شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن لا يمكننا الاستمرار في النهج السابق البستاني اليوم يطوي لبنان صفحة اقتصادية ومالية ونقدية!، اليوم يطوي لبنان صفحة اقتصادية ومالية ونقدية طبعت اخر ثلاثين عاما من تاريخه . المطلوب فتح صفحة جديدة ناصعة وواعدة للمستقبل، لا يمكننا الاستمرار .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لا يمكننا الاستمرار في النهج السابق .

. البستاني: اليوم يطوي لبنان صفحة اقتصادية ومالية ونقدية!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لا يمكننا الاستمرار في النهج السابق .. البستاني:...

اليوم يطوي لبنان صفحة اقتصادية ومالية ونقدية طبعت اخر ثلاثين عاما من تاريخه . المطلوب فتح صفحة جديدة ناصعة وواعدة للمستقبل، لا يمكننا الاستمرار في النهج السابق واعتماد نفس السياسات الاقتصادية الريعية والمالية الترقيعية."

وأضاف: "المطلوب وقفة ضمير وارادة تغيير وخطة عمل اصلاحية."

35.91.87.219



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لا يمكننا الاستمرار في النهج السابق .. البستاني: اليوم يطوي لبنان صفحة اقتصادية ومالية ونقدية! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أرقام اقتصادية

حاتم الطائي 

◄ جلالة السلطان يقود "الدبلوماسية الاقتصادية" لدفع عجلة النمو

◄ مساعٍٍ حثيثة لجذب الاستثمارات الأجنبية وتوسيع العلاقات الاقتصادية مع العالم

◄ النمو الاقتصادي في عُمان يمضي بخطوات مُتدرِّجة نحو الازدهار والرخاء

 

 

يمضي اقتصادنا الوطني في مساره الواعد نحو مزيد من الازدهار والتقدُّم، وهو ما تكشف عنه وتُؤكده الأرقام المُعلنة من الجهات المختصة، والتي تؤكد جميعها أننا نسلك السبيل الأمثل لتحقيق ما يصبو له الجميع من انتعاش اقتصادي وتحسُّن في مستوى المعيشة، علاوة على زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وهي جميعها مؤشرات تعكس جاذبية عُمان بفضل ما توفره من حوافز وتسهيلات استثمارية، علاوة على المقومات الواعدة والموقع الإستراتيجي الفريد، والاستقرار السياسي والاقتصادي الذي ينعم به وطننا في قلب منطقة مُلتهبة بالصراعات.

ولا أدل على ذلك مما كشفته وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، بأن حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة في سلطنة عُمان تجاوز حتى نهاية عام 2024 أكثر من 30 مليار ريال عُماني، بزيادة نحو 4.58 مليار ريال عُماني مقارنة بالربع الرابع من عام 2023، وهي أرقام تترجم الجهود المتواصلة منذ سنوات لترسيخ مكانة عُمان كنقطة جذب محورية للاستثمارات الأجنبية، وسط توقعات بمزيد من الاستثمارات، في ظل المساعي الحثيثة لاستقطاب رؤوس الأموال. وهنا تحديدًا، نُثمِّن عاليًا الرؤية السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المُعظم- حفظه الله ورعاه- والذي يقود الدبلوماسية الاقتصادية بحنكةٍ واقتدار. وتكفي الإشارة إلى أنَّ جلالته- أعزه الله- وفي أسابيع معدودات، توجَّه شرقًا وغربًا، لدعم جهود جذب الاستثمارات، فكانت زيارات جلالته السامية إلى كلٍ من هولندا وروسيا والجزائر، وهي زيارات استهدفت في الأساس تعزيز العلاقات الاقتصادية وتمتين عُرى الشراكة الاستثمارية مع هذه الدول، والتي تجمعنا بها علاقات صداقة وأخوة كبيرة. ففي زيارة جلالته إلى مملكة هولندا شاهدنا حجم الاحتفاء الملكي بقائد عُمان المُفدّى، والتأكيد المُشترك على تطوير التعاون والشراكة في المجالات الاقتصادية، وقد شهدت هذه الزيارة الإعلان عن شراكة عُمانية هولندية لإنشاء أول ممر تجاري بحري في العالم لنقل الهيدروجين المسال، في ربطٍ مباشرٍ بين ميناء الدقم وميناءي أمستردام ودويسبورغ في هولندا، بمشاركة 11 شركة، ما يعكس الجهود المتواصلة لترسيخ مكانة عُمان كمركز عالمي لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، فضلًا عن كون هذا الممر بمثابة نقطة تحول استراتيجي نحو شراكة اقتصادية تدعم التنويع الاقتصادي، وتعزز الابتكار، وتضمن أمن الطاقة العالمي، ويؤكد دور عُمان في بناء مستقبل أكثر استدامة، ليس فقط على أرضنا الطيبة، ولكن للعالم أجمع؛ حيث إن استخدام طاقة الهيدروجين الأخضر تُعزز من جهود خفض الانبعاثات وتقليل البصمة الكربونية.

