آدم الشرقاوي: اتمرنت 4 أيام في الأسبوع على الـ mma في فيلم 5 جولات.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
كشف آدم الشرقاوي عن دوره في فيلم 5 جولات قائلا: «اللي عايز يشوف فيلم أكشن للشباب يتفرج على الفيلم».
وقال آدم الشرقاوي خلال لقائه ببرنامج سبوت لايت تقديم الإعلامية شيرين سليمان والمذاع على قناة صدى البلد، أن البوسترات جعلته يتحمس للعمل أكثر، خاصة بعد لقائه مع مازن أشرف مخرج الفيلم وعرض تفاصيل الفيلم قبل كتابة النص.
وأوضح آدم الشرقاوي إن تدريب الـ mma تطلب تمرين 4 أيام أسبوعيا، معلقا: صورنا الماتش نفسه آخر أيام التصوير، واحتاج 25 ساعة تصوير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم 5 جولات سبوت لايت شيرين سليمان صدى البلد آدم الشرقاوی
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة ومكتب الأمم المتحدة يطلقان جولات التوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات
انطلقت فعاليات جولات التوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات ضمن مشروع "تعزيز قدرات السلطات المصرية على الوقاية والحماية والكشف والتحقيق والفصل في قضايا العنف ضد الفتيات والنساء عبر الإنترنت"، وذلك بالتعاون مع مركز التحليل الإحصائي وإدارة البيانات بكلية الإدارة والاقتصاد وتكنولوجيا الأعمال – الجامعة المصرية الروسية، وبالتنظيم من قبل شبكة الشباب تحدي للتوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات في إطار التعاون المشترك بين وزارة الشباب والرياضة ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.
وشهدت الفعاليات افتتاحا رسميا بحضور عميدة الكلية وممثلي مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ومدير مركز التحليل الإحصائي وإدارة البيانات ووكلاء الكلية وعدد من أعضاء هيئة التدريس، وبمشاركة ٤٠ شابا وفتاة من طلاب الكلية، من خلال هاكاثون شبابي تناول تحليل مشكلة العنف الرقمي من زوايا متعددة، وتشجيع الطلاب على تطوير حلول تقنية مبتكرة لحماية الفتيات على الإنترنت.
وتم تنفيذ الجلسات التفاعلية من خلال أعضاء شبكة الشباب والمدربين المؤهلين مسبقًا من قبل الوزارة والمكتب الأممي وبحضور مدير المركز، باستخدام منهجية التوعية المجتمعية عبر الدراما التفاعلية التي تهدف إلى تحويل المشاركين من متلقين سلبيين إلى عناصر فاعلة من خلال تمثيل المواقف الواقعية والتفاعل معها بشكل درامي، ودمج التجربة الفنية مع الإطار المعرفي لفهم أبعاد القضية النفسية والاجتماعية والقانونية وصياغة رسائل توعوية نابعة من المشاركين أنفسهم وتعزيز التفكير النقدي والحوار المفتوح واستكشاف بدائل الحلول.
وساهمت هذه المنهجية في خلق مساحة آمنة للحوار والتعبير.
وشهدت الجلسات نقاشات واقعية أثرتها بعض الطالبات من خلال مشاركتهن تجارب شخصية مع العنف الرقمي، ما عمّق الفهم بخطورة الظاهرة وأثرها النفسي والاجتماعي.
كما تم عرض إحدى الأفكار المبتكرة التي تربط مخرجات الحدث بمشروعات التخرج المستقبلية لقسم تكنولوجيا الأعمال بما يعزز استدامة هذه الجهود وتحويل الأفكار إلى تطبيقات رقمية قابلة للتنفيذ.
يأتي ذلك ضمن جهود وزارة الشباب والرياضة ومكتب الأمم المتحدة لتعزيز دور الشباب في بناء مجتمع رقمي آمن وتمكين الفتيات من فضاءات إلكترونية خالية من العنف والتمييز دعمًا لقيم المساواة والاحترام في البيئة الرقمية.