الصور الاولى من خطوبة النجم التركي تولغا ساريتش
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
احتفل النجم التركي "تولغا ساريتاش" بخطوبته على حبيبته مصممة الازياء "زينب مايروك"، في حفل بسيط تواجد فيه عائلة العروسين، وجاء الحفل بعد عرض تولغا الزواج على حبيبته التي ارتبط بعلاقة معها منذ ما يقارب الـ 5 سنوات.
اقرأ ايضاًوتداول الجمهور ورواد مواقع التواصل الاجتماعي صور وفيديوهات من حفل الخطوبة جرى توثيقها من قبل أصدقاء العروسين، وتمنى الجمهور لهما السعادة، وانهالت التبريكات عليهما.
وظهر تولغا في الصور وهو بكامل أناقته مرتديًا بدلة باللون الأسود مع قميص باللون الأبيض وربطة عنق طويلة بنفس لون البدلة، بينما ارتدت خطيبته مصممة الازياء طقم باللون الابيض مكوّن من بنطال من الدانتيل والذي نسّقته مع بليزر بنفس اللون.
وبحسب الصور والفيديوهات اتسم حفل الخطوبة بالبساطة، فيما رصدت احدى الصور لحظة تناول تولغا القهوة المزودة بالملح، وهي من العادات المتبعة في تركيا، أن تقوم العروس بوضع الملح بدلًا من السكر وعلى العريس تناولها دون أي تردد او امتعاض.
اقرأ ايضاًمن حفل خطوبة تولغا ساريتاش والمصممة زينب مايروك. ☕️#TolgaSarıtaş pic.twitter.com/8IUFI0Zszo
— مشاهير تركيا (@TurkeyCelebs) February 22, 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير زواج المشاهير
إقرأ أيضاً:
تركيا تعيد وديعة بقيمة 5 مليارات دولار إلى السعودية.. ما السبب؟
أعلن البنك المركزي التركي عن إعادة وديعة بقيمة 5 مليارات دولار إلى السعودية بهدف تقليل الالتزامات الخارجية، وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز الثقة بقدرة تركيا على استعادة احتياطيات النقد الأجنبي من دون الاستدانة مع تحولها إلى سياسة التشديد النقدي منذ منتصف العام الماضي.
وأوضح المركزي التركي، في بيان، أن الالتزامات الخارجية تحسنت في الآونة الأخيرة بنحو 7 مليارات دولار من خلال تخفيض أرصدة الودائع، وهو ما أتاح له تخفيض التزاماته من النقد الأجنبي بوتيرة قياسية.
والعام الماضي، قام الصندوق السعودي للتنمية بإيداع 5 مليارات دولار في خطوة أتت ضمن سياق إظهار الثقة في توجه تركيا الاقتصادي الجديد، وذلك في ظل تحسن العلاقات بين الجانبين خلال السنوات الأخيرة.
وذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن المركزي التركي أكد أن الاتفاقية التي أبرمتها تركيا مع الصندوق السعودي للتنمية جرى إنهاؤها بالاتفاق المتبادل.
وأشارت إلى أن الخطوة التركية هي أحدث علامة على تحول تركيا إلى سياسات أكثر تقليدية من خلال التركيز على استقرار اقتصاد البلاد.
وبحسب ما نقلته وكالة "بلومبيرغ" عن الخبير الإستراتيجي في الأسواق الناشئة في "آر بي سي بلوباي أسيت مانجمنت"، تيم آش، فإن إعادة الوديعة تعتبر "علامة على الثقة".
وأوضح الخبير أن "تركيا تنتقل إلى وضع أفضل بكثير مع صافي الاحتياطيات الإيجابية الآن"، حسب تعبيره.
وبعد إعادة انتخاب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العام الماضي، تخلت تركيا عن السياسة غير التقليدية بالإبقاء على الفائدة منخفضة، وأطلقت العنان لتشديد السياسة النقدية، ورفعت سعر الفائدة الرئيسي على دفعات متتالية من 8.5 بالمئة إلى 50 بالمئة.
جاء ذلك ضمن خطة اقتصادية يقودها بشكل أساسي فريق اقتصادي مكون من وزير المالية محمد شيمشك، ونائب الرئيس جودت يلماز، ورئيس البنك المركزي فاتح قره خان، من أجل خفض معدلات التضخم المرتفعة وجذب المستثمرين الأجانب.
وتجدر الإشارة إلى أن تغييرات شاملة في السياسات الاقتصادية التي كانت مثيرة للخلافات في السابق، أجريت خلال العام الماضي، بثت الأمل في إمكانية ترويض الزيادات المتواصلة في الأسعار في نهاية المطاف، وفقا لوكالة رويترز.