كاتدرائية نوتردام تكشف عن هيئتها الجديدة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
بعد أكثر من خمس سنوات من أعمال ترميم واسعة، كشفت كاتدرائية نوتردام في العاصمة الفرنسية باريس عن هيئتها الجديدة للعالم اليوم الجمعة، بعد تعرضها لحريق مدمر عام 2019 .
جاء ذلك خلال الزيارة الأخيرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى موقع البناء ليشاهد بنفسه التصميمات الداخلية التي تم ترميمها قبل إعادة افتتاح الكاتدرائية الشهيرة في الثامن من ديسمبر المقبل.
ويتم بث زيارته التي تستمر ساعتين على الهواء مباشرة. ومن المتوقع أن تكون الصور مذهلة، حيث تظهر أعمال حجرية تم ترميمها وألوان نابضة بالحياة، وغيرها من ثمار جهود إعادة الإعمار الهائلة. ومن المتوقع أن ينضم ماكرون إلى الحرفيين والمهندسين المعماريين وكبار رجال الأعمال والمانحين، حيث سيشيد بمهارة وتفاني كل هؤلاء الذين عملوا على إعادة نوتردام إلى الحياة. المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كاتدرائية نوتردام
إقرأ أيضاً:
أردوغان يحرج ماكرون مجددًا في قمة الناتو… والمصافحة تتحول إلى «استعراض قوة»!
شهدت قمة الناتو التي انعقدت في لاهاي يومي 24 و25 يونيو موقفاً لافتاً جذب اهتمام الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث أحرج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مصافحتهما أمام الكاميرات، في مشهد أثار موجة واسعة من التعليقات.
وأظهر مقطع فيديو متداول لحظة مصافحة غير تقليدية بين الرئيسين، إذ أمسك أردوغان بيد ماكرون بقوة واضحة، ودفعه بقسوة إلى الخلف أثناء الوقوف لالتقاط الصور، ما أربك الرئيس الفرنسي، الذي لم يتمكن من الإفلات من قبضة نظيره التركي، وظهر بتعبير وجهٍ يوحي بالارتباك والضيق أمام عدسات الصحفيين.
الفيديو الذي نُشر على نطاق واسع في المنصات الاجتماعية، أعاد إلى الأذهان واقعة مشابهة جرت منتصف مايو الماضي خلال قمة المجموعة السياسية الأوروبية في ألبانيا، عندما تعمّد أردوغان الإمساك بإصبع ماكرون لفترة طويلة بطريقة محرجة، وهو ما وصفه حينها نشطاء بأنه “رسالة سياسية دون كلمات”.
وتنوعت تعليقات النشطاء على الواقعة الأخيرة، إذ كتب أحدهم: “ماكرون وأردوغان… مباراة مصارعة بالأيدي”، بينما علق آخر: “أراد ماكرون استعادة هيبته في قمة الناتو، لكن أردوغان أعاده خطوة إلى الوراء”، واعتبر آخرون أن ماكرون “فشل مجدداً في مواجهة أردوغان حتى في المصافحة”.
تأتي هذه الحادثة على هامش قمة شهدت توافقاً شبه كامل بين الدول الأعضاء على زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي، باستثناء إسبانيا، فيما لم يتم اتخاذ خطوات حاسمة بشأن الملف الأوكراني.
NATO Zirvesi sırasında
????????Cumhurbaşkanı Erdoğan ile Macron’un fotoğraf çekimi esnasında yaşananlar:
Macron el kol hareketi yapmayı seviyor.
Tabii Koca Reis
Macron'u saksı gibi almış başka yere koymus???? pic.twitter.com/PzpcWgfZVE
Macron tries to out-grip Erdogan in another handshake showdown—and gets humbled again.
Throwback to when Erdogan pinned Macron’s finger in a quiet power play after he tried the classic hand-over move. pic.twitter.com/cXUZi7ZLmE