أفضل 5 أطعمة تحفز الدهون البنية لخسارة الوزن.. أبرزها الفلفل الحار صحة وطب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحة وطب، أفضل 5 أطعمة تحفز الدهون البنية لخسارة الوزن أبرزها الفلفل الحار،يعني فقدان الوزن إجراء بعض التعديلات الضرورية على نظامك الغذائي، إحدى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أفضل 5 أطعمة تحفز الدهون البنية لخسارة الوزن.. أبرزها الفلفل الحار، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعني فقدان الوزن إجراء بعض التعديلات الضرورية على نظامك الغذائي، إحدى الطرق هي إضافة بعض الأطعمة الفريدة التي تنشط نوعًا معينًا من دهون الجسم تسمى "الدهون البنية" وتعزز قدرة جسمك على حرق السعرات الحرارية، توضح كلية الطب بجامعة هارفارد أن الدهون البنية ، هي نوع من الدهون يتم تحفيزها بواسطة درجات حرارة أكثر برودة، يتمثل الدور الرئيسي للدهون البنية في توليد الحرارة لتنظيم درجة حرارة الجسم، يمكن أن يؤدي حرق السعرات الحرارية إلى تعزيز فقدان الوزن، وإليك قائمة الأطعمة، وفقًا لما نشره موقع "eatthis".
1- فلفل حار:أظهرت الأبحاث أن الكابسيسين، المركب النشط في الفلفل الحار يزيد من حرق الدهون وإنفاق الطاقة ويمكن أن يساعد حتى في حرق دهون البطن، يبدو أن الكابسيسين يساعد في تحفيز الدهون البنية، وهي نوع نشط من الدهون التي تحفز حرق الدهون.
2- شاي أخضرلقد ثبت أن الشاي الأخضر يساعد الجسم في حرق المزيد من الدهون والسعرات الحرارية ، وذلك بفضل مادة الكاتشين القوية، epigallocatechin-3-gallate (EGCG)وكذلك الكافيين، تظهر بعض الأبحاث أن EGCG والكافيين يعملان بشكل تآزري لتحفيز حرق الدهون، إن الشيء العظيم في الشاي الأخضر هو أن مضادات الأكسدة فيه يمكن أن تساعدك على منع الضرر التأكسدي وتقليل الالتهاب وتجنب الأمراض.
3- الكركميوجد الكركمين في مستخلص جذر الكركم ، ويبدو أنه واعد عندما يتعلق الأمر بمكافحة السمنة، تظهر الأبحاث أنه يمكن أن يساعد في فقدان الوزن والدهون في الجسم ويمكن أن يساعد أيضًا في تقليل محيط الخصر والفخذين ، أظهرت دراسات أخرى أن الكركمين يزيد من استهلاك السعرات الحرارية ، وتوليد الحرارة ، والدهون البنية.
4 - النعناعاستخدام النعناع على المدى الطويل يزيد من الدهون البنية النشطة الأيضية ، ويزيد من استهلاك السعرات الحرارية ، ويمنع زيادة الوزن التي يسببها النظام الغذائي الغني بالدهون ، بل ويعكس حساسية الأنسولين، تبدو النتائج واعدة عندما يتعلق الأمر بمكافحة السمنة والأمراض المرتبطة بها.
5-أحماض أوميجا 3 الدهنيةتظهر الأبحاث أن أحماض أوميجا 3 الدهنية EPA و DHA يمكن أن تساعد في دعم جهود إنقاص الوزن، إذا كنت لا تحب تناول الأسماك الدهنية مثل السلمون، فقد ثبت أن المكملات مفيدة، ثبت أن مكملات زيت السمك تزيد من البروتين في الدهون البنية بين القطبين لدى الفئران ، بينما وجد أن تناول الأسماك الدهنية يقلل من الدهون الحشوية (الدهون التي تلتف حول البطن والأعضاء).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
آثار غير متوقعة للصيام المتقطع على الجسم.. تعرف عليها
أظهرت دراسة علمية حديثة أن الصيام المتقطع المعروف بنظام "اليوم البديل" يمكن أن يساعد في خفض الوزن وتقليل الدهون، ولكنه قد يؤدي أيضًا إلى فقدان الكتلة العضلية.
الإحصائيات العالمية تشير إلى أن 44% من البالغين يعانون من زيادة الوزن، بينما يعاني 16% منهم من السمنة. ومع تنامي المشكلة، ظهرت العديد من استراتيجيات إنقاص الوزن، وكان للصيام المتقطع اهتمام خاص لما يحمله من فوائد محتملة على الصحة الأيضية والقلبية وتأثيره على مستويات الدهون.
يُعرف الصيام المتقطع بالجمع بين فترات صوم طويلة تتراوح من 16 إلى 20 ساعة يوميًا وفترات أكل محدودة. ومن بين الأساليب الشائعة للصيام المتقطع يبرز نظام "اليوم البديل"، الذي كان محور الدراسة الأخيرة، حيث تم التحقيق في تأثيراته قصيرة المدى على الجسم، مع التركيز على مدى قدرة تناول البروتين على الحفاظ على الكتلة العضلية أثناء فقدان الوزن.
الدراسة، التي نُشرت في مجلة "نيوتريانتس"، أظهرت أن استهلاك مكملات البروتين بجرعات منخفضة أثناء أيام الصيام لم يكن كافيًا لمنع فقدان العضلات.
أجريت الدراسة في سنغافورة وشارك فيها 37 رجلًا آسيويًا، تراوحت أعمارهم بين 21 و35 عامًا، وكانوا يعانون جميعًا من زيادة الوزن. قُسّم المشاركون إلى مجموعتين؛ الأولى التزمت بنظام الصيام المتقطع دون أي إضافات، بينما تناولت المجموعة الثانية مكملات البروتين خلال أيام الصيام.
يتضمن نظام "اليوم البديل" يومًا للصيام يُسمح فيه فقط بتناول وجبة منخفضة السعرات الحرارية بين 400 و600 سعرة حرارية، يليه يوم لتناول الطعام بشكل اعتيادي. وبعد أربعة أسابيع من الالتزام بهذا النظام، أظهرت النتائج انخفاضًا كبيرًا في الوزن ونسبة الدهون لدى المجموعتين. غير أن الباحثين لاحظوا أيضًا انخفاضًا في الكتلة العضلية عند جميع المشاركين، بمن فيهم أولئك الذين تناولوا مكملات البروتين.
أرجع الباحثون فقدان العضلات إلى أن الكميات المستهلكة من البروتين كانت أقل من المستوى اليومي الموصى به، إضافة إلى أن الفروقات في كمية البروتين بين المجموعتين لم تكن كبيرة.
لم ترصد الدراسة أي تغييرات ذات دلالة في مستويات ضغط الدم أو السكر في الدم بعد مرور الأسابيع الأربعة. وفي ختام البحث، أوصى العلماء بإجراء المزيد من الدراسات المستقبلية لاستكشاف أثر التزامن بين استهلاك كميات كافية من البروتين وممارسة تمارين المقاومة، بهدف الحفاظ على الكتلة العضلية أثناء النظام الغذائي المخصص لفقدان الوزن.
خضراواتك قد تصبح ضارة.. أخطاء شائعة في الطهي تهدد صحتك