«إنه حظ الوالد».. سقوط بطلة ويمبلدون في فلاشينج ميدوز
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
نيويورك (أ ف ب)
خرجت التشيكية باربورا كرايتشيكوفا، المصنفة ثامنة وبطلة النسخة الأخيرة من بطولة ويمبلدون، من الدور الثاني لبطولة فلاشينج ميدوز الأميركية، آخر البطولات الأربع الكبرى في كرة التنس، بخسارتها أمام الرومانية المغمورة والمتأهلة من التصفيات ايلينا-حابرييلا روسية 4-6 و5-7.
وكانت كرايتشيكوفا بلغت ربع النهائي في فلاشينج ميدوز عام 2021 بعد أن فازت في العام ذاته ببطولة رولان جاروس، محرزة باكورة ألقابها الكبيرة.
أما روسية (26 عاماً)، المصنفة 122 عالمياً، فلم يسبق لها تخطي الدور الثاني في أي من بطولات الجراند سلام، وستلتقي في الدور التالي مع الإسبانية باولا بادوسا الفائزة على الأميركية تايلور تاونسند 6-3 و7-5
وقالت روسية «يا الهي! أنا لا أملك الكلمات في هذه اللحظة. إنه حلم بالنسبة إلى»، وحيت روسية والدها أدريان الذي جاء لمشاهدتها للمرة الأولى في فلاشينج ميدوز بقولها «لا شك أن حضور والدي جلب الحظ لي». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلاشينج ميدوز ويمبلدون بطولة ويمبلدون الجراند سلام التنس فلاشینج میدوز
إقرأ أيضاً:
غارات روسية على خاركيف تقطع الكهرباء عن 30 ألف شخص
قال مسؤولون إن القوات الروسية هاجمت خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، بقنابل موجهة مما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن 30 ألف شخص في ثلاث مناطق، فيما تصدت القوات الروسية لـ40 مسيرة أوكرانية أثناء الليل كانت تهدف لضرب أهداف روسية.
وقال الحاكم أوليه سينييهوبوف، في تغريدة على تطبيق تيليجرام، إن القوات الروسية استخدمت قنابل موجهة لمهاجمة منطقتي نيميشليانسكي وسلوبيدسكي في جنوب شرق المدينة، ومنطقة شيفشينكيفسكي في شمالها.
وصرح العمدة إيهور تيريخوف، في مقابلة تلفزيونية بأن القنابل الثلاث ألحقت أضرارًا بمستشفى وضربت خطوط نقل الكهرباء، وتضرر ما يقرب من 30 ألف مشترك من انقطاع التيار الكهربائي.
وأضاف أن أربعة أشخاص أصيبوا، معظمهم جراء تطاير الزجاج، ونُقل بعض المرضى إلى أجنحة مختلفة.
وقال تيريخوف: "للأسف، تضرر المستشفى بشدة وكان هناك مرضى بداخله.. وأصيب أربعة أشخاص بدرجات متفاوتة، وتحطمت حوالي 200 نافذة".
وأضاف: "تستهدف الهجمات عادةً أهدافًا للطاقة - شبكات توليد ونقل الكهرباء.. والهدف هو إيقاف شبكة نقل الكهرباء عن العمل".
وفي الأسابيع الأخيرة، ركزت القوات الروسية هجماتها على أهداف مرتبطة بشبكة الكهرباء وصناعة الغاز في أوكرانيا مع اقتراب فصل الشتاء في الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات ونصف.
أدى هجوم واسع النطاق على كييف ومراكز أخرى الأسبوع الماضي إلى انقطاع التيار الكهربائي مؤقتًا عن أكثر من مليون منزل وشركة في جميع أنحاء البلاد، كما تعطلت إمدادات المياه.
وفي مدينة كوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك الشرقية، أحد الأهداف الرئيسية للتقدم الروسي البطيء عبر المنطقة، قال رئيس الإدارة العسكرية للمدينة إن هجومًا روسيًا بطائرة بدون طيار يوم الاثنين الماضي أسفر عن مقتل شخصين في سيارتهما.
وقالت وزارة الدفاع الروسية الاثنين الماضي إن قواتها سيطرت على قريتين جديدتين في تقدمها عبر شرق أوكرانيا - إحداهما في منطقة دونيتسك والأخرى بالقرب من كوبيانسك في الشمال الشرقي، وهي مدينة مدمرة إلى حد كبير تتعرض للهجوم منذ أشهر.