بايدن يبحث مع نتنياهو إطلاق سراح الرهائن لدى "حماس"
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
بحث الرئيس الأمريكي جو بايدن في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحرب الإسرائيلية مع "حماس"، وملف الرهائن.
وقال البيت الأبيض إن بايدن ونتنياهو "ناقشا بشكل مطول الجهود الجارية لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم "حماس" خلال محادثة هاتفية بعد ظهر الثلاثاء في توقيت الولايات المتحدة.
وفي تصريح للصحافيين في البيت الأبيض، أشار بايدن إلى أنه يعتقد أنه يمكن التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، مضيفا: "لقد كنت أتحدث مع الأشخاص المعنيين كل يوم. أعتقد أن هذا سيتحقق، لكنني لا أريد الخوض في التفاصيل".
وفي السياق، قال مسؤول أمريكي مطلع على المحادثات لشبكة CNN إن إسرائيل و"حماس" تقتربان من التوصل إلى اتفاق لتأمين إطلاق سراح الرهائن، مقابل وقف إطلاق النار لمدة أيام.
وأكد أنه على الرغم من اقتراب الأطراف من التوصل إلى اتفاق، إلا أن المحادثات ظلت متقلبة ومن الممكن أن تنهار، قائلا: "إنها أقرب لكنها لم تنته بعد".
المصدر: CNN
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا البيت الأبيض الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو تل أبيب جو بايدن حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة واشنطن إطلاق سراح الرهائن
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح الرئيس السابق لهندوراس من سجن أمريكي بعد عفو ترامب
أفرجت السلطات الأمريكية عن الرئيس السابق لهندوراس، خوان أورلاندو هيرنانديز، الذي تم إدانته في محكمة أمريكية بإدارة "دولة مخدرات" ساعدت في تهريب الكوكايين من أمريكا الجنوبية إلى الولايات المتحدة، وذلك بعد أيام من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن عزمه إصدار عفو عنه.
وأفادت وكالة السجون الفيدرالية الأمريكية، وفق ما نقلته صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، بأن هيرنانديز البالغ من العمر 57 عامًا، قد تم الإفراج عنه من سجن الولايات المتحدة الفيدرالي في هازلتون بولاية فرجينيا الغربية. ولم يرد محاميه، ريناتو ستابيلي، على الفور على طلبات التعليق.
وكان هيرنانديز، الذي شغل منصب رئيس هندوراس من 2014 إلى 2022، قد حُكم عليه بالسجن لمدة 45 عامًا من قبل قاضٍ أمريكي في نيويورك العام الماضي، بتهمة تهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة. واتهمه المدعون الأمريكيون ببناء مسيرته السياسية على ملايين الدولارات من الرشاوى التي تلقاها من تجار المخدرات في هندوراس والمكسيك، كما اتهموه بالمساعدة في تهريب ما لا يقل عن 400 طن من الكوكايين إلى الولايات المتحدة، مع توفير الحماية للتجار من التسليم والمحاكمة.