وزير الداخلية يستقبل معاون رئيس الاستخبارات السوري
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية في مكتبه بديوان الوزارة، معاون رئيس جهاز الاستخبارات بالجمهورية العربية السورية موفق دوخي، يرافقه مدير إدارة مكافحة المخدرات بالجمهورية السورية خالد عيد.
وجرى خلال الاستقبال بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ومنها ما يتعلق بالتعاون بين البلدين في مجال مكافحة المخدرات وتعقب مروجيها.
حضر اللقاء مدير إدارة المباحث الجنائية بالجمهورية العربية السورية مروان العلي، وعددٌ من كبار المسؤولين.
أخبار قد تهمك الأمير عبدالعزيز بن سعود يلتقي في مراكش رئيس الحكومة المغربية ويستعرضان مسارات التعاون الأمني القائم بين البلدين 18 فبراير 2025 - 2:08 مساءً تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. تخريج الدورة التأهيلية للفرد الأساسي للمجندات الدفعة السابعة بمعهد التدريب النسوي 10 فبراير 2025 - 1:45 صباحًاوكان معاون رئيس جهاز الاستخبارات بالجمهورية العربية السورية ومدير إدارة مكافحة المخدرات بالجمهورية السورية قد زارا في وقت سابق، المديرية العامة للأمن العام، ومقر المديرية العامة لمكافحة المخدرات بمدينة الرياض.
واطلعا خلال الزيارتين على آلية العمل والمهام الأمنية في المديرية العامة للأمن العام، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، واستمعا لشرح موجز عن أحدث التقنيات المستخدمة في المديريتين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
فرنسا.. وزير الداخلية يُبدي رفضه لمشروع حظر الحجاب على القاصرات
أبدى وزير الداخلية الفرنسي لوران نونيز، رفضه لمقترح برلماني جديد يهدف إلى منع القاصرات من ارتداء الحجاب في الأماكن العامة، محذرًا من أن مثل هذا الإجراء قد يؤدي إلى «وصم» المواطنين المسلمين، في ظل تصاعد الجدل السياسي حول ملف الحجاب بفرنسا.
تتجدد النقاشات داخل الأوساط السياسية الفرنسية بشأن تشديد القوانين المرتبطة بارتداء الحجاب، خصوصًا مع تنامي نفوذ اليمين المتطرف، في بلد يضم واحدة من أكبر الجاليات المسلمة في أوروبا.
وخلال الأسبوع الماضي، قدم لوران فوكييه، رئيس الكتلة البرلمانية لحزب الجمهوريين، مشروع قانون جديد لحظر ارتداء الحجاب من قبل القاصرات في الأماكن العامة.
نونيز، الذي تولى حقيبة الداخلية في أكتوبر خلفًا لبرونو روتايو، قال في مقابلة مع قناة «BFMTV»: هذا المقترح يصم بشدة مواطنينا المسلمين الذين قد يشعرون بالأذى، أنا لا أؤيده بهذه الصيغة.
وأضاف أن على السلطات أن تتعامل مع الملف بحذر، والتركيز على مواجهة التفسيرات المتطرفة للدين، بدلًا من اتخاذ خطوات قد تعمق الانقسامات داخل المجتمع.