مقتل شخصين ونجاة 4 في تحطم روسية شمال أفغانستان
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قال مسؤولون محليون اليوم الأحد، إن شخصين قُتلا عندما تحطمت طائرة روسية خاصة كانت متجهة إلى موسكو في شمالى أفغانستان، وعلى متنها 6 أشخاص.
وذكر المدير الإقليمي لإدارة الإعلام والثقافة ذبيح الله أميري بعد وصول عمال الإنقاذ إلى موقع الحطام: "قتل راكب وطيار واحد، وهناك طيار على قيد الحياة، إلى جانب 3 ركاب".
أخبار متعلقة بقوة 4.9 درجة.. زلزال يضرب سواحل شبه جزيرة كامتشاتكا الروسيةغوتيريش: الدمار الشامل في غزة لم يسبق له مثيلواختفت الطائرة "فالكون 10"، المسجلة في روسيا، من على شاشات الرادار في مقاطعة بدخشان شمالي البلاد.
وفقًا للنتائج الأولية ، كان السبب مشكلة في المحرك.
عمال الإنقاذ في موقع الحطام - وكالات
وقال مسؤولون روس إن الأشخاص الستة الذين كانوا على متن الطائرة مواطنون روس تتراوح أعمارهم بين 26 و 65 عامًا.
وفُتح تحقيق في روسيا بشأن ما إذا كانت لوائح سلامة الطيران قد جرى انتهاكها.احتمال نفاد الوقودويتردد أن الطاقم أبلغ قبل 25 دقيقة من اختفائه من على شاشات الرادار أن الوقود ينفد، وأن الهبوط الاضطراري في طاجيكستان مسألة ضرورية.
ومنذ أن استعادت طالبان السلطة في أغسطس 2021، تجنبت معظم شركات الطيران التجارية المجال الجوي فوق أفغانستان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسكو أفغانستان تحطم طائرة روسية
إقرأ أيضاً:
رادار يرصد مخالفة سرعة لـ"بطة".. كيف حدثت الواقعة الغريبة؟
رصد رادار لتوثيق المخالفات المرورية على الطرقات وسط سويسرا، بطة كانت تطير بسرعة كبيرة، بينما أظهرت اللقطات أن الطائر قد يكون معتادا على هذا النوع من "المخالفات"، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.
وفوجئت الشرطة في بلدة كونزيغ قرب العاصمة برن عندما اكتشفت أثناء مشاهدة صور الرادار الملتقطة في 13 أبريل، أن بطة برية كانت من بين مخالفين رصدوا بواسطة نظام التحكم في السرعة، حسبما ذكرت البلدية على صفحتها على "فيسبوك".
وقالت البلدية إن البطة البرية كانت تطير بسرعة 52 كيلومترا في الساعة في منطقة تبلغ السرعة القصوى فيها 30 كيلومترا في الساعة.
لكن الخبر الذي أوردته صحيفة "برنر تسايتونغ" الإثنين أثار الريبة.
فقد تبين أنه قبل 7 سنوات، وفي التاريخ والمكان نفسيهما، رصد الرادار بطة كانت تطير بالسرعة نفسها، أي 52 كيلومترا في الساعة، وفق ما قالت البلدية التي تساءلت عما إذا كان ذلك خدعة أو صورة تم التلاعب بها.
وعند سؤالها عن هذه الشكوك، أكدت الشرطة استحالة التلاعب بالصور أو نظام الرادار.
وتجري معايرة أنظمة الكمبيوتر واختبارها سنويا من المعهد الفدرالي السويسري للمترولوجيا، كما أوضحت البلدية في منشورها.