اسود الرافدين بالطقم الأبيض والنشامى بالأحمر في مواجهة الاثنين
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ عُقد، صباح اليوم الأحد، المؤتمرُ الفنيّ الخاص بمباراة المنتخب الوطني العراقي ونظيره الأردني في ستاد خليفة الدولي.
ومثّل الجانب العراقي المديرُ الإداري مهدي كريم وطبيب المنتخب الوطنيّ محمد ناصف ومدير التجهيزات حقي إبراهيم والمنسق الأمني عمر كاظم.
وتقرر أثناء المؤتمر أن يرتدي المنتخب العراقي الوطنيّ الطقمَ الأبيض الكامل و الحارس باللون الأصفر، بينما يرتدي المنتخبُ الأردني الطقم الأحمر الكامل وحراسه باللون الأسود.
وقبل قليل، وصف مدرب المنتخب الوطني العراقي خيسوس كاساس، مواجهة المنتخب لنظيره الأردني المقررة الساعة 2:30 ظره يوم غد الاثنين ضمن الدور الـ16 لبطولة كأس آسيا، بأنها "صعبة ولن تكون سهلة".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المنتخب العراقي المنتخب الاردني
إقرأ أيضاً:
الوطني للتطوير المهني: موافقة مدير المدرسة شرط حضور المعلمين للمؤتمرات
شدّد المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي، على ضرورة موافقة الرئيس المباشر للمعلمين لحضور المؤتمرات، وذلك وفق التخصص أو المجال التربوي التعليمي، وبما يتماشى مع الضوابط المنظمة في دليل اعتماد أنشطة التطوير المهني التعليمي.
وقال إن دليل اعتماد أنشطة التطوير المهني التعليمي، حدّد بشكل دقيق اشتراطات وإجراءات حضور نشاط المؤتمر بوصفه أحد المسارات المهنية التي تسهم في رفع كفاءة الممارسين في الميدان التعليمي.
أخبار متعلقة "التطوير المهني" يطلق دليلًا وطنيًا لرفع جودة الممارسين في التعليم"التطوير المهني التعليمي": مراجعات صارمة لاعتماد ورش العمل.. وساعتين حدًا أدنى لكل ورشةالوفد الكشفي السعودي يجسد التراث الوطني بفعاليات مؤتمر أبوظبي
وأوضح الدليل أن نشاط المؤتمر يمثل تجمعًا علميًا يضم المهتمين بالعملية التربوية التعليمية، ويشارك فيه الخبراء والمتخصصون من مختلف الجهات لتقديم أوراق عمل تعالج قضايا تخصصية أو تربوية، وتناقش أحدث المستجدات في التعليم وأساليب التدريس والإشراف والبحوث التربوية. ويتيح هذا النوع من الأنشطة تعزيز تبادل الخبرات المهنية بين الحاضرين، ونقل التجارب الرائدة، وتوسيع معارف المشاركين في بيئة علمية مفتوحة.
موافقة الرئيس المباشر
وبيّن المعهد أن اعتماد حضور المؤتمر يشترط الحصول على موافقة الرئيس المباشر مسبقًا، خصوصًا إذا كان انعقاد المؤتمر خلال وقت الدوام الرسمي، وذلك لضمان عدم تعارض المشاركة مع المهام اليومية للمعلم أو الموظف، وأن يكون موضوع المؤتمر ضمن المجال التعليمي التربوي أو مرتبطًا بمجال مهام العمل، بما يضمن اتساق المحتوى مع الاحتياجات المهنية للمستفيد.
كما يلزم رفع وثيقة حضور المؤتمر بعد المشاركة واعتمادها من الرئيس المباشر، بما يتيح توثيق الساعات والفعاليات المهنية رسميًا ضمن سجل التطوير المهني.
وأوضح الدليل أن الموافقة النهائية على حضور المؤتمر تتم عبر اللجنة المختصة في إدارة التعليم، التي تتولى مراجعة الطلبات والتحقق من مناسبة المؤتمر للمستفيدين، وضمان توافقه مع معايير التطوير المهني المعتمدة.
خطوات طلب حضور المؤتمرات
كما استعرض الدليل الإجراءات الخاصة بحضور المؤتمر، حيث تبدأ العملية بتقديم طلب المشاركة عبر الجهة المختصة، ثم يخضع الطلب للمراجعة من قبل الرئيس المباشر، تعقبها مراجعة أخرى من لجنة التميز أو اللجنة المختصة في إدارة التعليم لضمان استيفاء الشروط، ثم تُعتمد المشاركة رسميًا من الجهة بعد موافقة الرئيس المباشر والإدارة التعليمية. وبعد حضور المؤتمر، يقوم المستفيد بتوثيق مشاركته عبر رفع ما يثبت حضوره، ليتم اعتماد الوثيقة من الرئيس المباشر وإدراج نقاط التطوير المهني في حسابه.
ويؤكد الدليل أن احتساب نقاط حضور المؤتمرات يتم وفق نظام واضح يضمن استفادة المستفيد من المشاركة الفعلية، ويعكس حرصه على التطوير الذاتي والتعلم المستمر، ضمن منظومة تطوير مهني تهدف إلى رفع جودة الأداء في مدارس وإدارات التعليم.
وأشار المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي إلى أن حضور المؤتمرات المتخصصة يمثل رافدًا مهمًا في تطوير مهارات المعلمين والمشرفين وقادة المدارس، لما يوفره من فرص للالتقاء بالخبراء والاطلاع على التجارب العالمية والمحلية، واستلهام الممارسات الناجحة، ونقل أثرها إلى الميدان التربوي بما يسهم في تحسين جودة التعليم والارتقاء بمستوى كفاءة الكوادر البشرية في مختلف البيئات التعليمية.