ولم تمُر سوى أيام قليلة، وانطلقت الطائرة السلطانية نحو أقصى الشرق الأوروبي؛ حيث روسيا الاتحادية بقوتها الاقتصادية الكبيرة، ومكانتها المرموقة في منظومة الطاقة العالمية وسوق الحبوب الدولي، لتبدأ مرحلة جديدة من العلاقات العُمانية الروسية، انعكست في حفاوة الاستقبال لجلالته في قصر الكرملين؛ حيث كان في مقدمة مستقبليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كما تجلت هذه العلاقات المتطورة في التوافق الثنائي بين زعيمي البلدين على ضرورة فتح آفاق جديدة من الشراكة والاستثمار بين الدولتين. وخلال هذه الزيارة، نشطت الدبلوماسية الاقتصادية، وكانت ثمارها التوقيع على اتفاقية وبروتكول تعاون و9 مذكرات تفاهم، ولعل أبرز النتائج الإعفاء المُتبادل من التأشيرات لمواطني البلدين، وهي خطوة هائلة تخدم جهود جذب الاستثمارات، واستقطاب السُيّاح الروس، في إجراء يدعم بقوة جهود التنويع الاقتصادي، وبصفة خاصة في القطاع السياحي الواعد، لا سيما وأن السُيّاح الروس يبحثون عن الأجواء المُشمسة والشواطئ الخلابة والطقس الدافئ الذي يفتقدونه في بلادهم القريبة من القطب الشمالي؛ ولذلك نتوقع قفزة كبيرة في معدلات السياحة الوافدة من روسيا. أضف إلى ذلك إنشاء لجنة اقتصادية مشتركة بين عُمان وروسيا، تتولى مهمة التنسيق في مختلف القطاعات الاقتصادية، والتي يُتوَقّع لها أن تشهد نقلة نوعية خلال المرحلة المقبلة، خاصة مع بدء التباحث حول تنفيذ مشروعات مشتركة في قطاعات حيوية.

وخلال الأسبوع الماضي، توجه جلالة السلطان المُعظم- حفظه الله- إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة، وأجرى محادثات بنّاءة مع فخامة عبدالمجيد تبون رئيس الجزائر، وأسفرت المباحثات عن إنشاء صندوق استثماري عُماني جزائري مشترك بقيمة 115.4 مليون ريال، والاتفاق على التعاون في مجالات الطاقة المتجددة والصناعات الدوائية والزراعة والثروة السمكية. ولعل من أبرز النتائج الاقتصادية لهذه الزيارة، أن قائدي البلدين طالبا الجهات المعنية في عُمان والجزائر بالتعجيل في المشاريع المشتركة في صناعة السيارات والطاقة والأدوية.

