الدوري السعودي يوجه صفعة لمدرب منتخب مصر
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
صدم الشباب السعودي المدرب البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر، والذي يتوقع رحيله عن تدريب "الفراعنة" هذه الأيام.
وودع الفراعنة بقيادة فيتوريا بطولة أمم أفريقيا دون تحقيق أي فوز بينما انتشرت أخبارًا مفادها أن الشباب السعودي دخل في مفاوضات لتولي فيتوريا تدريبه، بعد علمه بقرب رحيله عن منتخب مصر.
ووجه الشباب صفعة للبرتغالي بإعلانه التعاقد مع فيتور بيريرا لتدريب الفريق حتى نهاية الموسم الجاري.
وقال النادي عبر حسابه في منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "وقعت إدارة النادي مع المدرب البرتغالي فيتور بيريرا لتولي مهمة الإشراف على تدريب الفريق الأول لكرة القدم حتى نهاية الموسم الرياضي الحالي".
اقرأ أيضاً
هجوم على أبو جبل وفيتوريا.. ردود فعل غاضبة بعد وداع مصر لأمم أفريقيا
وأضاف: "وتمت مراسم التوقيع في مقر معسكر الفريق بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، وذلك بحضور رئيس مجلس الإدارة محمد المنجم والمدير الرياضي دومينيك تيتي".
وسبق لبيريرا أن تولى تدريب بورتو البرتغالي وفناربخشه التركي وفلامنغو وكورنثيانز في البرازيل، بالإضافة إلى أولمبياكوس اليوناني.
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: فيتوريا مصر الشباب الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
النادي السعودي الأكثر حضورًا وتأثيرًا عالميًا الهلال بنتائجه أم النصر بجماهيرية رونالدو؟.. فيديو
ماجد محمد
في الوقت الذي يواصل فيه الزعيم كتابة التاريخ على أرضية الملعب، تظهر جماهير النصر لتؤكد أن الشعبية لا تقاس بالنتائج فقط، بل بالأسماء التي تصنع الضجيج الإعلامي.
وأصبح الهلال الفريق الأكثر تتويجًا في آسيا، حديث الصحف العالمية بعد انتصاره الكبير على مانشستر سيتي وإقصائه من البطولة، وتأهله لربع نهائي كأس العالم للأندية 2025، بقائمة تضم نخبة من النجوم الأوروبيين وعلى رأسهم سافيتش وكوليبالي وميتروفيتش.
وفي المقابل، يعتمد النصر على سطوة رونالدو الإعلامية، اللاعب الأكثر متابعة في العالم، والذي قاد النادي لثورة جماهيرية على مواقع التواصل، دون أن يُتوج بأي بطولة حتى الآن.
ويعكس هذا المشهد بوضوح أن الهلال لا يكتفي بصناعة الأسماء أو تصدر العناوين، بل يوثق تاريخه على أرض الملعب بالألقاب والنتائج، لا بالشعارات أو الضجيج الإعلامي. فبينما يراهن البعض على النجومية والمتابعة، يواصل الهلال ترسيخ مكانته بواقعية البطولات وأرقام الإنجاز، ليؤكد أن المجد الكروي يبنى بالأداء أولًا، مثلما برهن ذلك في المونديال .
فهل نقيس التأثير العالمي بعدد المتابعين؟
أم بوزن الانتصارات في كبرى البطولات؟
والسؤال الذي يثير الجدل: من هو النادي السعودي الأكثر حضورًا وتأثيرًا عالميًا؟ الهلال بنتائجه؟ أم النصر بجماهيرية رونالدو؟.