2025-12-13@23:40:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 79

«بین الرکام»:

    بحث وزير الأشغال العامة والإسكان عاهد فائق بسيسو، مع مديرة مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) كارونا هيرمان، آفاق التعاون المشترك في جهود إعادة إعمار قطاع غزة ، وذلك في إطار مناقشة مسودة مذكرة تفاهم بين الجانبين. وناقش الطرفان مسودة مذكرة التفاهم بين الطرفين في مجالات الإيواء المؤقت وإعادة الإعمار، وإزالة الركام وتدويره، والدعم اللوجستي، إضافة إلى بناء القدرات، حيث جرى الاتفاق أيضا على إضافة بنود تعاون أخرى إلى مذكرة التفاهم. كما تناول الاجتماع برامج تعاون أخرى، من بينها برنامج التأهيل الذاتي للمنازل السكنية، والمكتبة الهندسية التي تضم 600 مشروع في قطاعات متعددة أعدّها المكتب، وإمكانية مواءمتها على أرض الواقع، إضافة إلى توسعة معبر كرم أبو سالم، وتطوير منصة رقمية متخصصة لإدارة الركام. واستعرض بسيسو خطة الوزارة لإعادة إعمار غزة،...
    تحت أطنان الركام الصامت، تُدفن قصص آلاف الفلسطينيين الذين حوّلتهم الحرب إلى مجرد أرقام في خانة المجهول. هنا، في قطاع غزة، حيث الدمار يمتد على مد البصر، تتحول المباني المنهارة إلى قبور جماعية، والذكريات إلى صور باهتة تُقلّب بين أيدٍ مرتجفة، وأسماء الأحبة إلى همسات تضيع وسط صدى الخراب.في وسط هذا المشهد الكارثي، يقف مراسل الجزيرة غازي العلول ليروي قصة 9 آلاف و500 مفقود، جرح نازف لا يندمل، وملف مفتوح يؤرق ذويهم الذين يتوقون لمعرفة مصير أبنائهم، فعلى الرغم من انتهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع، إلا أن مصير معظم هؤلاء ما زال لغزا محيّرا، ومأساة إنسانية تتجدد كل يوم.بخطوات ثقيلة محملة بالحزن، يسير فادي عساف فوق أكوام الحجارة والحديد الملتوية، متجها نحو أقرب نقطة يُسمح له بالوصول إليها عند حدود...
    رغم وقف إطلاق النار منذ منتصف أكتوبر الماضي، تفيد اليونيسف بمقتل ما لا يقل عن 67 طفلًا منذ بدء الهدنة، فيما يحتاج نحو 4,000 طفل إلى إجلاء طبي عاجل وسط تدهور الخدمات الصحية ودمار البنية التحتية. بعد حرب استمرت لعامين حرمت الأطفال الغزيين متعة طفولتهم وبراءتها، يحاول الأطفال في خان يونس استعادة لحظات اللعب البسيطة وسط الدمار المحيط بهم. أظهر مقطع فيديو أطفالًا يستخدمون أنقاض منازلهم المدمرة لصنع منحدر للانزلاق، يهرعون فوق الحطام بضحكات وصيحات مرح، قبل أن يعودوا إلى أعلاه لتكرار اللعب من جديد. وقال أحد الأطفال: "ننام على صوت القنابل ونستيقظ عليه، نريد أي شيء يفرحنا". فيما قالت أخرى: "بيتنا دُمّر، نحن محرومون من الألعاب والمدرسة، الحرب لم تترك لنا شيئاً". ورغم انتهاء الحرب باتفاق وقف إطلاق...
    صراحة نيوز- بقلم: مراد كسبة لا يمكن للفرح أن يأتي إلى غزة خجولاً. المدينة التي اعتادتأن تستقبل الأحداث الكبيرة بالقلب قبل الساحات، تعرفأن كل ابتسامة فيها تحتاج شجاعة مضاعفة. لكن هذهالمرة، يبدو أن غزة قررت أن ترفع رأسها قليلًا عن الركام، أنتسمح لبعض الضوء بأن يمرّ، وأن ترتدي ما لم ترتده منذزمن طويل: ثوب الفرح.   قد يظن البعض أن إقامة زفاف جماعي في مدينة ما تزالمحاطة بوجوه غيابها، أمر يبدو خارج السياق. لكن الحقيقةأن غزة لم تتقن يومًا فن الاستسلام، وأن الأمل فيها ينهضمن حيث يظن الناس أنه انطفأ. لذلك، حين يتجه 54 عريسًاوعروسًا نحو ساحة الاحتفال، فهم لا يحتفلون بزفافهم فقط؛إنهم يعلنون ولادة مساحة جديدة للحياة في مكان لم يعديشبه الحياة كثيرًا.   ما فعلته الإمارات من خلال مبادرة...
