الوليد (الغلام) مادبو تسفل في وحل القبلية حتى أذنيه. وليته اكتفى بذلك الانحدار. بل توعد ولايتي نهر النيل والشمالية بجيش عرمرم قوامه (١٠٠) ألف مرتزق من ليبيا. وفي تقديرنا هذا الجيش من الرزيقات.
وبذلك أراد أن يعدم القبيلة (طافي النار). أي يكمل ما بدأه حميدتي. لتضيع القبيلة ما بين جهالة حميدتي وعنصرية الوليد (الغلام).
والأهم من ذلك لم يهمس أحدهم في أذن الحدث الرزيقي بأن أهل الشمالية ونهر النيل عامة. وقبيلة الشوايقة خاصة. ومهيرة بالأخص الآن هي في أرض التدريب تحت شعار: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة…. إلخ). تحسبا لكل ما هو آت. وخلاصة الأمر رسالتنا لهذا الغلام العنصري بأن مهيرة الشايقية تعرفك وأمثالك من لحن القول. لذا شمرت عن ساعد الجد. دفاعا عن النفس. وفضلت الموت بعزة وكرامة. بدلا من اغتصابها وبيعها في سوق النخاسة الذي كان جزء من ثقافتك المجتمعية.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٤/٢/٢٧
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حمدي الوزير: خُفت من نفسي في المغتصبون لهذا السبب
كشف الفنان حمدي الوزير، تفاصيل جديدة بشأن فيلم المغتصبون، قائلا: "بناتي كانو خايفين مِنِّي بعد عرض الفيلم".
وأضاف الفنان حمدي الوزير، خلال لقائه مع الإعلامية ياسمين عز في برنامج "كلام الناس" المذاع عبر قناة “MBC مصر”، مساء اليوم الجمعة، أنه كان يشعر بالخوف من نفسي في أثناء تصوير فيلم "المغتصبون"؛ بسبب بشاعة الدور الذي قدمته.
وأضاف الفنان حمدي الوزير، أن تصوير أحد مشاهد الفيلم توقف بسبب شاب كان يقوم بتصرف غير لائق تجاه الممثلة في موقع التصوير، مؤكدا أن التمثيل له هدف ورسالة.
وأكمل الفنان حمدي الوزير، أن :"مفيش ممثل عليه القيمة إلا واشتغلت معاه، ومفيش مخرج أو مؤلف عليه القيمة إلا واشتغلت معاه، والناس بتسألني أنت فين؟ أنا موجود، لكن باختار الأدوار بعناية".
وفي السياق نفسه، أشار الفنان حمدي الوزير، إلى أنه بخير ويتمتع بصحة جيدة، نافيًا الشائعات التي ترددت مؤخرًا حول تدهور حالته الصحية أو وفاته.