«إسلامية دبي»: توظيف دبلوماسية الخير لبناء مستقبل أفضل للعمل الإنساني
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد أحمد درويش المهيري، مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، أن دبلوماسية الخير هي طريق لبناء مستقبل أفضل لجميع الدول والمنظمات والمؤسسات الدولية العاملة في مجال العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم.
وأكد أن الآمال كبيرة والطموحات أكبر والمستقبل واعد، ولا بد من توحيد الجهود العالمية لإيجاد الحلول المناسبة والبديلة، وكيفية الاستفادة من الموارد المتاحة على جميع الصُّعُد والمستويات، وتقدير حجم وقيمة المساعدات التي يمكن تقديمها وإيجاد الحلول اللوجستية لكيفية تسليم المساعدات الإغاثية وإيصالها للمحتاجين والمتضررين حول العالم. ووجَّه المهيري تحية تقدير وعرفان إلى كل من سعى وما زال، لإبراز العمل الخيري والإنساني والاجتماعي، وإلى كل من عمل وله شرف العمل في هذه المهمة الراقية والرصينة لتحقيق الأهداف الإنسانية النبيلة ليعم أثرها أرجاء العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري دبي العمل الخيري ديهاد العمل الخیری
إقرأ أيضاً:
مصر ترحب بتصريحات ترامب حول مستقبل أفضل للفلسطينيين وتؤكد أهمية الوساطة المشتركة لتحقيق السلام
رحّبت جمهورية مصر العربية بتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي ألقاها خلال زيارته الحالية إلى المملكة العربية السعودية، والتي أكد فيها على حق الشعب الفلسطيني في مستقبل أفضل.
وأعربت مصر، وفقا لبيان صدر عن وزارة الخارجية، عن تطلعها لأن تُسهم الجولة الخليجية المهمة للرئيس الأمريكي، التي تشمل السعودية والإمارات وقطر، بالإضافة إلى نجاح الوساطة المصرية القطرية الأمريكية في الإفراج عن رهينة أمريكي، في تحقيق تقدم ملموس نحو وقف إطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن والمحتجزين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة، تخفيفًا لمعاناة الشعب الفلسطيني الذي يستحق مستقبلًا كريمًا على أرضه ووطنه.
وأكدت مصر على أهمية الدور القيادي للرئيس ترامب في دعم جهود تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي، مشيدةً بمساعيه الرامية إلى إحلال السلام الدائم في المنطقة.
وشددت على ضرورة دعم جهود الوساطة الثلاثية المصرية، القطرية، الأمريكية لإقرار وقف إطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، تمهيدًا لتطبيق الخطة العربية للتعافي المبكر وإعادة الإعمار.
ودعت مصر جميع الأطراف إلى عدم عرقلة هذه الجهود، بما يعكس تطلعات شعوب المنطقة إلى السلام والازدهار، وعلى رأسها الحق المشروع للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.