    يعيش أهالي غزة واحدة من أقسى الأزمات الإنسانية في العصر الحديث، حيث تتزايد معاناتهم يومًا بعد يوم في ظل الدمار الواسع ونقص الاحتياجات الأساسية؛ فقد تحوّلت الأحياء السكنية إلى ركام، وامتلأت الشوارع بالأنقاض، فيما يكافح السكان للبقاء على قيد الحياة وسط أوضاع إنسانية كارثية؛ كما أن آلاف العائلات فقدت منازلها ومأواها، واضطرت للجوء إلى مراكز الإيواء أو الخيام التي تفتقر لأبسط مقومات الحياة. الحصول على الغذاء والماء وتواجه الأسر صعوبات شديدة في الحصول على الغذاء والماء الصالح للشرب، في ظل انقطاع الإمدادات وارتفاع معدلات الجوع. كما تعاني المستشفيات من نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية، ما يجعل علاج الجرحى والمرضى مهمة شبه مستحيلة، فيما يعمل الطاقم الطبي في ظروف يفوق وصفها قدرة البشر.التعليم والاستقرار والأمانأما الأطفال، فهم الأكثر تأثرًا، إذ يعيشون تحت...
    في خيمة مهترئة على أطراف خان يونس، تجلس الحاجة سعاد النجار (63 عامًا) تحدّق في الفراغ كأنها ترى بيتها البعيد بعيني القلب لا البصر. منذ أكثر من عام وهي تنام على بطانية رقيقة تفترش الرمال، تتذكر تفاصيل منزلها في حي الزيتون الذي تهدم في إحدى الغارات. تقول بصوت متعب: «بيتي كان بسيطًا لكنه كان جنتي، أسمع فيه ضحك أحفادي وأشم فيه رائحة القهوة». اليوم، لم يبقَ من ذلك البيت سوى صور محفورة في الذاكرة وركام يعجز القلب عن الاقتراب منه.خائفون من العودةتروي سعاد أن فكرة العودة إلى حيها تلاحقها كل يوم، لكنها ما إن تفكر في طريق العودة حتى يداهمها الخوف من أصوات الطائرات ومن تجدد القصف. «أخاف جدًا على أحفادي. بيتي قريب من الخط الأصفر، ومنطقة المواجهة. لو حصل...
    الثورة نت /.. في قلب الدمار بغزة، حين يتوقف القصف لا يتوقف الموت. فالصمت الذي يعقب الانفجارات ليس سلامًا، بل بداية فصلٍ آخر من الخطر… خطرٍ لا يُسمع، ولا يُرى، لكنه يدخل إلى الرئتين دون استئذان. هنا، فوق كل حجر محطّم وتحت كل سقف متهشّم، يطفو غبارٌ رمادي يحمل في داخله سمًّا بطيئًا اسمه “الأسبستوس”؛ عدوّ لا يشبه الحرب في ضجيجها، لكنه يفوقها في بطشه، لأنه يقتل بصمت. وبينما يهرع الناس نحو بيوتهم المهدّمة بحثًا عن ما تبقّى من ذكريات، لا يعلم كثيرون أن الهواء الذي يتنفسونه أخطر من الركام الذي يمشون فوقه. إنها حرب أخرى.. حربٌ معلّقة في الهواء. بعد توقف القصف الأخير، عاد فارس الحويطي (42 عامًا) إلى منزله المنهار كليًا. لم يكن يتوقع أن يواجه خطرًا جديدًا...
