سواليف:
2025-12-01@06:57:48 GMT

فوائد مذهلة لحليب الماعز في مكافحة ضمور العضلات

تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT

#سواليف

أظهرت دراسة علمية حديثة #الفوائد التي يقدمها #حليب_الماعز في مكافحة #ضمور_العضلات المرتبط بتقدم السن.

ووفقا لما نشرته مجلة Food Science & Nutrition، أجرى الباحثون تجربة على فئران مصابة بالساركوبينيا – وهي حالة فقدان الكتلة والقوة العضلية المرتبطة بالتقدم في العمر. وخلال التجربة، قُدمت للفئران أربعة أنواع من حليب الماعز لمدة ثمانية أسابيع:

حليب ماعز كامل الدسم

حليب ماعز خالي من الدسم

حليب ماعز مدعّم بفيتامين D والكالسيوم

بالإضافة إلى حليب بقري كمجموعة مقارنة.

مقالات ذات صلة طبيب يحذر من الإفراط في غسل اليدين 2025/07/25

بعد مرور ثمانية أسابيع، أظهرت الفئران التي تناولت حليب الماعز تحسنا أكبر في حالة عضلاتها مقارنة بتلك التي حصلت على الحليب البقري. وساهمت جميع أنواع حليب الماعز في زيادة كتلة الأنسجة العضلية، إضافة إلى تنشيط مسار الإشارات الخلوية PI3K/Akt/mTOR، وهو المسار المسؤول بشكل رئيسي عن نمو العضلات وتجديدها.

ولوحظ أن حليب الماعز المدعم بفيتامين D والكالسيوم أظهر التأثير الأكثر وضوحا في تعزيز التعبير الجيني المرتبط بتجديد العضلات. كما ساعدت جميع أنواع حليب الماعز في خفض مؤشرات الالتهاب مثل:(CRP, IL‑1β, IL‑6, TNF‑α)،
وساهمت أيضا في تعزيز عملية “الالتهام الذاتي للخلايا”، ما أدى إلى تسريع تجديد الخلايا لدى فئران التجارب.

كما أظهرت نتائج التجارب أن الحيوانات المخبرية التي تناولت حليب الماعز في غذائها، شهدت زيادة في نسب البكتيريا النافعة في أمعائها، مثل Leuconostoc وLactococcus، مما يشير إلى دور محتمل لحليب الماعز في دعم صحة الجهاز الهضمي.

ويشدد مؤلفو الدراسة على أن هذه النتائج تم الحصول عليها من نموذج حيواني (فئران التجارب)، ولا يمكن تعميمها بشكل مباشر على البشر. ومع ذلك، فإنها توفر أساسا علميا واعدا للنظر في منتجات الألبان – وخصوصا حليب الماعز المدعم بفيتامين D والكالسيوم – كأداة وقائية محتملة تساعد في الوقاية من ضمور العضلات المرتبط بالتقدم في السن أو إبطاء تطوره.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الفوائد حليب الماعز ضمور العضلات

إقرأ أيضاً:

لماذا نشعر بآلام أسفل الظهر.. تفاصيل

يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، سبب الآلام أسفل ظهرك؟ والأعراض التي تستدعي الرعاية والعلاج، وفقًا لدكتور محمد أبو زهرة، استشاري العظام و"WEB MD".

ما هو ألم أسفل الظهر؟تقع منطقة أسفل الظهر، أو المنطقة القطنية، أسفل القفص الصدري مباشرة، وقد يتراوح الألم فيها بين وخز خفيف أو انشداد عضلي، وصولًا إلى ألم حاد يمنع الحركة والقدرة على الوقوف باستقامة.

ويُصنّف الألم بأنه حاد إذا ظهر بشكل مفاجئ، خلال نشاط أو رفع وزن، وبأنه مزمن إذا استمر لأكثر من ثلاثة أشهر.أما الألم الذي لا يتحسن خلال 72 ساعة فيستوجب استشارة الطبيب.

أعراض تستدعي رعاية عاجلةيجب التوجّه للطبيب فورًا إذا صاحب الألم:

فقدان السيطرة على الأمعاء أو المثانة - ضعف أو تنميل في الساق - حرارة مرتفعة - ألم بعد سقوط أو إصابة ألم يزداد عند السعال أو التبول

في كثير من الحالات، يكون السبب مجرد إجهاد عضلي نتيجة رفع أوزان أو ممارسة تمارين شاقة.

أما الألم الممتد من الأرداف إلى أسفل الساق، فقد يشير إلى عرق النسا الناتج عن انزلاق أو انتفاخ أحد الأقراص الغضروفية وضغطه على العصب الوركي.

