فيما تترنّح المفاوضات حول غزة في الأمتار الأخيرة قبل الهدنة، تُحبس الأنفاس في بيروت ترقّباً لما سيحمله المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين الذي يفترض أن يبدأ زيارته للبنان اليوم بلقاء مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير الخارجية عبدالله بو حبيب وقائد الجيش جوزيف عون.
وتأتي الزيارة على وقع تكثيف الجهود للوصول إلى هدنة في غزة مع بداية شهر رمضان.

ومع أن التركيز داخل لبنان ينصبّ على ما إذا كانت الهدنة ستشمل الجبهة الجنوبية في ظل مخاوف من إمكانية ذهاب العدو إلى مزيد من التصعيد، قالت مصادر بارزة إن «زيارة هوكشتاين ليست مرتبطة فقط بمحاولاته خفض التصعيد وتجنّب الحرب»، بل «هي استكمال للإطار الذي يحاول صياغته للوصول إلى اتفاق على الحدود البرية».
وذكرت «الأخبار» أن هوكشتاين أبلغ ميقاتي، خلال لقائهما على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن منتصف الشهر الماضي، أنه سيزور لبنان قريباً، وأنه تواصل قبلَ أيام مع المعنيين بالتفاوض، وأكّد أن بلاده تمارس ضغوطاً على الحكومة الإسرائيلية لمنعها من شن حرب وللقبول بأن تسري أي هدنة محتملة على جبهة الجنوب. ورجّحت مصادر مطّلعة أن يحمل هوكشتاين هذه المرة أفكاراً مكتوبة وهو ما اتُّفق عليه سابقاً مع بري وميقاتي، لافتة إلى أن الرجل يحمل «تصوراً عاماً يتناول أولاً وقف العمليات العسكرية وعودة النازحين من الجهتين، واتخاذ إجراءات عسكرية وإدخال الجيش اللبناني إلى الجنوب، ثم بدء مفاوضات بشأن ترسيم الحدود البرية ومعالجة الخلاف حول النقاط العالقة بدءاً من الـ b1، وصولاً إلى كفرشوبا». وأكّدت المصادر أن زيارة هوكشتاين «لا تعني وقفاً فورياً لإطلاق النار في الجنوب، ولا تعني أن الأمور في قطاع غزة ذاهبة نحو الهدنة فعلياً»، وعلى الأرجح أن «الرجل لن يحقق نتائج سريعة»، لكنه «يحرص على استكمال المهمة التي يعتبرها مهمة له، باعتباره أنه من صاغ الاتفاق البحري، وأنه مكلّف من إدارته التي لن تسمح لأي طرف دولي آخر بأن يكون له دور في هذا الملف».
وكتبت" النهار"؛ لم تعد زيارات الموفد الأميركي كبير مستشاري البيت الأبيض لشؤون امن الطاقة آموس هوكشتاين مجال توظيف دعائي او مباهاة فارغة لاي من الافرقاء او الشخصيات السياسية في ادعاء "العنتريات" في التفاوض او التلاعب بالوقت، اذ ان زيارته هذه المرة لا تسمح اطلاقا لهواة هذا الترف باي مناورات. ومع ان أيا من هؤلاء الذين دأبوا سابقا على الزعم أنهم كانوا يدركون ماذا يحمل الموفد الأميركي المكلف راهنا، ومنذ اندلاع
حرب غزة ومعها حرب المشاغلة في جنوب لبنان، بتبريد الجبهة اللبنانية والحؤول دون نشوء بقعة حرب متفجرة ثانية بعد غزة في لبنان، لا يملك اليوم أي معطيات حاسمة حيال عودة هوكشتاين الى بيروت وتل ابيب .
ولكن المعطيات والمؤشرات المتوافرة حيال هذه العودة تثير القلق المتعاظم بدل الانطباعات المتفائلة. ذلك ان ما سبق العودة المنتظرة لهوكشتاين اليوم الى بيروت ارتسم في تصعيد ميداني بالغ الخطورة بين اسرائيل وحزب الله وواكبته تسريبات إعلامية أميركية على جانب كبير من الخطورة تتحدث عن ترجيح قيام إسرائيل بعملية برية في لبنان في الربيع او الصيف المقبلين. كما ان المعطيات الظاهرة والمستترة المتصلة بالجهود المبذولة لاحلال هدنة رمضان في غزة ما انفكت تصطدم بعوائق وعراقيل وشروط تحول دون احداث انفراج في غزة من شأنه ان ينسحب تلقائيا على جنوب لبنان وجبهته المحتدمة بالمواجهات منذ خمسة اشهر. لذلك شكل نبأ عودة هوكشتاين الى بيروت وتل ابيب مؤشرا كافيا لدى الكثير من الأوساط الديبلوماسية الأجنبية والمحلية المعنية الى تصاعد الخطورة التي تحوط بالوضع عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية وسط تصاعد التهديدات والاستعدادات الإسرائيلية التي توصف بالجدية لتصعيد واسع للحرب على لبنان. ولذا تتجه الأنظار الى مهمة هوكشتاين هذه المرة على انها بالغة الدقة والحساسية بما يفترض انه سينقل خلالها خطة او اتجاهات او مقترحات جديدة تحمل الحد الأدنى من المقبولية من كل الطرفين الأساسيين أي إسرائيل و"حزب الله" للاتجاه نحو بداية تبريد الجبهة الجنوبية، ولعلها ستكون المحاولة المتقدمة الأكثر اثارة للاهتمام نظرا الى تصاعد مناخات الصدام الميداني الكبير الذي يخشى من انزلاق لبنان اليه.