    أصبح قطاع التعليم في غزة أحد أكبر القطاعات تضررًا بسبب حرب الإبادة الجماعية، والتي حرمت عشرات الآلاف من الطلاب من الالتحاق بفصولهم الدراسية، على وقع نزوح متواصل، وعمليات قتل وحشية، وتدمير واسع للمدراس والمراكز التعليمية. ورغم ذلك، انتزع آلاف من طلبة (التوجيهي)، نجاحا استثنائيا، أخيرا، متحدين الظروف العصيبة، والواقع المأساوي الذي حل في قطاع غزة على وقع حرب استمرت عامين كاملين، حصدت عشرات آلاف الأرواح، ودمرت كل شئ تقريبا، مخلفة وراءها مآسي وآلام لا تمحى. رغم الجرح والفقد والنزوح.. طلبة الثانوية العامة يحتفلون مع أهاليهم داخل أحد مراكز النزوح في قطاع غزة بعد نجاحهم في التوجيهي. pic.twitter.com/s8CDrt4ZWd — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 13, 2025 عامان دون مدراس مر عامان كاملان على آلاف من طلبة توجيهي في...
    الثورة /متابعات بين ركام المنازل وصدى القصف العالق في الذاكرة، أشرقت اليوم على غزة شمعة جديدة من الأمل، مع إعلان نتائج الثانوية العامة لمواليد 2007، في مشهد جسّد إصرار الطلبة الفلسطينيين على شقّ طريق من نور وسط العتمة والآلام. فعلى الرغم من حرب الإبادة والحصار والتجويع والتهجير، احتفلت غزة بنجاح أبنائها، وارتدت شوارعها ثوب الفرح الذي غاب طويلًا. من المدارس إلى المخيمات، ومن الأكواخ المؤقتة إلى الأزقة المدمّرة، تدفقت أصوات الموسيقى والضحكات، وتوزّعت الحلويات والبالونات في مشهد نادر جمع بين دموع الفرح والحزن. دموع فرح بين الخيام تقول نداء أبو العطا، الحاصلة على معدل 99% في الفرع العلمي، وهي تمسح دموعها فرحًا: “درست في خيمة صغيرة بعد أن دُمّرت مدرستنا، وكثير من الليالي كنت أراجع على ضوء الهاتف. لم أتخيل...
    تشير الأرقام إلى حجم الكارثة، إذ دُمرت أكثر من 179 مدرسة حكومية بشكل كامل، وتعرّضت مئات المدارس الأخرى لضرر شديد، فيما قُتل ما يزيد عن 18 ألف طالب وطالبة خلال الحرب. بعد عامين من حرب مدمرة حوّلت مدارسهم إلى ركام ومراكز إيواء، يعود أطفال غزة إلى مقاعد الدراسة. فبين جدران مهدمة وساحات لا تزال تأوي خيام النازحين، تتعالى أصوات التلاميذ من جديد، حاملين دفاتر ممزقة وقلوباً مفعمة بإصرار على استعادة حقهم في التعليم كشكل من أشكال التمسك بالحياة. عقب وقف إطلاق النار الساري منذ 10 أكتوبر (تشرين الأول)، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ووزارة التربية والتعليم العالي عن استئناف العملية التعليمية تدريجياً. وتشير الأرقام إلى حجم الكارثة؛ حيث دُمرت أكثر من 179 مدرسة حكومية بشكل كامل، وتضررت مئات...
    غزة- «عُمان»- بهاء طباسي:-في قلب الركام، عند تقاطع شارعي الجلاء والعيون في مدينة غزة، كانت أم تامر المدني تجلس على صخرةٍ صغيرة، تنظر إلى الفراغ بعينين أرهقتهما الدموع. الستينية التي نزحت أكثر من ست عشرة مرة خلال الحرب، عادت إلى مكانها الأول، إلى بيتها الذي لم يعد له أثر، إلى الحي الذي صار شبحًا باهتًا لذاكرة مدينةٍ كانت تنبض بالحياة. تقول وهي تمسح الغبار عن وجهها المتجعد: «في حياتنا لم نرَ دمارًا بهذه الصورة. لم يبقَ لنا شيء. تحويشة العمر ضاعت، ودم قلبنا وضعناه عندما بنينا هذه الدار، والآن تم مسحها بالكامل عن وجه الأرض».محو الذكرياتكانت تتنقل بين الأنقاض بخطواتٍ مترددة، تبحث عن موطئ قدمٍ لا يجرحها فيه الزجاج المكسور، وعن ظلٍّ لا تسكنه رائحة الموت. ترفع نظرها إلى السماء...
