قضت محكمة جنح بورسعيد برئاسة المستشار محمد حمدي، بالسجن 5 سنوات مع النفاذ علي لؤي الصعيدي، المتهم بالتسبب في وفاة 3 طلاب جامعة وسيدة، بعدما دهسهم بسيارته الملاكي بشوارع بورسعيد.


وأحالت جهات التحقيق المتهم لمحكمة الجنح بثلاث إتهامات وهي: القيادة برعونة، وارتكاب مخالفة مرورية، والنكول عن مساعدة الضحايا، ونظرت المحكمة القضية، واعطت للمتهم حقه في الدفاع عن نفسه، واستوفت كافة الإجراءات قبل اصدار حكمها بالسجن 5 سنوات مع النفاذ.

 

وتوفي إثر الحادث كل من: محمد عبد الله الشامي، ومحمد خميس، وعمر شريف، ورضا السيد البدوي وتبلغ من العمر 50 عاما رقم 2544.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محكمة الجنح 5 سنوات مخالفة مرورية جهات التحقيق القيادة برعونة محكمة جنح

إقرأ أيضاً:

تونس.. إقرار سجن الغنوشي بالسجن ثلاثة أعوام في قضية اللوبيينغ

قضت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الفساد المالي لدى محكمة الاستئناف بتونس بإقرار الحكم الابتدائي القاضي بالسجن مدة ثلاث سنوات مع النفاذ العاجل في حق كل من راشد الغنوشي، رئيس حزب النهضة، ورفيق بوشلاكة، وزير الخارجية السابق، وذلك في القضية المعروفة إعلاميا بقضية عقود "اللوبيينغ".

وكانت الدائرة الجنائية بالقطب القضائي الاقتصادي والمالي قد قضت، في فبراير الماضي، حضوريا، في حق  الغنوشي وغيابيا في حق بوشلاكة المتواجد خارج البلاد، مدة ثلاثة أعوام سجنا مع النفاذ العاجل.

كما قضت الدائرة بتغريم الغنوشي وبوشلاكة بقيمة ما اتهموا به من تمويل أجنبي متحصل عليه فيما قضية عقود "اللوبيينغ".

وأوقف الغنوشي (82 عاما) أولا في 17 أبريل عام 2023 بعد إعلانه أن تونس ستكون مهددة بـ"حرب أهلية" إذا تم القضاء على الأحزاب اليسارية، أو تلك الإسلامية مثل حزبه.

وفي 15 مايو عام 2023، حُكم عليه بالسجن لمدة سنة بعد إدانته بتهمة "تمجيد الإرهاب" في قضية أخرى، وتم تشديد الحكم عند الاستئناف في أكتوبر إلى 15 شهرا.

وفي فبراير عام 2024 حكم عليه بالسجن ثلاث سنوات بعد إدانته بتهمة تلقي حزبه تمويلات بشكل غير قانوني.

الحكم على زعيم حزب النهضة التونسي راشد الغنوشي بالسجن 3 سنوات حكم على زعيم حزب النهضة التونسي المعارض راشد الغنوشي، الخميس، بالسجن لمدة ثلاث سنوات بعد إدانته بتهمة تلقي حزبه تمويلات بشكل غير قانوني، بحسب ما أعلن محاميه.

ويُعدّ الغنوشي الذي قاد حزبه وشارك في مختلف الحكومات على مدى العقد الماضي بعد ثورة 2011 التي أطاحت زين العابدين بن علي، أشهر معارض مسجون منذ احتكار الرئيس، قيس سعيّد، السلطة في يوليو عام 2021.

وتوجه منظمات حقوقية تونسية ودولية انتقادات شديدة لنظام سعيّد، مؤكدة أنه "يقمع الحريّات في البلاد". لكن الرئيس التونسي يكرر أن "الحريّات مضمونة".

ولا يزال نحو 40 شخصا، بعضهم معارضون بارزون ورجال أعمال وناشطون سياسيون، موقوفين منذ فبراير الفائت، ويتهمهم سعيّد بـ"التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي".

ويحتكر سعيّد السلطات في البلاد ويسعى للفوز بولاية ثانية في الانتخابات المقررة في السادس من أكتوبر المقبل، والتي أقصت هيئة الانتخابات ثلاثة مرشحين من سباقها بعدما أقرت المحكمة الادارية بشرعية ملفات ترشحهم.

مقالات مشابهة

  • مصر.. السجن 5 سنوات لشخص عرض ابنه للبيع على "فيسبوك"
  • جامعة حلوان تشارك في المؤتمر الأول لتفعيل القيادات الطلابية الرياضية
  • نظر إعادة إجراءات محاكمة متهم فى قضية رشوة آثار إمبابة اليوم
  • السجن 5 سنوات لسائق قتل شخص في مشاجرة بمفتاح بسبب ركن سيارة في الإسكندرية
  • السجن 5 سنوات لسائق قتل شخصا في مشاجرة بسبب ركن سيارة فى الإسكندرية
  • مخالفات بـ72 مليون دولار.. السجـن 10 سنـوات لـرئيـس مجـلـس إدارة مطار النجف و3 من أعضائه سابقاً – عاجل
  • مخالفات بـ72 مليون دولار.. السجن 10 سنوات لـرئيـس مجـلـس إدارة مطار النجف
  • محافظ بورسعيد بين طلاب المدرسة اليونانية.. رسالة دعم وتشجيع في بداية العام الدراسي
  • تونس.. إقرار سجن الغنوشي بالسجن ثلاثة أعوام في قضية اللوبيينغ
  • نقيب المحامين يشارك في حفل تخرج طلاب كلية الحقوق جامعة الإسكندرية