إعادة بناء وتأهيل 25 منزلا بقرية كفر مغربي في العدوه بالمنيا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
أعلنت مديرية التضامن الاجتماعي بالمنيا، بالتنسيق مع جمعية الأورمان، إعادة الإبتسامة على وجه أهالي قرية كفر مغربي بمركز العدوة في محافظة المنيا وتزينت القرية بالمنازل الجديدة وعلى قدم وساق جرى افتتاح ٢٥ منزلا بعد إعادة إعمارهم وتأهيلهم بالكامل ضمن مبادرة إعادة إعمار القرى الأكثر احتياجا في مصر.
جاء ذلك ضمن جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، وضمن التعاون الدائم والوثيق بين محافظة المنيا وجمعية الأورمان، وانطلاقا من حرص واهتمام اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، بالنهوض بالأسر الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقًا من أبناء المحافظة وتقديم كافة أوجه الدعم والرعاية ورفع المعاناة عن كاهلهم تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.
هذا وقد أشاد ياسر بخيت، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالمنيا، بمجهودات جمعية الأورمان في خدمة وتنمية المجتمع والدور الرائد في العمل الخيري والمساهمة في رفع المعاناة عن كاهل المواطنين الأولى بالرعاية، مؤكدأ على توفير الدعم الكامل للجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني للارتقاء والنهوض بالأسر الأكثر احتياجا من أبناء المحافظة .
أخبار متعلقة
محافظ المنيا يؤكد على أهمية تفعيل دور بيت العائلة داخل
حريق هائل بحافلة محملة بـ ٣٦ طن زيت طعام وصابون بـ «صحراوي غرب المنيا»
إزالة ٨٢ حالة تعدٍ بمراكز المنيا
رفع كفاءة ورصف 6 طرق بملوي جنوب المنيا
اعمار المنازل في المنيا
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اخبار المنيا أخبار محافظة المنيا محافظة المنيا زي النهاردة محافظة المنیا
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للمعلمين الفلسطينيين: الاحتلال يعوق إعادة بناء المنظومة التعليمية في غزة
قال سائد ارزيقات الأمين العام لاتحاد المعلمين الفلسطينيين، إنّ الواقع التعليمي في قطاع غزة يتدهور بصورة خطيرة، نتيجة استمرار السياسات الإسرائيلية التي تعيق الانتقال إلى المرحلة الثانية من التفاهمات المتعلقة بالوضع الميداني.
وأوضح أنّ إسرائيل ما زالت تراوح مكانها داخل المرحلة الأولى، بهدف الحفاظ على مواقف الحكومة الإسرائيلية وتمكين المشاريع التي يسعى إليها نتنياهو، بما يشمل إعاقة أي تطور سياسي يتعلق بمستقبل إدارة القطاع.
وأضاف في تصريحات مع الإعلامي تامر حنفي، مقدم برنامج هذا المساء، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ الاحتلال يمنع إدخال أي مساعدات إلى قطاع غزة، سواء تلك المرتبطة بإعادة الإعمار أو المتعلقة بإعادة بناء المنظومة التعليمية، سواء معنوياً أو من خلال توفير البنية التحتية.
وذكر، أنّ إدخال مواد البناء والمدارس المؤقتة يخضع لقيود إسرائيلية صارمة، ما يعرقل تماماً عملية إعادة بناء نظام التعليم، ويجعل إمكانية استعادة السياق التعليمي السابق أمراً بالغ الصعوبة.
وأوضح الأمين العام لاتحاد المعلمين الفلسطينيين أنّ إسرائيل تعيد حالياً رسم شكل القطاع والحدود المحيطة بالخط الأصفر الذي تسعى إلى تكريسه كخط دائم، في الوقت الذي تمنع فيه الوصول إلى المرحلة الثانية التي تتطلب الانخراط في مسار سياسي حول هوية الجهة التي ستدير غزة مستقبلاً.
وبيّن أنّ هذه السياسة تؤدي إلى تعطيل كل جوانب إعادة البناء والتطوير داخل القطاع، بما في ذلك البنية التربوية.