    في ظل وقف إطلاق النار ما زال هشا ومهددا بالانهيار في أي لحظة، يبدأ الغزيون بخطوات مترددة على طريق طويل نحو التعافي وإعادة الحياة إلى مدنهم المنهكة بالحرب.وفي هذا الصدد، يقول الدكتور جهاد أبو لحية،  أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطيني، إن تعيش غزة في مرحلة دقيقة تتقاطع فيها الاعتبارات السياسية والأمنية والإنسانية، بينما يقف اتفاق شرم الشيخ عند مفترق حاسم بين الانتقال إلى التنفيذ أو الانزلاق إلى التأجيل. وأضاف أبو لحية- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن فبعد تسليم رفات أحد الأسرى الإسرائيليين مؤخرا، ومع بقاء خمس رفات أخرى قيد المتابعة، كان متوقعا فعلا أن يبدأ تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشكل جوهر العملية السياسية الهادفة إلى تثبيت الاستقرار والانطلاق نحو إعادة الإعمار.وأشار أبو لحية، إلى أن غير أن هذا...
    #سواليف #يحرم #الخط_الأصفر أكثر من #نصف #سكان_محافظة #شمال_غزة -التي تضم مدينتي #بيت_لاهيا و #بيت_حانون وبلدة ومخيم جباليا- من العودة إلى منازلهم، في الوقت الذي تتزايد فيها خروقات جيش الاحتلال للاتفاق. ويعيش سكان شمال غزة حالة من الخوف، مع تواصل إطلاق آليات جيش الاحتلال النار تجاههم، وتحليق الطائرات المسيرة “كواد كوبتر” فوق خيامهم، ومع ذلك يحذوهم الأمل بأن يتراجع الجيش الإسرائيلي إلى الحدود الشرقية والشمالية مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار مرحلته الثانية. مقالات ذات صلة قائد لواء “غولاني” الإسرائيلي: خسائر اللواء بلغت 127 جنديا منذ بداية حرب غزة 2025/11/01
    غزة- تختفي حركة المارة من وسط مخيم جباليا شمالي غزة، الأكثر كثافة سكانية وازدحاما من بين مخيمات اللاجئين الثمانية الموزعة داخل محافظات القطاع.ووثقت الجزيرة نت تجاوز قوات الاحتلال خلال الساعات الماضية خرائط الانسحاب التي تنص على تراجع آلياتها إلى شرق المخيم، ووضع حدود "الخط الأصفر" في وسطه، وهذا يحول دون عودة النازحين إلى منازلهم رغم مرور أسابيع على وقف إطلاق النار.ويحرم "الخط الأصفر" أكثر من نصف سكان محافظة شمال غزة -التي تضم مدينتي بيت لاهيا وبيت حانون وبلدة ومخيم جباليا- من العودة إلى منازلهم، في الوقت الذي تتزايد فيها خروقات الاحتلال للاتفاق.ويعيش سكان شمال غزة الذين تمكنوا من العودة إلى أنقاض منازلهم المدمرة حالة من الخوف، مع تواصل إطلاق آليات الاحتلال النار تجاههم، وتحليق الطائرات المسيرة "كوادكوبتر" فوق خيامهم، ومع...
    "انتهكت قرية ود النورة، في ولاية الجزيرة بوسط السودان، بشكل كامل في يوم واحد، وتمّ قتل أزيد من 400 شخص، ولم يعلم العالم ذلك  بسبب قطع الاتّصال وقمع أصوات المدنيين والصحفيين" هكذا انطلقت الناشطة السودانية، روان شاهين، في حديثها عمّا تُعايشه السودان قسرا، من أحداث كارثية. وأضافت شاهين في حديثها لـ"عربي21" بالقول: "في الحقيقة لا نستطيع التحصّل على كافة الحقائق من مناطق سيطرة الميليشيا، بسبب قطع الاتصالات، والسيطرة على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي المهمّة، مع مصادرة هواتف من يوثّقون الحقائق".  عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏ أسوأ كوابيس القرن منذ نيسان، أبريل 2023، يعيش السودان أسوأ كوابيس القرن، إذ تحوّلت المدن، في وقت قصير، إلى مسارح للموت والجوع والخراب....
