نجل فؤاد المهندس يكشف سبب طلاق والديه.. شويكار عرفت إزاي تجذب والدي
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أكد محمد المهندس، نجل الفنان الراحل فؤاد المهندس على حب والده للفنانة شويكار، معقبا: "هي عرفت إزاي تجيبه و يحبها"، موضحا أن فؤاد المهندس أحب بها دلالها و رقتها بجانب التوافق الذي كان يجمعهم بعملهم.
وأضاف "المهندس"، خلال لقائه ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، أن والده و شويكار برغم اتفاقهم على الزواج لكنهم اتفقوا أيضا على عدم الإنجاب بسبب إن كل فرد لديه أبناء.
رد فعل والدته بعد زواجه من شويكار
ونوه نجل فؤاد المهندس، إلى أن والده قام بإخبار والدته بزواجه من شويكار بعد الزواج، و لكنها طلبت الطلاق و عاشت لتربية أبنائها فقط و لم تتزوج بعده، مؤكدا أن السبب هو حبها الشديد لـ فؤاد المهندس وخاصة أنها كانت تهتم لكل احتياجاته و طلباته.
وأوضح، أن والده و والدته كانوا بالأصل جيران منذ الصغر، لافتا إلى أن فؤاد المهندس كان مواظب بعد طلاقهم بالذهاب إليهم يوميا و قضاء الوقت معهم لمدة ساعة، كاشفا أن خلال فترة امتحانات الثانوية العامة كان يقوم بتوصيلهم للمدرسة و انتظارهم بالسيارة يقرأ القرأن.
أمنية فؤاد المهندس قبل وفاتهوتابع، "كان أب بمعنى الكلمة و كامل و محترم و تتوافر به كل عناصر الأبوة.. و كان نفسه في نص مسرحي كويس يعمله قبل وفاته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فؤاد المهندس شويكار محمد المهندس فؤاد المهندس و شويكار فؤاد المهندس
إقرأ أيضاً:
حسن الخاتمة.. وفاة مهندس ساجدا خلال صلاة العشاء بالغربية
شهد مركز ومدينة السنطة بمحافظة الغربية حالة من الصدمة والوجيعة بين صفوف الأسر عقب شيوع نبأ وفاة المهندس ياسر عودة، المقيم بالسنطة البلد عن عمر ناهز 49 سنة حال أدائه صلاة العشاء بمسجد الجمعية الشرعية، حيث أسلم روحه إلى بارئها وهو في التشهد الأخير حال سجوده من علامات حسن الخاتمة .
وفاة مصلي
ونعى زملاء الراحل بقلوب مكلومة مؤمنة وفاته على هذه الهيئة إمامًا في صلاة ومُتوفى أثناء عبادة هي من علامات حُسن الخاتمة، داعين الله أن يرزق الجميع مثلها.
وكان المهندس الراحل أدى صلاة المغرب كإمام بكافة رواد المسجد المذكور تزامنا مع خُشوع من حضروا خلفه، قبل أن يعود ليصلي العشاء جماعة، ويلقى ربه في نهاية الركعة الأخيرة، في مشهد وصفه المصلون بحسن الخاتمة.
الدعاء بالرحمهالجدير بالذكر أن المهندس الفقيد يعد شخصا اتسم بالسيرة الحسنة ودماثة الخلق كما حرص طوال حياته على أداء الصلوات في المسجد، حيث ترك رحيله المفاجئ حالة من الحزن العميق بين أهله وأصدقائه وكل من عرفه.
وقد شُيّع جثمانه في جنازة مهيبة، وسط دعوات متأثرة بأن يتغمده الله بواسع رحمته.