من الأطفال والنساء والشيوخ في المكان في جريمة بشعة لم تتوقف فصولها منذ بدء العدوان على القطاع.وأوضح محمد أن قذائف الاحتلال وصواريخه تتساقط باستمرار على منطقة المواصي الممتدة من غرب خان يونس حتى مدينة رفح جنوب القطاع، ويقيم فيها مئات آلاف النازحين والمنكوبين الذين فقدوا منازلهم، مبيناً أن الشهداء في المنطقة...
    عرضت فضائية "يورو نيوز عربي" مقطع فيديو، لإحياء عدد من الفلسطينيين في مدينة خان يونس شهر رمضان، في ظل ظرف استثنائي كارثي.وبالرغم من الأوضاع الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون فقد علق عدد منهم زينة رمضان على خيامهم، وأعدوا ما تيسَر لهم من الطعام، وبين الخيم المترامية حاول الأهالي عيش أجواء الشهر عبر تبادل التهاني وآمالهم بنهاية الحرب. وتدخل الحرب الإسرائيلية على غزة شهرها السادس مع فشل مفاوضات إجراء هدنة بين إسرائيل وحماس، وقتل منذ بدايتها نحو 31112 فلسطينيًا بحسب وزارة الصحة في القطاع.ويواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17...
    يحيي الفلسطينيون في خان يونس في قطاع غزة شهر رمضان في ظرف استثنائي كارثي.وعلى الرغم من هذا وضع الناس حول خيمهم زينة رمضان، وأعدوا ما تيسَر لهم من الطعام، وبين الخيم المترامية حاول الأهالي عيش أجواء الشهر عبر تبادل التهاني وآمالهم بنهاية الحرب، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.وتدخل الحرب الإسرائيلية على غزة شهرها السادس مع فشل مفاوضات إجراء هدنة بين إسرائيل وحماس. وقتل منذ بدايتها نحو  31112 فلسطينيًا بحسب وزارة الصحة في القطاع. 
    يواصل الفلسطينيون نزوحهم من مدينة خان يونس (جنوب) إلى مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة، للنجاة بأرواحهم من بطش الهجمات الإسرائيلية المكثفة والقصف العنيف. ورغم المخاطر الأمنية التي تحف رحلة النزوح جراء تقدم دبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي التي تفتك بكل ما يتعرض طريقها والقصف المتكرر، إلا أن المواطنين والنازحين يواصلون الفرار. شهود عيان أفادوا للأناضول نقلا عن مصادر محلية، بأن بعض النازحين يتمكنون من المرور نحو رفح، لكن البعض الآخر يواجه صعوبات وتخوفات ما يضطرهم للعودة إلى خان يونس. ومنذ الاثنين، بدأ المواطنون بالنزوح من خان يونس باستخدام عربات (الكارو) التي تجرها الحمير والأحصنة، والمركبات، ومشيا على الأقدام. ورصدت عدسة الأناضول رحلة النزوح هذه، حيث حمل العشرات من النازحين أمتعتهم وأغطيتهم، وسط حالة استياء كبيرة. عبد العزيز أبو يونس، الذي...
۱