    بعد عامين من الحرب المدمرة، تغرق غزة تحت أكثر من 61 مليون طن من الأنقاض، فيما تشير بيانات الأمم المتحدة إلى أن نحو ثلاثة أرباع مباني القطاع قد دمرت كليًا أو جزئيًا نتيجة الهجمات الإسرائيلية المتواصلة منذ 7 أكتوبر 2023.ووفقًا لتحليل أجرته وكالة الأنباء الفرنسية استنادًا إلى بيانات برنامج الأقمار الصناعية التابع للأمم المتحدة، فإن الجيش الإسرائيلي دمر أو ألحق أضرارًا بنحو 193 ألف مبنى حتى الثامن من يوليو 2025، أي ما يعادل 78% من إجمالي المباني القائمة قبل الحرب.وفي تقييم حديث لصور التقطت بين 22 و23 سبتمبر في مدينة غزة، أوضح البرنامج الأممي أن نسبة الدمار هناك ارتفعت إلى 83%، ما يجعل المدينة الأكثر تضررًا في القطاع.حجم الدمار يعادل 170 ضعف وزن "إمباير ستيت"قدرت الأمم المتحدة كمية الركام الناتجة...
    في ظل واحدة من أطول وأعنف الحروب التي مر بها قطاع غزة (2023–2025)، يعيش العمل الإغاثي والإنساني تحديات غير مسبوقة تمسّ جوهر وجوده، لا سيما في ظل تزايد حجم الدمار واتساع رقعة النزوح وغياب المقومات الأساسية للحياة، حيث باتت الجهود الإغاثية تمثل خط الدفاع الأخير عن بقاء السكان وصمودهم.وبلغة الأرقام، وخلال عامين من حرب الإبادة، فإن قرابة 90% من الأبنية السكنية دُمرت كليا أو جزئيا، والتي أدت إلى تكدس 55 مليون طن من الركام وحطام المنازل والمنشآت، في حين تقدر كلفة الإعمار بين 70 مليارا و90 مليار دولار، وذلك وفق بيانات الأمم المتحدة.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2قطر الخيرية تنشئ محطة لتحلية المياه في جيبوتيlist 2 of 2الهجرة الدولية: نزوح 1730 شخصا من منطقتين بالسودانend of listوسط...
    في أحد أحياء مدينة غزة المدمّرة، يصطف المئات في طوابير طويلة تحت شمس الخريف الحارقة، ينتظرون دورهم للحصول على طرد غذائي من جمعية قطر الخيرية.وجوه شاحبة، وعيون مترقّبة، وأيدٍ ممدودة نحو المساعدات التي وصلت بعد رحلة طويلة عبر المعابر التي يسيطر عليها جيش الاحتلال الإسرائيلي، والمغلقة منذ أشهر عدة.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جسر بري قطري لدعم غزة وتركيا تعيّن منسقا إنسانيا لإغاثتهاlist 2 of 2يونيسيف تحذر من انخفاض التمويل العالمي لمساعدات الأطفالend of listورغم إعلان وقف إطلاق النار قبل أسبوع، إلا أن الهدنة لم تصل إلى بطون الناس؛ فلا تزال غزة تتقاسم القليل من الخبز والماء والرجاء.يقول عبد الرحمن عطا الله، عضو جمعية قطر الخيرية في قطاع غزة، يشرف على عملية التوزيع "أطلقنا المرحلة الأولى من...
    يمانيون | بعد ساعات قليلة من سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بدأت تتكشف ملامح كارثة إنسانية تفوق الوصف، إذ ما تزال عشرات الآلاف من الجثامين والمفقودين تحت أنقاض المنازل والمباني المدمّرة التي سوّاها العدوان الصهيوني بالأرض خلال عام من القصف الوحشي. وأكّد المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسراً أنّ حجم الفاجعة غير مسبوق في التاريخ الحديث، موجّهاً نداء استغاثة عاجلاً إلى المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية لإرسال فرق فنية ومعدات إنقاذ متخصصة للمساعدة في انتشال الجثامين ورفع الركام. أرقام مفزعة تتجاوز حدود الخيال التقديرات الأممية والحقوقية تكشف عن مأساة أكبر مما هو معلن رسميًا. فبحسب الأمم المتحدة والمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، يتراوح عدد المفقودين بين 8,000 و11,000 شخص، معظمهم من النساء والأطفال. أما المرصد الأوروبي لحقوق الإنسان، فأشار...
