بـ40 مليون دولار.. اللجنة المنظمة لبطولة الصداقة العالمية بروسيا تدعو مصر للمشاركة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
عقدت السفارة الروسية بالقاهرة، اليوم، المؤتمر الصحفي للمدير العام للجنة المنظمة لبطولة الصداقة العالمية، أليكسي سوروكين.
وخلال المؤتمر، عرضت السفارة واللجنة المنظمة للصحفيين المصريين والروس مفهوم البطولة التي ستُعقد لأول مرة في موسكو ويكاترينبرج في الفترة من 15 إلى 29 سبتمبر 2024.
وأكد المدير العام للجنة المنظمة لبطولة الصداقة العالمية أن المسابقات الرياضية التي تبلغ قيمة جوائزها أكثر من 40 مليون دولار سيتم تنظيمها في 33 نوع الرياضة الصيفية.
وأعلن عن استعداد الطرف المضيف لدفع تكاليف السفر والإقامة للمنتخبات الوطنية، حيث تم دعوة الرياضيين من جميع أنحاء العالم للمنافسة، مؤكدا على أن المعيار الرئيسي للمشاركة هو وجود المؤهلات المناسبة والمكانة العالية في التصنيف العالمي.
وأكد سوركين أن هذا المشروع التجاري لا يهدف إلى خلق بديل للألعاب الأولمبية، بل يهدف إلى عدم تسييس الرياضة وجعلها متاحا للرياضيين من جميع البلدان واتاحة لهم فرصة للمنافسة تحت الأعلام الوطنية ومع النشيد الوطني.
وفي الختام، أعرب عن أمله في أن يبدي الرياضيون من مصر اهتماما بالألعاب وأن يشاركوا بفعالية في المسابقات، كما تم دعوة المتطوعين المصريين للانضمام إلى جهود التنظيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القاهره مصر سفارة بطولة موسكو السفارة الروسية الروس
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تدعم استخدام أدوية جي إل بي-1 لعلاج السمنة
أصدرت منظمة الصحة العالمية الاثنين أول إرشاداتها بشأن استخدام أدوية "جي إل بي-1" لعلاج السمنة وأوصت باستخدامها بشروط، في إطار علاج طويل الأمد للحالة التي تقول المنظمة إن أكثر من مليار شخص يعانون منها على مستوى العالم.
وأصدرت المنظمة هذه التوجيهات في خضم زيادة الطلب على فئة الأدوية المعروفة باسم "الببتيدات الشبيه بالغلوكاجون-1" في جميع أنحاء العالم.
وتسعى الحكومات إلى معرفة كيفية إدراج هذه العلاجات الرائجة في أنظمة الصحة العامة.
وتنص التوصية المشروطة الأولى على استخدام البالغين، باستثناء النساء الحوامل، لعقاقير "جي إل بي-1" لعلاج السمنة على الأمد الطويل، في حين تقترح التوصية الثانية دمج هذه الأدوية مع نظام غذائي صحي ونشاط بدني.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن هذه الخطوة "تعترف بأن السمنة مرض مزمن يمكن علاجه من خلال الرعاية الشاملة مدى الحياة"، لكنه حذر من أن الدواء وحده لن يحل هذه الأزمة الصحية المنتشرة عالميا.
وأضاف غيبريسوس "أكبر مخاوفنا هو الوصول العادل إلى الأدوية، ومن دون تضافر الجهود ربما تسهم هذه الأدوية في توسيع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، سواء بين البلدان أو داخلها".