هل العمل سبب في ألم أسفل الظهر؟

الأعمال التي تتطلب رفعا وسحبا والتواءات متكررة تزيد خطر ألم الظهر، لكن الجلوس الطويل أمام المكتب، خصوصا على كرسي غير مريح أو مع انحناء للأمام، قد يكون سببا لا يقل خطورة.

هل حقيبتك قد تؤذي ظهرك؟رغم أن الحقائب تُحمَل على الكتف، إلا أن العبء الحقيقي يقع على أسفل الظهر الذي يدعم الجزء العلوي من الجسم.

الحقائب الثقيلة والممتلئة، خصوصا عند حملها يوميا، تمثل ضغطا مباشرا على المنطقة القطنية.

هل تكون الرياضة سبب للألم؟

العودة المفاجئة والسريعة لممارسة الرياضة بعد فترات الخمول الطويلة، كنشاط نهاية الأسبوع، من أبرز أسباب إجهاد العضلات في أسفل الظهر.

الحفاظ على وضعية صحيحة أثناء الجلوس والوقوف يقلل الضغط على الفقرات، الجلوس المثالي يتضمن:

دعم قطني للظهر- أكتاف للخلف- قدمان على سطح منخفضوالوقوف يجب أن يوزَّع فيه الوزن بالتساوي على القدمين.

الانزلاق الغضروفيمع التقدم في السن أو عند التعرض لإصابة، قد يضعف القرص الغضروفي ويبدأ في الانتفاخ أو التمزق، ما يضغط على جذور الأعصاب ويسبب آلامًا حادة قد تمتد للساقين.

أمراض مزمنة قد تكون السبب في ألم أسفل الظهرعدة حالات صحية قد تؤدي إلى ألم مزمن في أسفل الظهر، منها:

تضيق القناة الشوكية- التهاب الفقار اللاصق- الألم العضلي الليفيمن الأكثر عرضة للإصابة بألام أسفل الظهر؟

يزداد احتمال الإصابة بآلام أسفل الظهر بعد سن الثلاثين، ومع التقدم في العمر، وتشمل عوامل الخطر:

زيادة الوزن- قلة النشاط- العمل الذي يتطلب رفعًا متكررًاتشخيص المشكلةيعتمد الطبيب على وصف طبيعة الألم وتوقيته والأعراض المصاحبة والتاريخ المرضي.

غالبا لا تكون الأشعة ضرورية في البداية، إلا عند الشك في أسباب خطيرة.الرعاية المنزليةتتحسن أغلب الآلام الناتجة عن الإجهاد مع الوقت.

الكمادات الدافئة أو الحمام الدافئ يخففان الألم مؤقتًا.ينصح الأطباء بتجنب الراحة الطويلة في الفراش، إذ قد تزيد الألم سوءًا وتقلل قوة العضلات.علاجات فعّالة لألم أسفل الظهر- العلاج اليدوي وتقويم العمود الفقري:

قد يناسب بعض الحالات بعد تقييم متخصص.- التدليك: فعّال عند دمجه مع التمارين العلاجية.- الوخز بالإبر: قد يساعد على المدى الطويل في بعض حالات الألم المزمن.- الأدوية: مسكنات تُصرف دون وصفة في الحالات البسيطة، وأدوية أقوى بوصفة طبية عند اللزوم.- الحقن:

خاصة حقن الستيرويد أو حصار جذور الأعصاب.- الجراحة: خيار أخير عند فشل العلاجات الأخرى.- العلاج الطبيعي: يساعد على تقوية العضلات واستعادة الحركة

مقالات مشابهة

  • مشروب صيني يحمي الدماغ من مضاعفات قلة النوم
  • لماذا نشعر بآلام أسفل الظهر.. تفاصيل
  • 4 فوائد صحية مذهلة للجوز
  • مرضى ضمور العضلات يحتجون على تجاهل الحكومة لـ”حقوقهم الأساسية”
  • «الصيام المتقطع» يقلل الوزن لكن العضلات في خطر!
  • نبات غير متوقع يزيد الذكاء والتركيز ويمنع الأم الرضاعة وتكيس المبايض
  • خبيرة تغذية تكشف أفضل أنواع الجبن الصحية
  • ريّا بالملابس الحمراء وسكينة بالارتباك.. أزياء المشنقة تحكي النهاية
  • لماذا يعتبر الجوز من أهم المكسرات لصحتك؟
  • فراشة كونية تُضي أعماق الفضاء في صورة مذهلة لـ«سديم الفراشة»