شبانة: اتحاد الكرة هو المسؤول عن أزمة السوبر المصري
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
قال الإعلامي محمد شبانة بأن اتحاد الكرة هو المسؤول عن الأزمة الحالية المتعلقة بمواعيد السوبر المصري لأنه المنوط بالتنسيق مع كافة الأطراف المعنية.
وتابع شبانة في برنامج "بوكس تو بوكس" المذاع على فضائية etc: "اتحاد الكرة هو المسؤول عن التنسيق مع كافة الأطراف بشأن تحديد مواعيد مناسبة لبطولة السوبر المصري ومتوافقة مع معسكر المنتخب".
وواصل: "اتحاد الكرة لابد أن يضع بند في لائحته ويكون أسمه "بند المحايلة" لأنه لا يستطيع تنسيق هذه الملفات بالشكل المطلوب".
وأضاف: "الأهلي ألمح لمشكلة في مواعيد السوبر المصري، لأن مواجهة موريتانيا يوم ١٥ والسوبر يوم ١٨؛ فضلًا عن ارتباط الأهلي بأولى مبارياته في مرحلة المجموعات بدوري أبطال أفريقيا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السوبر المصري اتحاد الكرة شبانة الزمالك الأهلي السوبر المصری اتحاد الکرة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بديل فعال وآمن للأسبيرين
الولايات المتحدة – كتشفت مجموعة دولية من العلماء أن أدوية مثبطات “P2Y12” أكثر فعالية في الحد من خطر الإصابة باحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية والوفاة لدى مرضى القلب مقارنة بالأسبرين.
وتشير مجلة British Medical Journal (BMJ)، إلى أن العلماء توصلوا إلى هذا الاستنتاج بعد تحليل نتائج خمس تجارب سريرية شملت أكثر من 16 ألف شخص، حيث اتضح أن المرضى الذين يتناولون مثبطات “P2Y12” (كلوبيدوغريل وتيكارجريلور)، انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة بنسبة 23 بالمئة مقارنة بالذين تناولوا الأسبرين فقط. أما وتيرة حدوث نزيف خطير في كلتا المجموعتين فكانت متقاربة.
وكما هو معروف يستخدم الأسبرين في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية لأنه يقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم، وهي السبب الرئيسي لاحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية. لأنه يؤثر على الصفائح الدموية، وهي خلايا الدم المسؤولة عن التخثر، ويمنعها من “الالتصاق ببعضها”، ما يقلل من احتمال انسداد الشرايين التي تغذي القلب أو الدماغ.
وعادة، بعد تركيب الدعامة التاجية أو احتشاء عضلة القلب، يوصف للمرضى علاج مزدوج – الأسبرين ومثبط “P2Y12”. ولكن، بعد بضعة أشهر، يوقف استخدام المثبط، وينصح المرضى بتناول الأسبرين فقط. ولكن البيانات الجديدة أظهرت أن الاستمرار في المثبط “P2Y12” فقط قد يكون أكثر فعالية.
ووفقا لحسابات العلماء، للوقاية من حدوث مضاعفات خطيرة يلزم نقل 46 مريضا إلى هذا النظام العلاجي. ويؤكد الباحثون على أن مثل هذه الاستنتاجات تتطلب الحذر: لأنه من الممكن وجود فروق فردية، لذلك هناك حاجة إلى دراسات إضافية تتضمن مراقبة طويلة لوضع توصيات نهائية.
المصدر: gazeta.ru