موقع النيلين:
2025-05-23@22:26:08 GMT

حمدوك اليوم يُشرعن لحكومة المُجرم حميدتي

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

حمدوك اليوم يُشرعن لحكومة المُجرم حميدتي


حمدوك اليوم يُشرعن لحكومة المُجرم حميدتي
بكل وضوح !!!
—-
الخطابات المدفوعة ظاهرة
والمُضحك الإمعة من قيادات قحت الجنحويدية بالترتيب أمثال منقة وابوسفة وغيره موقعين علي الخطاب …
هم أرادوا أن يدفعوا به قبل مشاركة رئيس مجلس السيادة الفريق البرهان ليعطلوا مسيرة ذهابه لحضور الجمعية بنيويورك
لكن خابات أمالهم !!!
الآن يا قحاتة وجنجويدكم الرمم الشعب دا ما بعرف حاجة غير الجيش عشان كدا روقوا المنقة يا فكي منقة .

.
قوقو بس لحدي الأوضاع تمشي لبر الأمان
ومن ثم يختار الشعب بالإنتخابات من ينتخبه بكل سرور
عائشة الماجدي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

المخزوم: الفتاوى المأجورة تلغي إرادة الشعب

قال نائب رئيس المؤتمر الوطني السابق، صالح المخزوم، إنه عندما تُصر سلطات الأمر الواقع، والفتوى السياسية، على تصوير المشهد السياسي وكأنّه معادلة ثنائية لا ثالث لها، فإنهم بذلك يلغون إرادة الشعب ويختزلون مستقبل الأمة في خيارين، وكأن الشعب ليس لديه خيار آخر غير التمسك بفساد مقنّع خوفاً من دكتاتورية عسكرية، وهذه المعادلة المزيفة تهدف إلى إجبار النّاس على القبول بالأسوأ تحت شعار “الأهون من الشرين”.

أضاف في مقال له، “خيارنا الثالث هو: بناء دولة القانون التي يحكمها الدستور، ويخضع فيها الجميع، حُكّاماً ومحكومين، للمساءلة، وتُدار فيها الثروات بشفافية، ويُنتخب فيها الحكّام بإرادة الشعب، ولا للاستبداد بكل أشكاله، سواءً أكان عسكرياً أم مدنياً، ولا للفساد والمحسوبية، بغض النظر عن الجهة التي تمارسه، ونعم للمؤسسات الدستورية التي تحمي حقوق المواطن وتضمن تداول السلطة، ونعم للعدالة الاجتماعية التي تمنع الظلم واستغلال النفوذ والثروة”.

وأوضح أن إلغاء الخيار الثالث هو إعلان عن رفض الإصلاح الحقيقي، وهو محاولة لترك الشعب في حيرة بين سيئ وأسوأ، بدلاً من منحه الفرصة لبناء مستقبل أفضل.

وتابع قائلًا: “كيف ننتصر للخيار الثالث؟… برفض المعادلات الثنائية المزيفة التي يفرضها الحكّام أو القوى المتصارعة، وتسوّق لها الفتاوى المأجورة، والمطالبة بحكومة واحدة لكامل البلاد، تُشرف على انتخابات عامّة، والمطالبة بالدستور، وبالتضامن المجتمعي ضد كل من يحاول تقسيم النّاس بين “معي أو ضدي”، وبرفض تسييس الفتوى والقضاء والأمن والجيش، فالخيار الثالث ليس حلماً، بل هو ممكن إذا آمنّا به ورفضنا أن نكون رهائن لصراعات الآخرين. فليبيا أكبر من أن تُختزل بين طغيانين” وق تعبيره.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة غير مؤهلة أخلاقياً لتجريم الآخرين
  • مرة كدة ومرة كدة
  • كامل إدريس أم حمدوك؟! الإختيار بين الجوع والعطش !!
  • سقطوا ضحايا لـ ميليشيا «حميدتي».. اكتشاف مقبرة جماعية لـ 465 مواطنا سودانيا جنوب أم درمان
  • تونس تدين تصعيد الاحتلال عدوانه في قطاع غزة
  • الدولة الوطنية عدو لبعض الشعب طيلة الوقت
  • الجبهة التركمانية:انهيار قريبا لحكومة ومجلس كركوك
  • المخزوم: الفتاوى المأجورة تلغي إرادة الشعب
  • حمدوك: على طرفي الحرب الاحتكام إلى صوت الحكمة للحفاظ على السودان
  • عبدالمولى: على الشعب دعم الحكومة الجديدة جديدة للعمل من طرابلس