بالأسماء.. قبول 60 طالبا في مدرسة الضبعة النووية في العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
أعلنت الصفحة الرسمية لمدارس التكنولوجيا التطبيقية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، أسماء الطلاب المقبولين في المدرسة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا التطبيقية للطاقة النووية بمدينة الضبعة
وضمت قائمة الطلاب المقبولين في المدرسة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا التطبيقية للطاقة النووية بمدينة الضبعة 60 طالب من محافظات الغربية والمنوفية والقاهرة ، وبني سويف و البحيرة والفيوم والاسكندرية والغربية والمنوفية والدقهليةومطروح والقاهرة والقليوبية
ومن جانبه ، أكد الدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه يتقدم بخالص التهانى للطلاب المقبولين بالمدرسة الفنية المتقدمة للتكنولوجيا التطبيقية للطاقة النووية بمدينة الضبعة
مدرسة الضبعة النووية .. شروط التقديم
- أن يكون الطالب مصري الجنسية.
- ان يكون الطالب حاصل على شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي (عام) دور أول 2024 بمجموع لا يقل عن 260 درجة ، أو مايعادلها من الشهادة الإعدادية الأزهرية
- ألا يقل متوسط مجموع مواد (الرياضيات + اللغة االنجليزية + العلوم) عن نسبة %95
- التقديم متاح لجميع خريجى الإعدادية العامة/ االزهرية ( بنين فقط) من جميع محافظات جمهورية مصر العربية.
- ألا يزيد سن الطالب المتقدم في 1/10/2025 عن 18 سنة.
- الأولوية في القبول لأبناء محافظة مطروح (الحاصلين على الشهادة الإعدادية من محافظة مطروح )في حالة تساوى مجموع الإختبارات وبما لا يتعدى نسبة %20 من المقبولين
- يسجل الطالب على الموقع الإكترونى الذى يتم نشره .
- أن يجتاز اختبارات القدرات والمقابلات الشخصية .
- أن يكون لائق طبيا ( اجتياز الكشف الطبي )
- يتم سداد مبلغ 3000 جنيها مصريا للطلالب المقبولين مقابل الخدمات الإضافية التعليمية ويتم زيادته سنويا طبقا للقرارات الوزارية المنظمة في هذا الشأن بالإضافة الى المصاريف الحكومية العادية
مدرسة الضبعة النووية .. إجراءات القبول- يتم سداد مبلغ 250 جنيهًا بمنافذ الدفع الالكترونية (غير مسترد)
-يتم عقد اختبار إلكتروني للطلاب يشمل ( اللغة العربية - اللغة الانجليزية - الرياضيات - اختبار ذكاء ) بالمقرات المحددة من خلال وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية على مستوى جميع المحافظات ويخطر بها الطالب إلكترونيا ، وبعد انتهاء الطالب من اداء الاختبار تظهر نتيجته بشكل فوري إلكترونيا دون تدخل بشري ويقوم بالتوقيع على ذلك
-يتم ترتيب نتيجة الطلاب والمفاضلة بينهم على اساس المجموع الإجمالي للاختبار ويتم اختيار 120 طالب الأعلى في الدرجات لآداء الاختبارات اللازمة بإحدى المؤسسات العسكرية ، وفي حال تساوي الدرجات يتم الترتيب طبقا للأعلى مجموع في الشهادة الإعدادية وفي حالة التساوي يتم الترتيب طبقا للأعلى محموع في الدرجات في مواد الرياضيات والعلوم واللغة الانجليزية
- في حالة تخلف أو تعذر حضور احد الطلاب لتلك الاختبارات يتم اختيار الطالب اللاحق مباشرة بدلا منه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التكنولوجيا التطبيقية التكنولوجيا الضبعة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يتابع انتظام العام الدراسي ويوجه بـ ألف جنيه حافز تدريس شهرياً للمعلمين اعتباراً من نوفمبر
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والسيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
وصرح المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس حرص على مُتابعة سير وانتظام العملية التعليمية، تزامناً مع انطلاق العام الدراسي الجديد الذي يشهد نسبة حضور غير مسبوقة للطلبة تبلغ حوالي ٨٧.٥٪ من اجمالي عدد الطلبة، فضلاً عن القضاء على الكثافات الطلابية، وسد العجز في أعداد المعلمين.
وفي ذات السياق، أطلع السيد الرئيس على الجهود الخاصة بتطوير المناهج، حيث ذكر السيد الوزير أنه تم تطوير ٩٤ منهجاً لجميع المراحل التعليمية، مُشيراً إلى أن الوزارة استعانت بلجنة من المعلمين وكبار الأكاديميين وأساتذة الجامعات لمُراجعة المناهج المُطورة، بالإضافة إلى تدشين برنامج تأهيل وتدريب للمعلمين على المناهج المُطورة، بالتعاون مع منظمة اليونيسف، مع إضافة مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي في إطار عملية التطوير.
وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي في هذا الصدد، إلى أن الرئيس وجه بضرورة الاستمرار في جهود تنفيذ وتطبيق العديد من الإجراءات والخطوات التي من شأنها تطوير ودعم مختلف مكونات العملية التعليمية، مُشدداً سيادته على حتمية إتاحة منظومة تعليمية مُتميزة، مع الاهتمام بتطوير مختلف المناهج التعليمية، لمُواكبة متطلبات العصر الرقمي، والتواكب مع تسارع التغيرات الكبيرة على مستوى العالم في شتى العلوم، وربط مناهج التعليم باحتياجات سوق العمل بالفعل.
وأضاف المُتحدث الرسمي أن الاجتماع تطرق أيضاً إلى أولويات الخطة الاستثمارية للعام المالي 2025 – 2026 لقطاع التعليم، خاصة ما يتعلق بالتوسع في إتاحة مدارس التعليم المُتميز والتنافسي، بما يضمن تنافسية مُخرجات العملية التعليمية، وذلك بالتوازي مع تطوير منظومة التعليم الفني والتطبيقي، من خلال تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي تساعد في توفير العمالة التي تتواكب مهاراتها مع سوق العمل.
كما أطلع السيد الرئيس على تطورات الموقف التنفيذي للبرنامج القومي لتنمية مهارات القراءة والكتابة لطلاب المرحلة الابتدائية، حيث أشار السيد وزير التربية والتعليم إلى أن هذا البرنامج يُمثل نتاجاً لشراكة استراتيجية بين الوزارة والمنظمات الدولية، ويعكس الالتزام المُشترك بتحسين جودة التعليم، ويمثل الهدف العام للبرنامج في تنمية مهارات القراءة والكتابة للتلاميذ المتعثرين من خلال تنمية مهارات المعلمين لإكساب التلاميذ المهارات الأساسية في القراءة والكتابة، منوهاً إلى أنه جار تنفيذ البرنامج في ١٠ محافظات بواقع ٢٠٠٠ مدرسة، وبإجمالي مليون طالب وطالبة كمرحلة أولى.
وأوضح المُتحدث الرسمي أن السيد الرئيس تابع كذلك ما يتعلق بتطبيق نظام شهادة البكالوريا المصرية، والمُطبقة لأول مرة هذا العام، حيث أشار السيد وزير التربية والتعليم إلى أن أسس التعليم في النظامين، الثانوية العامة والبكالوريا، ثابتة، إلا أن نظام البكالوريا يوفر منظومة تعليمية أفضل ومواد دراسية أقل، ويتيح فرص متعددة للاختبار، منوهاً إلى أن نسبة الالتحاق بمنظومة البكالوريا الجديدة منذ انطلاق تطبيقها بلغت ما يقارب ٨٨ بالمئة من اجمالي عدد الطلاب.
وذكر المتحدث الرسمي أن الاجتماع تناول كذلك الموقف التنفيذي لمبادرة المدارس المصرية الألمانية، حيث تم افتتاح أول مدرسة بمدينة 6 أكتوبر، وأنه جاري التوسع تدريجيًا لافتتاح نحو ١٠٠ مدرسة المانية جديدة في مختلف المحافظات. وقد اشار السيد الوزير في هذا الصدد الى أن المبادرة تقدم منظومة تعليمية متكاملة تبدأ من رياض الأطفال، وتمتد حتى المرحلة الثانوية مع خطة للتوسع التدريجي في المدارس سنويًا لضمان الجودة والاستمرارية.
وقد وجه السيد الرئيس بضرورة التركيز على مجالات التعليم المُرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والرقمنة، باعتبارها مجالات رئيسية في عملية التنمية. كما وجه سيادته بالعمل على تكثيف الاستثمارات العامة المُوجهة لقطاع التعليم، وضرورة مُواصلة تطوير العملية التعليمية لتكون محفزًا على الإبداع والابتكار وريادة الأعمال مع إدخال التكنولوجيا كعنصر تعليمي أساسي.
وشدد السيد الرئيس على ضرورة مواصلة الاهتمام بشؤون المعلمين، موجها سيادته بصرف حافز التدريس بمبلغ الف جنية اعتباراً من أول نوفمبر ٢٠٢٥، وكذا السعي لتحسين الوضع الاقتصادي للمعلمين وادراج ذلك الأمر على رأس أولويات الدولة في المرحلة القادمة.