من ضمنها البلايستيشن.. اليك الطريقة الصحيحة لتنظيف أجهزة الألعاب المنزلية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أغسطس 25, 2023آخر تحديث: أغسطس 24, 2023
من ضمنها البلايستيشن.. اليك الطريقة الصحيحة لتنظيف أجهزة الألعاب المنزلية
تحتاج أجهزة الألعاب إلى التنظيف من حين إلى آخر لإزالة الأتربة والأوساخ العالقة بها، والتي تؤثر سلبا على أدائها، وهو ما يمكن الاستدلال عليه من خلال بطء الألعاب أو صدور صوت عال من الجهاز.وينبغي قبل بدء أعمال التنظيف فصل الجهاز عن مصدر التيار الكهربائي، وذلك لسلامة المستخدم والجهاز على حد سواء.
ونقلت مجلة “كمبيوتر بيلد” الألمانية عن خبراء تحذريهم من أن تنظيف هذه الأجهزة بالماء من شأنه أن يتلفها، وبدلا من ذلك ينبغي استعمال قطعة قماش مبللة بشكل خفيف عند الضرورة.
كما شدد الخبراء على الابتعاد عن مواد التنظيف، والتي يمكن أن تضر بسطح الجهاز، مشيرين إلى أن عملية التنظيف يجب أن تتم بقطعة قماش ناعمة وبخاخ هواء مضغوط.
ويجب أيضا توخي الحذر عند استخدام أجهزة كالمكنسة الكهربائية، أو أي جهاز قوي يمكن أن يؤثر على جهاز الألعاب ومكوناته. وبدلا من ذلك يمكن ضبط المكنسة الهوائية على أدنى مستويات الشفط.
وبشكل عام، أوصى الخبراء بتنظيف سطح جهاز الألعاب مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، مع إجراء تنظيف شامل كل 6 أشهر، وذلك حتى لا تسد الأوساخ المراوح، وللحصول على كفاءة تبريد عالية وصوت منخفض وإطالة العمر الافتراضي للجهاز.
الوسومالعاب عامة ومنوعات
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: العاب
إقرأ أيضاً:
السعودية: زراعة أول جهاز ذكي داخل الدماغ لتحسين التحكم بالأمراض العصبية
نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط؛ لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة، من خلال رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، ما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والاستقرار الصحي.
ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50%، ما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصًا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة.
ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي.
ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى 3 أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز.
ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، ما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية.