النمسا بالمركز الخامس في الإنفاق على البحوث والتطوير بين دول الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
جاءت النمسا في المركز الخامس بين دول الاتحاد الأوروبي في تصنيف الإنفاق العام على البحوث والتطوير والابتكار، حيث بلغ نصيب الفرد من الإنفاق على البحث والتطوير نحو 459 يورو في العام، وفقا لتصنيف وكالة الإحصاء الأوروبية “يوروستات”.
وأظهرت أحدث أرقام إحصائية، زيادة قيمة النفقات المخصصة للبحث والتطوير في النمسا من 3.
وتصدرت لوكسمبورغ قائمة تصنيف دول الاتحاد الأوروبي بقيمة 647 يورو للفرد.
وتقوم وكالة التمويل النمساوية للبحث والتطوير والابتكار “FFG”، بدعم البحوث والابتكار والمساهمة في تطوير استراتيجيات سياسة البحث، عن طريق تمويل مشروعات البحث والابتكار المقدمة من الشركات والمعاهد البحثية والجامعية وغيرها من المنظمات النمساوية.
كما تعمل الوكالة على تعزيز التعاون البحثي في الاتجاهات التكنولوجية الحديثة على المستوى الأوروبي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
رفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى.. المفتي: موسم الحج شاهد على التطور والابتكار لخدمة ضيوف الرحمن
البلاد – مكة المكرمة
رفع سماحة المفتي العام للمملكة رئيس هيئة كبار العلماء والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ، التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله – بمناسبة عيد الأضحى، سائلاً الله- تعالى- أن يمدّهما بعونه وتوفيقه، وأن يعيد هذه المناسبة على المملكة وشعبها الكريم بمزيد من الخير والأمن والرفعة، وعلى الأمة الإسلامية بالوحدة والاستقرار.
وعد سماحته موسم الحج لهذا العام شاهدًا حيًّا على ما بلغته المملكة من تطور نوعي وابتكار إداري وتقني في خدمة ضيوف الرحمن، مشيرًا إلى أن التحولات الخلاقة التي لمسها الجميع على أرض الواقع لم تكن وليدة اللحظة، بل جاءت امتدادًا لمنهج راسخ تبنّته القيادة في رعاية الحجاج، يقوم على التكامل والتخطيط المسبق وتجويد الخدمات، بما يعكس شرف الرسالة وعلو المسؤولية.
وقال:” إن ما تحقق من نجاح في إدارة الحشود، وتيسير النسك، وتعزيز السلامة، وتقديم الحلول التقنية الحديثة، يُجسّد حرص الدولة -أعزها الله- على جعل رحلة الحج تجربة إيمانية ميسّرة وآمنة، تنبع من عقيدتها، وتعبّر عن دورها الإسلامي الرائد”.
واختتم سماحته تصريحه مبتهلًا إلى الله- عز وجل- أن يُعين حجاج بيت الله الحرام على إتمام نُسكهم، وأن ييسر لهم أداء عباداتهم في أمن وسلام، وأن يحفظ المملكة وقيادتها، ويُديم عليها أمنها واستقرارها، ويجعل جهودها في خدمة الإسلام والمسلمين في موازين أعمالها الصالحة.