وأبلغت أوساط ديبلوماسية «نداء الوطن» أنّ المبعوث الأميركي يسعى الى أن تشمل الهدنة المرتقبة في حرب غزة جبهة الجنوب. وأشارت إلى «أنّ سعي هوكشتاين في تل أبيب تركز أخيراً على ربط التهدئة في غزة بالتهدئة على الحدود مع لبنان، إلا أنه لم يحصل على ضمانات إسرائيلية في هذا الشأن، لذلك سيطرح أهمية أن تكون مبادرة التهدئة من الجانب اللبناني وعدم انتظار إعلان الاتفاق النهائي حول غزة، والذي صار في متناول اليد، وبذلك سيكون بين يديّ هوكشتاين ورقة مهمة يحملها إلى الإسرائيلي لمنع استمرار التصعيد».
ولفتت إلى أنّ «هوكشتاين سيشرح ايجابيات ان تكون مبادرة التهدئة لبنانية، خصوصاً أنّ الاجماع اللبناني هو تنفيذ القرار 1701، ما سيسهل أيضاً بدء إعادة إعمار ما تهدّم في منطقة حافة الشريط الحدودي».
ويتضمّن جدول لقاءات المبعوث الأميركي في لبنان، اجتماعات مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ووزير الخارجية عبدالله بو حبيب.

