الفاف تطلق دورات تكوينية لصالح هذه الفئة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أعلنت الإتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف”، عن إطلاق دورات تكوينية تحت إشراف المديرية التقنية الوطنية.
وحسب بيان الفاف، عبر موقعها الرسمي، فقد تم أمس الإثنين، إطلاق دورات تكوينية لصالح المحضريين البدنيين بالمركز الوطني لتحضيرات المنتخبات الوطنية بسيدي موسى.
وأوضح بيان الفاف، أن هذه الدورات التكوينية يشارك فيها 41 متربصا، وتم تخصيص هذه الدورات لتقديم دروس نظرية وعلمية.
كما كشف ذات البيان، أن هذه الدورات التكوينية لصالح المحضريين البدنيين، ستدوم لغاية يوم الجمعة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
"القومي للاتصالات" يكشف تفاصيل إطلاق الاستراتيجية الوطنية لبروتوكول الإنترنت الإصدار السادس "IPv6"
أكد المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أن مصر بدأت خطوات جادة في التحول إلى الإصدار السادس من بروتوكول الإنترنت (IPv6)، ضمن استراتيجية وطنية شاملة تستهدف دعم مستقبل الاتصالات الرقمية وتعزيز البنية التحتية التكنولوجية للدولة، موضحا أن البروتوكول الرابع الحالي (IPv4) يعاني من نقص حاد في عدد العناوين المتاحة، وهو ما لم يعد مناسبًا في ظل التوسع الكبير في الأجهزة الذكية، وخدمات الجيل الخامس، وإنترنت الأشياء.
وأشار إبراهيم خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز" مع باسم طبانة، إلى أن البروتوكول السادس (IPv6) يتميز بقدرة هائلة على توفير عدد ضخم من العناوين، إلى جانب تحسينات في الأمان والكفاءة الاقتصادية، ما يجعله أكثر ملاءمة لمتطلبات المرحلة المقبلة، مؤكدا أن الاستراتيجية الوطنية التي أطلقها الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات تهدف إلى تحقيق نسب استخدام تتجاوز 80% من إجمالي الشبكات في مصر بحلول عام 2030، مع التركيز على شبكات الهاتف الثابت والمحمول، والمواقع الحكومية.
الري تكشف تفاصيل جديدة عن عمل لجنة تراخيص الشواطىء متى تنكسر الموجة الحارة؟.. الأرصاد تعلن موعد الذروةوأوضح أن الخطة تستهدف الوصول إلى نسب تطبيق تدريجية، حيث يتم العمل على وصول شبكات الهاتف الثابت إلى نسبة 60% بحلول عام 2030، وشبكات المحمول إلى 80%، بينما من المخطط أن تصل المواقع والشبكات الحكومية إلى 100% في استخدام IPv6 بحلول نفس العام، دعمًا لمسيرة التحول الرقمي في مصر.
كما بيّن إبراهيم أن التحول للبروتوكول الجديد يتطلب تطويرًا متوازيًا للبنية التحتية التكنولوجية، وهو ما يتم تنفيذه حاليًا من خلال تحديث الشبكة الأرضية والانتقال إلى الألياف الضوئية (Fiber)، بالإضافة إلى التطورات الكبيرة في شبكات المحمول التي تستعد لتقديم خدمات الجيل الخامس.