المرور توضح آلية الدخول لخدمة مزاد اللوحات الإلكتروني
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
قالت الإدارة العامة للمرور، إن منصة أبشر تمكن المستخدمين من المشاركة في المزاد وشراء اللوحات إلكترونيًا من جميع أنحاء المملكة، دون الحاجة إلى زيارة مقرات المرور.
وأوضحت الإدارة العامة للمرور، عبر حسابها الرسمي بـمنصة أكس ، آلية الدخول لخدمة مزاد اللوحات الإلكتروني وتضمنت ما يلي:
- الدخول لمنصة أبشر.
- الضغط على أيقونة خدماتي.
- اختيار المرور.
- الدخول إلى خدمة مزاد اللوحات الإلكتروني.
- اختيار نوع لوحات المركبات.
- تظهر اللوحات المتاحة، والتي يمكن المزايدة عليها.
تمكّن منصة #أبشر المستخدمين من المشاركة في المزاد وشراء اللوحات إلكترونياً من جميع أنحاء المملكة دون الحاجة لزيارة مقرات الإدارة العامة للمرور. تعرف على آلية الدخول لمزاد اللوحات الإلكتروني.
#المرور_السعودي pic.twitter.com/AwNckJjAQk
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اللوحات الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
الإدارة المركزية للخدمات والإرشاد بالهيئة العامة للخدمات البيطرية توضح حقيقة تراجع أعداد الحمير في مصر
أكد الدكتور بركات محمد، رئيس الإدارة المركزية للخدمات والإرشاد بالهيئة العامة للخدمات البيطرية، أن مصر لم تصدر أي جلود حمير حتى الآن رغم امتلاكها كوتة رسمية، مشددًا على أن من يروج لمثل هذه المعلومات "لا يملك أي بيانات صحيحة، ولا يعي حقيقة الوضع القائم"، داعيًا إلى الرجوع للجهات المختصة قبل نشر أي أرقام أو معلومات قد تثير البلبلة بين المواطنين.
وقال بركات محمد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “ten”، أن التصريحات التي أدلى بها نقيب الفلاحين حسين أبو صدام بشأن تراجع أعداد الحمير في مصر من 3 ملايين إلى مليون فقط بسبب تصدير جلودها، غير صحيحة مؤكدًا أن هذه الأرقام غير دقيقة ولا تستند لأي مصدر رسمي.
وتابع رئيس الإدارة المركزية للخدمات والإرشاد بالهيئة العامة للخدمات البيطرية، أن ن ما يتم تداوله عن ذبح الحمير لبيع جلودها وتسلل لحومها إلى المطاعم هو أمر غير صحيح ولا يستند إلى أي بيانات موثقة من الهيئة أو وزارة الزراعة.
الاستهلاك الآدميوأشار إلى أن مصر لديها كوتة رسمية لتصدير جلود الحمير تصل إلى 8 آلاف جلد سنويًا، ويتم ذلك في إطار منظم وتحت رقابة بيطرية صارمة، حيث يتم القتل الرحيم لتلك الحيوانات لاستخدام جلودها في تغذية الحيوانات المفترسة، وليس لغرض الاستهلاك الآدمي.