النهار أونلاين:
2025-05-23@22:35:42 GMT

بريء.. بعد 48 عاماً وراء القضبان!

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

بريء.. بعد 48 عاماً وراء القضبان!

تم الحكم ببراءة محكوم، بعد أن قضى ما يقرب من 48 عامًا في السجن، بسبب جريمة قتل أدين بها بالخطأ.

وحسب موقع “wymt”، يدعى المتهم جلين سيمونز، ويبلغ من العمر 71 عامًا، وينحدر من مقاطعة أوكلاهوما بالولايات المتحدة، محكوم عليه بالإعدام.

وتم إطلاق سراح جلين سيمونيز، بعد أن أقر المدعون بعدم تسليم الأدلة الرئيسية في قضيته إلى محامي الدفاع عنه.

وبعد طول انتظار، تم اعتباره بريئا رسميا.⁣

وجاء في الحكم، الذي أصدرته قاضية مقاطعة أوكلاهوما آيمي بالومبو: “تجد هذه المحكمة، من خلال أدلة واضحة ومقنعة.  أن الجريمة التي أدين بها السيد سيمونز وحكم عليه وسجن بسببها، لم يرتكبها”.⁣

وسُجن سيمونيز، 48 عامًا وشهرًا واحدًا و18 يومًا منذ إدانته بقتل كارولين سو روجرز عام 1974.

وأصبح سيمونيز، أطول سجين أمريكي مسجون تتم تبرئته، وفقًا للبيانات التي يحتفظ بها السجل الأمريكي للتبرئة.⁣

ورفع سيمونز ذراعيه انتصارا خارج قاعة المحكمة، بعد قرار القاضية. وقال خلال مؤتمر صحفي “إنه شعر بالبراءة بعد مثابرته طوال عقود خلف القضبان لإثباتها”.⁣

وأضاف سيمونز: “إنه درس في المرونة والمثابرة..لا تدع أحدا يخبرك أنّ (التبرئة) لا يمكن أن تحدث، لأنه يمكن أن تحدث حقا”، حسب ذات المصدر.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟

يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟ سيعود الكاره للكيزان إلى بيته بعد تحرير الخرطوم، هل كان سيعود الكاره للجنجويد إلى بيته أثناء سيطرتهم على الخرطوم؟

من أحب الكيزان فهذا شأنه، ومن بغضهم فهذا حقه. سيعود الذين يحبون الكيزان والذين يبغضونهم ليبنوا بلدهم ويمارسوا حقهم، سياسة واجتماعاً واقتصاداً. من أراد أن يعادي الكيزان فليكن موقفه نابعاً من إرادة وطنية خالصة، لا من توجيه خارجي أو تبعية لأجندات خارجية..
موالاة الكيزان ومعاداتهم، تحييدهم وإشراكهم، تمكينهم من السلطة أو إقصاؤهم يتم كله في أفق سياسي وشروط دولة، تجعل من الموالاة والمعاداة لهم لا تكون نتيجتها تشريد آخرين وقتلهم ..

حاول عملاء الإمارات استبدال الدولة بالميليشيا، والاستقرار بالفوضى، وبما هو مشكل سياسي للبعض بما هو مهدد وجودي للعامة. حاولوا وفشلوا في إقناع السودانيين بأن حياتهم جحيم في ظل الكيزان، وجنة ونعيم في حال سيطرة الميليشيا..

رأى السودانيين بأعينهم، وعرفوا الفرق بين الصراع السياسي مع الكيزان الذي كانت فيه المدن آمنة والمصانع عاملة والمواصلات ضاجة بالركاب والشوارع مملوءة بالهتافات، والأمهات والحبوبات مستقرات في البيوت والبنايات، وبين المهدد الوجودي مع الجنجويد الذي كانت فيه المدن فارغة والمنازل خالية من مظاهر الحياة، عرف السودانيين من خانهم وباعهم لآل دقلو والدراهم.

حسبو البيلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ما وراء الخبر.. إلى أين تتجه مفاوضات واشنطن وطهران بعد جولة روما؟
  • يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟
  • خارجية جنوب أفريقيا توضح حقيقة إبادة البيض التي تحدث عنها ترامب
  • “أشياء غريبة تحدث”.. إعلامية شهيرة تكشف السبب الحقيقي وراء طلاق أحمد السقا وزوجته
  • دون إصابات.. خروج قطار عن القضبان بكفر الشيخ
  • حتى الطبيب لم يُصدق ما رأى.. مزارع في بارتين يواجه ولادة نادرة لا تحدث إلا مرة في كل مئة ألف حالة
  • بعد الغارات... ماذا أعلن الجيش الإسرائيلي؟
  • من الميت الحي الذي تحدث نتنياهو عن القضاء عليه؟
  • في موسم الحصاد.. بسمة وهبة: الرئيس السيسي يبعث رسائل أمل ويكشف تحديات المستقبل
  • ما وراء الخبر يناقش تصاعد نبرة التهديد الأوروبية لإسرائيل