    في صباح ملبد بالرماد، عادت آلاف العائلات الغزية إلى بيوتها التي نجت من التدمير، فرحة تختلط بالدموع والذكريات المؤلمة، تحمل في قلوبها خوفا ممزوجا بالأمل، وتتلفت يمينا ويسارا بحثا عن بيت ما زال واقفا بعد غياب دام أشهر طوال.عاد الآلاف من سكان القطاع بعد نزوح قسري دام أشهر شاقة، يسيرون مترددين بين الأزقة الضيقة التي تغير وجهها، يرفعون رؤوسهم كل بضع خطوات خشية أن يروا مكان بيوتهم كومة حجارة.رؤية البيت سالما تعني الحياةيحتفل الغزيون ببيوتهم الناجية كما يحتفل آخرون بنجاة أحبائهم؛ يلتقطون الصور، ينظفون الغبار عن النوافذ، كأنهم يعيدون إشعال الحياة نفسها، لكن الفرح لا يكتمل، فكل نافذة تطل على بيت مدمر تذكر أصحابها بأن الفقد ما زال حاضرا في كل زاوية.وثق عدد من سكان القطاع عبر منصات التواصل الاجتماعي...
    منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ ظهر الجمعة الماضي، لا تزال مشاهد الموت تلاحق طواقم الدفاع المدني الفلسطيني، التي تخوض سباقا مع الزمن لانتشال جثث آلاف المفقودين من تحت أنقاض المنازل المدمرة بفعل القصف الإسرائيلي. ورغم مرور أكثر من 735 يوما على حرب الإبادة التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع، فإن 9 آلاف و500 فلسطيني ما زالوا في عداد المفقودين، وفق ما أفاد به المتحدث باسم الدفاع المدني، السبت، مشيرا إلى أن ما يقارب 300 ألف مواطن عادوا إلى مدينة غزة منذ وقف النار، في ظل غياب تام للمأوى والمساعدات الأساسية. في مشهد يختصر المأساة، أعلن الدفاع المدني مساء الجمعة الماضي انتشال جثامين 63 فلسطينيا من شوارع مدينة غزة منذ لحظة سريان الهدنة،...
    في شوارع غزة المدمرة، ينتشر الأطفال حاملين سلالًا صغيرة أو عربات خشبية يبيعون فيها الحلوى، المناديل، أو القهوة، بدلًا من الذهاب إلى المدارس. دفعتهم الحرب والفقر لتحمّل مسؤوليات الكبار في عمر الطفولة ، وتحت الشمس الحارقة أو المطر، يلاحقون أرزاقهم بين السيارات والمارة بعيون مليئة بالبراءة والتعب. بعضهم يعيل أسرته بعد فقدان الأب أو تدمير المنزل، فصار العمل هو الأمل الوحيد للبقاء. لا يعرف هؤلاء الأطفال معنى الطفولة كما يجب، لكنهم يعرفون أن الحياة في غزة تبدأ مبكرًا ، كل قطعة يبيعونها هي قصة نضال صغير في مدينة اعتادت الكفاح.     المصدر : وكالة سوا - ريم زيدية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية "بائع الذرة في غزة.. رزق...
    تصاعد العبء الاقتصادي على الاحتلال الإسرائيلي بشكل غير مسبوق بعد الحرب التي شنتها ضد إيران، وسط تقديرات متزايدة بأن الصراع دفع الدولة العبرية إلى أزمة مالية جديدة هي الأعمق منذ عقود، تضاف إلى أزماتها المالية منذ عامين٬ في ظل استنزاف غير مسبوق للموارد وتراجع النشاط الاقتصادي وارتفاع العجز المالي إلى مستويات خطيرة. وتفيد تقارير اقتصادية إسرائيلية بأن تكلفة الحرب خلال أسبوعها الأول فقط بلغت نحو 5 مليارات دولار، بواقع 725 مليون دولار يومياً، تشمل نفقات العمليات الهجومية والدفاعية ضد الضربات الصاروخية الإيرانية المتواصلة، والتي طالت منشآت حيوية في تل أبيب وحيفا، العاصمة الاقتصادية للاحتلال الإسرائيلي. تكاليف باهظة وموارد مستنزفة ووفق تقرير نشرته صحيفة "كالكاليست" الاقتصادية، فإن صندوق تعويضات الأضرار وحده يحتاج إلى نحو 5 مليارات شيكل (1.44 مليار...
