صراحة نيوز- ظهرت الإعلامية والشاعرة الأردنية نجاح المساعيد في مقطع فيديو جديد بدت فيه أكثر تماسكًا وثقة، معلنة أن القضية التي شغلت الرأي العام أُحيلت رسميًا إلى القضاء، مؤكدة في الوقت ذاته أنها استعادت جزءًا من المبلغ المسروق.

وقالت المساعيد إنها تشعر براحة نفسية أكبر بعد تجاوزها مرحلة الصدمة، مشيرة إلى أن التجربة منحتها قوة وصلابة جديدة، وأنها تسعى الآن للتركيز على أعمالها ونشاطاتها اليومية لتجنب الوقوع في دوامة الحزن أو الاكتئاب.

وقدّمت المساعيد لمتابعيها نصائح إنسانية مؤثرة، شددت فيها على أهمية عدم رفع سقف التوقعات في العلاقات، مؤكدة أن الصدمات، رغم قسوتها، تصنع الوعي وتُكسب الإنسان نضجًا وخبرة في التعامل مع الحياة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

إيران تنتقد سياسات الولايات المتحدة في الذكرى الـ80 للأمم المتحدة وتؤكد دعمها للعدالة والسلام​

الثورة نت /..

أكدَّ المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الاثنين، أن النهج الأحادي العدواني الذي يوجه سياسات الولايات المتحدة وحلفائها في العلاقات الدولية، أدّى إلى حالة من انعدام الأمن والفوضى غير المسبوقة في العالم.

وقال بقائي، خلال الاحتفال بالذكرى الثمانين لتأسيس الأمم المتحدة، إن هذا النهج يستند إلى قواعد زائفة لا هدف لها سوى تأمين مصالح غير قانونية و مكاسب غير مشروعة، وفقا لوكالة “إرنا ” الإيرانية.

و أكدَّ أن الولايات المتحدة وبعض حلفائها هم أكبر المنتهكين لمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة، وأن الأعمال الاستفزازية والتهديدات المستمرة من قبل الولايات المتحدة ضد فنزويلا وكوبا وكولومبيا ونيكاراغوا والبرازيل ودول أخرى في منطقة الكاريبي وأمريكا اللاتينية، هي أعمالٌ مدانة ومخالفة للسلام والأمن الدوليين.

وقال: “الآن ليس وقت التراجع أو الانفعالية. نحن نؤمن بالعدالة، ونؤمن بأمم متحدة تمثّل حقوق الشعوب تمثيلا حقيقيا. “، مشددا على أن الأمم المتحدة ليست فقط أكبر مؤسسة عالمية وأكثرها شمولا للتفاعل والتعاون من أجل الحفاظ على السلام، وتعزيز التعاون الدولي، وتعزيز احترام حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية، ودفع عجلة التنمية ورفاه الشعوب؛ بل إنها أيضا رمزٌ وعلامة على استخلاص البشرية دروسا من آلام ومعاناة الماضي.

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الإيطالي: استعادة الأراضي الأوكرانية أصبح أمرا مستحيلا
  • كوريا الشمالية تختبر صواريخ جديدة وتؤكد تمسكها بقدراتها النووية
  • فى وجوب استعادة التأثير الفنى لمصر
  • مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي عشيرتي المساعيد والمسيب
  • عودة القصف الإسرائيلي على غزة.. القاهرة الإخبارية تكشف تطورات الوضع
  • حماس تنفي علاقتها بحادث إطلاق النار في رفح وتؤكد التزامها بوقف إطلاق النار
  • القسام تنعى شهداء جنين وتؤكد سعيها لضرب جنود الاحتلال في الضفة
  • حماس تنفي علمها بمواقع جثامين الأسرى وتؤكد التزامها بالاتفاق
  • إيران تنتقد سياسات الولايات المتحدة في الذكرى الـ80 للأمم المتحدة وتؤكد دعمها للعدالة والسلام​