وعشية وصول هوكشتاين الى المنطقة، قالت الأوساط الديبلوماسية، أنّ الزيارة الأخيرة للمبعوث الأميركي لإسرائيل في بداية شباط الماضي لم تعقبها زيارة مماثلة للبنان. وعزي السبب الى أنّ الأمور «لم تكن ناضجة في إسرائيل كي يتكلم في الملف اللبناني». وأضافت أنّ زيارة هوكشتاين اليوم للبنان «ترتبط بواقع الهدنة في رمضان، وهو يسعى الى أن تشمل «حزب الله» بعدما قالت إسرائيل إنّ الهدنة في غزة لا تنسحب على «الحزب». وتابعت: «سيجرّب هوكشتاين انتزاع تسوية متكاملة بما يسمح بأن لا تتجدد الحرب مع «الحزب» إذا ما تجدّدت في غزة. وستكون الهدنة فترة كافية كي ينفّذ «الحزب» الالتزامات الواردة في هذه التسوية». وفي المقابل، «سيعتبر «الحزب» أنّ استجابة إسرائيل لتصحيح الوضع في 13 نقطة متنازع عليها على الحدود الجنوبية، كافية ليقوم من جانبه بالتراجع عن الحدود». وخلصت الأوساط الى القول: «آخر مرة طلعت صواريخ «حماس» من الجنوب الأسبوع الماضي، حدثت بعد مرور 50 يوماً على آخر حادث مماثل، وكانت إشارة الى ضرورة تحقيق وحدة الهدنة في الجنوب وغزة. ويبدو أنّ «حزب الله» في حاجة ماسة الى الهدنة». 
وفي سياق متصل، أوضحت مصادر واسعة الاطلاع لـ «نداء الوطن» أن زيارة هوكشتاين لبنان «تندرج في السياق ذاته من الاقتراحات غير المكتوبة التي سبق وطرحها في زيارته الأخيرة ومحورها عودة الهدوء إلى الحدود الجنوبية للانطلاق في استكمال البحث في تسوية النقاط البرية المتنازع عليها».
وقالت المصادر: «إنّ الاجتماعات التي عُقدت في مقر قيادة القوات الدولية «اليونيفيل» في الناقورة سابقاً وبرعاية أميركية ممثلة بالسفيرة السابقة دوروثي شيا بين الوفدين العسكريين اللبناني والإسرائيلي، كانت توصلت إلى إنهاء النزاع حول 7 نقاط من أصل 13 نقطة سبق للحكومة اللبنانية أن تحفّظت عنها، ولم يبقَ منها سوى 6 نقاط على طول الحدود اللبنانية الممتدة من رأس الناقورة إلى مشارف مزارع شبعا المحتلة، وبالتالي هناك امكانية لإنهاء الخلاف على ما تبقى من نقاط».
وأكدت المصادر «أن تبريد الأجواء على طول الجبهة يمكن أن يؤدي إلى تسوية النزاع على النقاط المتبقية، وإذا تمكّن هوكشتاين من التوصل إلى تحقيق وقف إطلاق النار الذي بقي عالقاً ولم ينفّذ، كما نص عليه القرار 1701 من شأنه أن يسهم، مع إنهاء الأعمال العسكرية، في إضفاء المناخات الأمنية والسياسية للبحث عن حل لمزارع شبعا».

وكتبت" اللواء": يبدأ الموفد الرئاسي الاميركي آموس هوكشتاين محادثات تتعلق بالتهدئة، بدءاً من استهلال لقاءات مع الرئيس نبيه بري، ثم الرئيس نجيب ميقاتي، فوزير الخارجية وشخصيات اخرى، بحثا عن مقاربة تمكّن لبنان واسرائيل البدء بمفاوضات لانهاء النقاط الحدودية المختلف عليها، بدءاً من وضع القرار 1701 على طاولة التنفيذ.
وبات من المتفق عليه، ان النقاش اللبناني مع هوكشتاين ينطلق من دفع اسرائيل الى الاقتناع بالانسحاب من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، واحترام الحدود الدولية، ووقف الخروقات، الامر الذي يوفر الامن للجميع.