    الثورة  / متابعات تسيطر حالة من الإحباط على الطالب أحمد أيوب، الذي كان يفترض أن يُنهي المرحلة الثانوية هذا العام، لكنّ استمرار حرب الإبادة يقف عائقاً أمام تحقيق حلمه بالالتحاق بالجامعة لدراسة الصيدلة السريرية. يحاول أحمد التقاط إشارة الإنترنت ليطالع أخبار اليوم الأول من امتحان الثانوية العامة الفلسطيني، يستمر في تمرير أصبعه على العديد من الصور والفيديوهات للطلبة بزيهم المدرسي، مستمعًا إلى آرائهم في الورقة الأولى لامتحان اللغة العربية. يقول أحمد الطالب في الفرع العلمي من حي الزيتون شرق مدينة غزة: “حرصت على حضور الحصص الرقمية التي حاولت توفيرها ما استطعت الوصول إلى خدمات الإنترنت، وتلك قصة أخرى. كما التحقت بمراكز الطوارئ التعليمية القليلة التي في غزة، لكن والدي منعني لخطورة الطريق”. “فقدت كل شيء” أما روان الشرفا التي اعتادت...
    "خاصرتها بالألغام.. وتنفجر.. لا هو موت.. ولا هو انتحار.. إنه أسلوب غـزة في إعلان جدارتها بالحياة..". و"لا هو سحر ولا هو أعجوبة، إنه سلاح غـزة في الدفاع عن بقائها وفي استنزاف العدو..". هكذا وصف الشاعر الفلسطيني محمود درويش غزة، وكأنه يستشرف مشهد مقاوم شجاع يخرج من بين الركام ليزرع عبوة ناسفة بدقة تحت دبابة "ميركافا" ويفجرها في قلب المعركة. هو مشهد وثقته كاميرات الاحتلال نفسها، وتحول خلال ساعات إلى أيقونة تداولها جمهور منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع. في غزة، للصفر قيمة لا تُقاس بالأرقام، بل بالشجاعة والإيمان. مقاوم فلسطيني يخرج من بين الأنقاض، يزرع عبوة في قلب دبابة صهيونية، ثم يعود إلى مخبئه قبل أن تنفجر. هذه اللحظة تختصر معاني البطولة والتحدي. في غزة، كل لحظة مقاومة تكتب تاريخًا...
    كتب وزير العمل محمد حيدر على منصة "اكس": "معايدة من تحت الركام... إلى القلوب التي لم تنكسر في بلادٍ لا يُطرق فيها باب العيد، بل تُدكّ أبواب البيوت على ساكنيها... في وطنٍ تُغنّي فيه الأمهات لأطفالهنّ بين صفير الصواريخ لا أنغام العيد، نكتب إليكم معايدتنا بحبرٍ من دمعٍ وصبرٍ وعناد. نعايدكم لا لأننا نعيش فرحاً، بل لأننا لا نسمح للحزن أن ينتصر... نعايدكم لأن الجنوب، وإن جُرِح، لا ينحني... ولأن الضاحية، وإن احترقت، تُنبت من رمادها ورد الكرامة. في عيدنا لا تُشعل الزينة... تُشعل الأرواح في محراب التضحية. لا نسمع تكبيرات الفرح، بل شهقات الأطفال في حضن الأمهات الهاربات من ليلٍ لا يعرف الرحمة. ومع ذلك، نُعايدكم. نعايدكم لأن هذا العيد، على هذه الأرض،...
    في مخيم اليرموك، يتحدى الفلسطينيون الدمار والتهجير بإرادة لا تُكسر، حيث بدأت الحياة تدبّ فيه تدريجياً لكن في ظل الحديث عن احتمالات التطبيع بين سوريا وإسرائيل في المرحلة المقبلة، أعرب الكثير منهم عن خشيته من أن يكون هذا التحوّل بداية لمساعٍ لتصفية القضية الفلسطينية عبر التوطين أو الترحيل. اعلانبعد سنوات طويلة من الحصار والدمار الذي حوّل مخيم اليرموك في دمشق إلى رمز للمعاناة الإنسانية، بدأت الحياة تدب تدريجياً في شوارعه الضيقة.عودة السكان الذين غادروا المخيم تحت القصف والحصار تعكس إصرارهم على استعادة ما فقدوه خلال سنوات الحرب الأهلية في سوريا رغم أن آثار الدمار لا تزال بادية في كل زاوية، إلا أن الجهود الذاتية لترميم المنازل والمحلات التجارية بدأت بإعادة بعض الروح إلى المخيم.العودة إلى اليرموكشوارع اليرموك التي كانت ترزح...
