تأمُلات
*عاااااااااااااااااااجل قائد كتائب البراء بن مالك: - الرائد المصباح: نعلن للعائدون لأمدرمان بكل وضوح عليهم حماية أنفسهم من المتفلتين و السرقات فلا يمكننا ترك جبهات القتال الحامية لحمايتهم وتوفير الخدمات لهم و أصلا نحن لم ندعوا للعودة بصفه رسميه وعلي المواطنين الكرام عدم سماع اباطيل اللايفاتيه بالعودة الي أمدرمان و غيرها من العاصمة المثلثة.
* نفسي أفهم خبر زي ده بيصلنا ليه... ما هي صفة هذا المجرم المصباح حتى تُنقل عنه أخبار يخاطب فيها المواطنين بمثل هذه الغطرسة!! حتى كإعلام لا نحترم المهنة ولا نتعامل معها بفهم وحالنا كحال رجل الشارع العادي ننشر ونروج لأي شيء ولهذا كان طبيعياً أن تستمر هذه الحرب القذرة.
كمال الهِدَي
kamalalhidai@hotmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الابتلاء قد يكون مفتاحًا للخير والرضا الإلهي بالصبر والاحتساب
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الابتلاء، على الرغم من صعوبته، يمكن أن يكون بداية للخير والرضا من الله سبحانه وتعالى، وذلك إذا واجهه الإنسان بالصبر والاحتساب وسعى للتقرب إلى الله من خلاله.
وأشار إلى أن البلاء ليس دائمًا عقوبة، بل قد يكون منحة واختبارًا في صورة أخرى.
وخلال حلقة من برنامجه "لعلهم يفقهون" الذي يُعرض على قناة "DMC"، أوضح الجندي أن العبد الذي يحسن التعامل مع الابتلاء يفتح لنفسه أبوابًا للثواب والمغفرة، قائلاً: "الابتلاء باب من أبواب الخير، إذا أحسن العبد استغلاله، قد يكون سببًا في دخول الجنة."
استشهد الشيخ الجندي بآيات من سورة الضحى لتوضيح كيف يمكن أن يتحول الابتلاء إلى نعمة، مستعرضًا ثلاثة أمثلة وردت في السورة. وأوضح أن الآية الأولى: "أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ" تُظهر كيف حظي النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالحماية والرعاية الإلهية بعد فقد والديه، مشيرًا إلى أن اليتم كان بداية لمسيرة عظيمة تحت رعاية الله، وهي رسالة لكل من فقد سندًا في حياته بأن الله لا يترك عباده.
وأضاف الجندي أن الآية الثانية: "وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ" تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم، الذي لم يكن يقرأ أو يكتب، أصبح معلمًا ومصدر هداية للعالمين، مما يعكس قدرة الله على تحويل الحيرة والضياع إلى بصيرة وهداية عظيمة.
وفي تفسيره للآية الثالثة: "وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ"، أوضح الجندي أن الغنى الحقيقي لا يتمثل في كثرة المال، بل في الاستغناء عن الناس وعن الدنيا. وأكد أن "الغنى غنى النفس"، وهو حالة من الاكتفاء وعدم الطمع فيما يملكه الآخرون، مشيرًا إلى أن هذه رسالة مهمة في العصر الحالي الذي يشهد تزايد التعلق بالماديات والمظاهر.