واشارت مصادر مطلعة لـ «الديار» الى ان «زيارة موفد الرئيس الاميركي هي محاولة ديبلوماسية اخيرة قبل تصعيد «اسرائيلي» متوقع مع انطلاق هدنة غزة» ، لافتة الى ان «تطبيق الهدنة على لبنان اصبح بالامر المستبعد، وما بات مرجحا هو زيادة الضغط العسكري على حزب الله لحثه على التراجع الى جنوبي الليطاني»، مضيفة: «حزب الله كان واضحا وحاسما بموقفه الرافض التجاوب مع اي طرح اميركي او غيره للنقاش بوضع جنوب لبنان قبل وقف نهائي لاطلاق النار في غزة، وبالتالي هو ينتظر ما سينتج من مفاوضات القاهرة، وما اذا كانت ستؤدي الى ذلك».
ويقول مصدر مطلع لـ «البناء» أن زيارة هوكشتاين تحمل معطى مهماً لا سيما أنها تأتي لمتابعة الهدنة في الجنوب الذي يفترض أن تسري عليه هدنة غزة، والبحث مع المسؤولين في كيفية تثبيت الاستقرار وتجنّب توسّع الحرب.
ومع ذلك تبدي مصادر دبلوماسية لـ”البناء” خشيتها من مواصلة “إسرائيل” حربها ضد حزب الله في جنوب لبنان حتى لو دخلت الهدنة في غزة حيز التنفيذ، معتبرة أن ما يرشح عن الإسرائيلي نقلاً عن موفدين غربيين يشير إلى أنه بات يفصل بين غزة وجنوب لبنان. هنا تكمن الخشية من محاولته ضرب قواعد الاشتباك وتجاوزها، مع تأكيد المصادر أن ما يعمل عليه هوكشتاين اليوم ينصب في سياق التهدئة لعودة النازحين إلى قراهم وعودة المستوطنين الإسرائيليين إلى المستوطنات. وهذا يؤكد أن البحث في القرار 1701 مؤجل إلى حين الاتفاق على حل في غزة.
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: زیارة هوکشتاین جنوب لبنان القرار 1701 الهدنة فی حزب الله هدنة فی فی غزة

إقرأ أيضاً:

لبنان أمام فرصة حراك جديد لمنع التصعيد ولمنح جلستي 5 و7 آب الأدوات التنفيذية

ما ان انهى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون خطابه في ذكرى الأسنقلال حتى انبرى البعض في تقييم ابرز نقاطه ولاسيما المبادرة التي طرحها بشأن جاهزية لبنان للتفاوض برعاية أممية على صبغة تضمن توقف الأعتداءات. لعل هذه المبادرة هي النقطة المحورية في هذا الخطاب والتي تتطلب متابعة وقد رأى كثيرون فيها منطلقا لحل المعضلة اللبنانية.
ما قدمه رئيس الجمهورية في خطابه حول التفاوض هو خيار لبناني لإسترجاع حقوقه اذ ما من خيارات اخرى، كان ذلك فيل حادثة الضاحية الجنوبية وتردداتها ومواقف الجانب الاسرائيلي وإعلامه بشأن التصعيد في لبنان، وبدا من هذا التعاطي ان لبنان مقبل على سيناريوهات خطرة، فهل تلقفها المسؤولون ؟ وما هي الإمكانات المتاحة امام الدولة لتفادي هذه السيناريوهات؟

قد يكون الإسراع في سحب السلاح هو الحل الأكثر منطقيا، انما حتى الأن ليس هناك من اي تقدم في الحوارات المعنية بهذا الملف والجيش المكلف بخطة حصر السلاح يواصل مهمته مكررا القول ان الإعتداءات الإسرائيلية تعيق تقدم انتشاره.

وتقول مصادر سياسية مطلعة ل" لبنان ٢٤" ان امام الدولة فرصة ليست مفتوحة لتعمد الى منح مقررات جلستي الخامس والسابع من آب الفائت الأدوات التنفيذية واجراء اكبر شبكة إتصالات عربية وغربية لمنع انزلاق الأمور وتحدبد بالتالي مهلة زمنية واضحة لتسلم السلاح في حين يأتي خيار التفاوض في مرحلة مدروسة، مشيرة الى ان امام تكرار لجوء اسرائيل الى التصعيد لا بد من استخدام الوسائل الناجعة لمنعه.

وتفيد هذه المصادر ان هناك إتصالات انطلقت بين المسؤولين من اجل المباشرة بتحرك فعال مع الأبقاء على مبادرة رئيس الجمهورية قيد التداول من دون تعليقها الا اذا استفحلت الأوضاع، موضحة انه لا بد من السؤال عما هو مقبل بعد حادثة الضاحية ومقتل علي الطبطبائي لناحية تعاطي حزب الله الذي يجد نفسه امام خيارات ضيقة. في حين ان على الدولة اللبنانية حزم أمرها سريعا، متوقعة ان يكون هناك دور للسفير الأميركي الجديد ميشال عيسى الذي سيباشر إتصالات ولقاءات رسمية مع المسؤولين اللبنانيين.