وعلى المستوى الداخلي، يستعد ميناء صحار لتنفيذ مشروع "مرسى" وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط لتزويد السُفن بوقود الغاز الطبيعي المُسال، بتكلفة 1.6 مليار دولار، وهو مشروع يمثل نقلة نوعية في دعم التحول نحو الطاقة مُنخفضة الانبعاثات، ويُعزز مجددًا عُمان كمركز إقليمي موثوق في قطاع الطاقة.

وفي شناص، من المقرر البدء في تنفيذ أعمال تطوير الميناء باستثمارات تتجاوز 77 مليون ريال عُماني، علاوة على بدء تشغيل الخط البحري بين شناص وبندر عباس في إيران بنهاية العام الجاري.

شهدنا كذلك تنويعًا اقتصاديًا لافتًا؛ منه ضخ استثمارات بـ90 مليون ريال في قطاع الصناعات الدوائية في محافظة ظفار، بفضل ما يُقام من مصانع لإنتاج الأدوية واللقاحات والمستلزمات الطبية. وفي نزوى، تكشف الأرقام أن عدد المشاريع المُوطَّنة في المدينة الصناعية بنزوى وصل إلى 186 مشروعًا بإجمالي حجم استثمارات يتجاوز 504 ملايين ريال عُماني. وخلال الشهر الماضي، جرى التوقيع على اتفاقية بقيمة 70 مليون ريال لإنشاء المرحلة الأولى من مصنع إنتاج توربينات الرياح بشراكة عُمانية صينية في الدقم.

وعلى مستوى التجارة الخارجية، نجحت سلطنة عُمان في تسجيل فائض تجاري بنحو 7.5 مليار ريال عُماني، في عام 2024، بفضل نمو الصادرات العُمانية، وهو مؤشر اقتصادي مُهم، يعكس حركة الإنتاج المحلي.

ما سبق غيض من فيض الأرقام التي تنشرها مختلف الوزارات والهيئات، وجزء يسير من منظومة اقتصادية تنشط بقوة بتوجيهات سامية من جلالة السلطان، الذي لا يدَّخر جهدًا من أجل دفع عجلة اقتصادنا الوطني إلى الأمام. ومثل هذه الخطوات تؤكد أن تحسُّن مستوى معيشة المواطن يتحقق تدريجيًا، سواء من خلال ما يتم طرحه من فرص عمل، والتي نأمل أن تزيد خلال الفترة المقبلة، أو عبر ما تجنيه المؤسسات والشركات من عائدات إيجابية ترفد بها الخزانة العامة للدولة.

ويبقى القول.. إنَّ النمو الاقتصادي في عُمان يسير بخطى مُتسارعة في ظل بيئة إقليمية وعالمية مليئة بالتوترات، إلّا أن المقومات الاستراتيجية لوطننا وما يُقدَّم من حوافز استثمارية، تمثل الركيزة الأساسية لانطلاق اقتصادنا الوطني إلى آفاق أرحب من النمو والازدهار؛ لكي ينعم المواطن بخيرات وطنه ويجني ثمار النهضة المتجددة.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • في البترون.. مؤتمر لـالتيار ظهر اليوم
  • كريم كبارة: اعتباراً من صباح الغد تطوى صفحة الانتخابات لنبدأ العمل معاً
  • أرقام اقتصادية
  • «بيتي الثاني».. حنان مطاوع بعد تكريمها في افتتاح مهرجان المسرح العالمي
  • العراق وتركيا.. صفحة جديدة من العلاقات بعد زيارة السوداني لأنقرة وتوقيع اتفاقيات استراتيجية
  • 41 مسيرة جماهيرية حاشدة بذمار تأكيداً على الاستمرار في نصرة غزة واحتفالًا بالنصر على أمريكا
  • غارديان: ميتا تحجب صفحة إسلامية كبرى في الهند
  • ضبط أدمن صفحة تروج لبيع الأسلحة أون لاين
  • القبض على أدمن صفحة بيع الأسلحة البيضاء عبر السوشيال ميديا
  • الإسماعيلي يحسم مصير تامر مصطفى من الاستمرار في تدريب الفريق