«الصحة»: تقديم 10 آلاف و628 جلسة دعم نفسي لـ927 مصابا فلسطينيا
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان تقديم 10 آلاف و628 جلسة دعم نفسي، لـ927 وافدا من الأشقاء الفلسطينيين، منذ اندلاع الأحداث في قطاع غزة، تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بتوفير كافة الخدمات الطبية، للتخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين.
خدمات طبية للمصابين الفلسطينينوأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن خدمات الدعم النفسي تم تقديمها للمصابين الفلسطينيين الذين يخضعون للعلاج من الجروح، والحروق، والكسور، المختلفة في 10 مستشفيات تابعة للوزارة بمحافظات (شمال سيناء، وبورسعيد، والإسماعيلية، والقاهرة).
ومن جانبها، قالت الدكتورة منن عبدالمقصود الأمين العام لأمانة الصحة النفسية وعلاج الإدمان، إن ما يقدر بنحو 10% من الأشقاء الفلسطينيين الذين تلقوا جلسات الدعم النفسي، اقتضت حالتهم استخدام علاج دوائي مع الجلسات، مؤكدة أن الفرق المكلفة بالمتابعة النفسية للأشقاء الوافدين من قطاع غزة، تم تدريبهم وتأهيلهم على أعلى مستوى لتقديم أفضل خدمة للأشقاء من الشعب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمين العام الخدمات الطبية الدعم النفسى الدعم النفسي الدكتور حسام عبدالغفار الشعب الفلسطيني الصحة النفسية الصحة والسكان القيادة السياسية أحداث
إقرأ أيضاً:
إكسترا نيوز: مصر تواصل تقديم المساعدات إلى قطاع غزة رغم التعنت الإسرائيلي
تواصل الدولة المصرية على مدار الساعة إرسال القوافل الإنسانية والإغاثية العاجلة إلى الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، إذ أن كل مؤسسات الدولة تقدم التسهيلات اللازمة لاستقبال الوفود الدولية للاطلاع على حجم الإنجازات، وفق ما ذكره مراسل «إكسترا نيوز» عوض الغنام من معبر رفح البري.
تمثلت أهم المعوقات أمام دخول هذه المساعدات في التعنت الإسرائيلي، إلى زيارة مهمة قام بها برنامج الغذاء العالمي لمتابعة طبيعة المساعدات، حيث تتحمل هذه المؤسسة مسؤولية كبيرة في توزيع المواد الغذائية عند وصولها إلى قطاع غزة، مع استخدام الشاحنات والمعدات الخاصة لضمان وصولها لكل المواطنين المحتاجين.
وضع صحي حرجالوضع الصحي في غزة حرج للغاية، إذ يحتاج أكثر من 18 ألف فلسطيني، من بينهم 5 آلاف طفل، للعلاج، لكن الكميات الحالية من الأدوية والمحاليل الطبية لا تكفي سوى لشهر واحد، في المقابل هناك نحو 3 آلاف شحنة من المواد الصحية والطبية جاهزة على الأراضي المصرية، بانتظار السماح لها بالدخول، وترتبط المساعدات التي دخلت في هذا التوقيت بشكل أساسي بالمخيمات المصرية التي تنشئها اللجنة المصرية العاملة، والتي تصارع الوقت لضمان وصول المواد الإنسانية.