وتعرب المصادر عن اعتقادها انه ما لم يتم الإتفاق من جديد على صيغة واضحة تحسم موضوع السلاح واجراء ما يلزم ضمانا لهذا الهدف، فأن المسألة ستبقى تراوح مكانها وما على لبنان الا ترقب المشهد الأسوأ وهو الذي دخل مرحلة جديدة في ملف بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها.

سيكون امان لبنان في هذه الفترة القصيرة فرصة جديدة للتحرك العاجل بكافة الوسائل المتاحة والمشروعة لنجنب تجرع كأس المر، فهل يبادر قبل فوات الأوان ؟قد تكون جلسة مجلس الوزراء الخميس المقبل فرصة للاجابة على هذا السؤال لا سيما وان البند الاول على جدول اعمال الجلسة هو حرفيا، كما ورد في نص الدعوة: "عرض قيادة الجيش الشهري حول خطة حصر السلاح في المناطق اللبنانية كافة إنفاذًا لقرار مجلس الوزراء رقم 1 تاريخ 5-8-2025 والقرارات ذات الصلة".
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة أميركا تفرض عقوبات جديدة على 5 أفراد و7 شركات مرتبطة بروسيا Lebanon 24 أميركا تفرض عقوبات جديدة على 5 أفراد و7 شركات مرتبطة بروسيا 30/11/2025 11:01:25 30/11/2025 11:01:25 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع: أدعو مجلس الوزراء إلى جلسة طارئة لوضع قراري مجلس الوزراء في 5 و7 آب موضع التنفيذ Lebanon 24 جعجع: أدعو مجلس الوزراء إلى جلسة طارئة لوضع قراري مجلس الوزراء في 5 و7 آب موضع التنفيذ 30/11/2025 11:01:25 30/11/2025 11:01:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الشرع لصحيفة "واشنطن بوست": رفع العقوبات ضروري لمنح سوريا فرصة للتعافي من عقود الحرب Lebanon 24 الشرع لصحيفة "واشنطن بوست": رفع العقوبات ضروري لمنح سوريا فرصة للتعافي من عقود الحرب 30/11/2025 11:01:25 30/11/2025 11:01:25 Lebanon 24 Lebanon 24 مسؤولون لبنانيون للتلفزيون العربي: وزير الخارجية المصري أشار إلى أن لبنان أمام فرصة أخيرة Lebanon 24 مسؤولون لبنانيون للتلفزيون العربي: وزير الخارجية المصري أشار إلى أن لبنان أمام فرصة أخيرة 30/11/2025 11:01:25 30/11/2025 11:01:25 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 مجلس الوزراء قيادة الجيش الإسرائيلية الإسرائيلي الدولة على اللبنانية حزب الله الجمهوري تابع قد يعجبك أيضاً سياسيون يرحبون بزيارة البابا.. هذه آخر المواقف Lebanon 24 سياسيون يرحبون بزيارة البابا.. هذه آخر المواقف 03:56 | 2025-11-30 30/11/2025 03:56:59 Lebanon 24 Lebanon 24 زحمة خانقة على جسر الأولي: تدقيق يربك المواطنين Lebanon 24 زحمة خانقة على جسر الأولي: تدقيق يربك المواطنين 03:45 | 2025-11-30 30/11/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان: زيارة الحبر الأعظم أمل كبير للبنان Lebanon 24 سليمان: زيارة الحبر الأعظم أمل كبير للبنان 03:35 | 2025-11-30 30/11/2025 03:35:43 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من "التحكم المروري" Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من "التحكم المروري" 03:28 | 2025-11-30 30/11/2025 03:28:53 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي إمام من سيدني: طرابلس والشمال ما زالا يفتقران إلى الإنماء المتوازن Lebanon 24 المفتي إمام من سيدني: طرابلس والشمال ما زالا يفتقران إلى الإنماء المتوازن 03:26 | 2025-11-30 30/11/2025 03:26:20 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عاجل عن الكهرباء في لبنان.. إليكم ما حصل Lebanon 24 عاجل عن الكهرباء في لبنان.. إليكم ما حصل 12:41 | 2025-11-29 29/11/2025 12:41:06 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة إستخباراتيّة عن "حزب الله" وطبطبائي.. ضابط إسرائيلي يعلنها! Lebanon 24 مفاجأة إستخباراتيّة عن "حزب الله" وطبطبائي.. ضابط إسرائيلي يعلنها! 15:31 | 2025-11-29 29/11/2025 03:31:45 Lebanon 24 Lebanon 24 فوضى في قصر العدل.. شتائم وتدافع بين قاضٍ ومستشارته Lebanon 24 فوضى في قصر العدل.. شتائم وتدافع بين قاضٍ ومستشارته 07:43 | 2025-11-29 29/11/2025 07:43:16 Lebanon 24 Lebanon 24 لم ترصدها رادارات إسرائيل وأميركا.. طائرات حربيّة دخلت إلى بلدٍ عربيّ ما هو نوعها؟ Lebanon 24 لم ترصدها رادارات إسرائيل وأميركا.. طائرات حربيّة دخلت إلى بلدٍ عربيّ ما هو نوعها؟ 10:28 | 2025-11-29 29/11/2025 10:28:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بلبلة في سن الفيل.. ما علاقة وفيق صفا؟ Lebanon 24 بلبلة في سن الفيل.. ما علاقة وفيق صفا؟ 00:37 | 2025-11-30 30/11/2025 12:37:17 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب مروان القدوم Marwan Kaddoum أيضاً في لبنان 03:56 | 2025-11-30 سياسيون يرحبون بزيارة البابا.. هذه آخر المواقف 03:45 | 2025-11-30 زحمة خانقة على جسر الأولي: تدقيق يربك المواطنين 03:35 | 2025-11-30 سليمان: زيارة الحبر الأعظم أمل كبير للبنان 03:28 | 2025-11-30 إلى المواطنين.. نداءٌ من "التحكم المروري" 03:26 | 2025-11-30 المفتي إمام من سيدني: طرابلس والشمال ما زالا يفتقران إلى الإنماء المتوازن 03:15 | 2025-11-30 رزق الناس في خطر.. محال تُقفل وبضائع تُباع على عجل فيديو بالفيديو: في الضاحية الجنوبية.. أميركا والصين وروسيا تبحث عن قنبلة إسرائيلية غير منفجرة Lebanon 24 بالفيديو: في الضاحية الجنوبية.. أميركا والصين وروسيا تبحث عن قنبلة إسرائيلية غير منفجرة 16:03 | 2025-11-29 30/11/2025 11:01:25 Lebanon 24 Lebanon 24 ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 02:56 | 2025-11-29 30/11/2025 11:01:25 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو) Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو) 02:26 | 2025-11-28 30/11/2025 11:01:25 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بين سلام البابا ورسالة حزب الله.. هل تحيِّد زيارة بيروت شبح الحرب؟
  • واشنطن تطالب بيروت بإعادة قنبلة بشكل عاجل
  • اولويات لبنانية في لقاءات الرؤساء مع البابا: إنهاء الهجمات وتحقيق الهدنة والسلام
  • حزب الله يوجه رسالة للبابا ليو الرابع عشر عشية وصوله إلى بيروت
  • لبنان أمام فرصة حراك جديد لمنع التصعيد ولمنح جلستي 5 و7 آب الأدوات التنفيذية
  • حدثٌ تاريخي في بيروت: البابا يبدأ زيارته اليوم.. ورسائل حرب من تل أبيب
  • تفاؤل حذر بتحرك ديبلوماسي يلجم التصعيد
  • عاجل .. ياسر العطا مساعد قائد الجيش السوداني يعلن التصعيد .. أعددنا العدة العسكرية وإنطلاق متحركات عسكرية حتى الحدود الدولية للسودان
  • بيروت: "صامدون" تنظم فعالية بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الفلسطينيين
  • مهرجان بيروت ترنم ينطلق اليوم: هوية ثقافية متجدّدة