    في مشهد يختصر حجم المأساة في قطاع غزة، وثقت عدسات المراسلين لحظات مروعة لأب فلسطيني يحاول بشجاعة يائسة إنقاذ طفله من ألسنة اللهب، بعدما اندلع حريق هائل جراء قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس، مساء السبت.الخيام التي كانت توصف بـ"الآمنة" بحسب تصريحات الجيش الإسرائيلي، تحولت إلى كتل من النار والرماد بعد أن طالتها غارات مكثفة، وسط اكتظاظ بعائلات فرت من جحيم القصف في شمال القطاع لتواجه مصيراً مشابهاً في الجنوبالكاميرات التقطت لحظة مأساوية لأب يبحث وسط الجثث والنيران عن ابنه، يحاول احتضانه رغم اشتعال النيران من حوله، في صورة تجسد الواقع المرير الذي يعيشه المدنيون في غزة، حيث لم تعد هناك أماكن آمنة.وبحسب مصادر طبية، أسفرت الغارات عن سقوط 34 شهيداً على الأقل، معظمهم من...
    الخرطوم – في سوق الكلاكلة بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم، استعادت المدينة ضجيج الحياة في الأسابيع الأخيرة، وعادت حركة الباعة والمتسوقين المتنقلين بين بسطات الخضار والفاكهة والمواد التموينية والمشروبات الباردة. على جانب أحد طرقات السوق، لا تزال سيارة محترقة من مخلفات القتال الشرس الذي شهدته نواحي العاصمة طيلة عامين ماضيين حتى تمكنت قوات الجيش السوداني من استعادة السيطرة على معظم الخرطوم وإبعاد قوات الدعم السريع إلى خارجها. وفي سوق الكلاكلة الذي يُعد من أكبر أسواق جنوب الخرطوم، عادت الأفران للعمل بالطاقة الشمسية في ظل انقطاع الكهرباء المتواصل، في حين بدأت حركة النقل ما بين الكلاكلة أقصى جنوب الخرطوم وأم درمان غربا في ازدياد مضطرد. سوق الكلاكلة جنوب الخرطوم استعاد عافيته ونشاطه بعد عامين من الحرب (الجزيرة) تعيد أصوات الباعة...
    وجه طلاب من غزة نداء استغاثة لإنقاذ آلاف العائلات المهددة بالموت تحت أنقاض منازلها المتصدعة، من خلال حملة إعلامية أطلقوها بعنوان “معًا لنحمي حياتنا”، سلطوا فيها الضوء على الكارثة الإنسانية التي يعيشها سكان البيوت الآيلة للسقوط في قطاع غزة. وأطلق طلاب كلية الإعلام في جامعة القدس المفتوحة هذه الحملة يوم السبت 3 مايو 2025، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي وتفاقم الأوضاع المعيشية، حيث يعيش آلاف المواطنين في منازل تضررت جزئيًا أو كليًا، وأصبحت غير صالحة للسكن وتشكل خطرًا حقيقيًا على حياتهم. وأوضح مدير الحملة، الطالب عصام المقوسي، أن الهدف من المبادرة هو توثيق المعاناة من داخل هذه المنازل، من خلال إنتاج سلسلة فيديوهات توعوية وشهادات حية تُعرض على منصات التواصل الاجتماعي، مضيفًا: “نحن نحمل رسالة إنسانية عاجلة للعالم، بأن هناك...
    حمص-سانابمشاركة 125 لاعباً ولاعبةً مثلوا مختلف أندية محافظة حمص، أقامت مديرية الرياضة والشباب في حمص ماراثون النصر والتحرير، انطلاقاً من دوار القاهرة باتجاه مركز المدينة، وبمسافة تقدر بنحو 3 كيلومترات.وحلت ريم عبد الغني أولاً عن فئة الإناث، تلتها شروق إدريس وربى سليمان ورحاب طيبة وعائشة عبد الغني، وعن فئة الذكور جاء محمد سليمان أولاً، ثم طه عبارة ونور الدين الصالح وعاصم الطالب وحمزة العبد الله.مدير مديرية الرياضة والشباب في حمص حسان دالاتي قال في تصريح لـ سانا: إن الماراثون أقيم بمناسبة تحرير سوريا، تحت شعار “النهوض من بين الركام”، للدلالة على نهوض السوريين من بين ركام المناطق المدمرة التي خلفها النظام البائد.وثمن دالاتي مشاركة الهلال الأحمر العربي السوري بالفعالية عبر توزيع بروشورات توعية بمخاطر مخلفات الحرب.بدورها منسقة وحدة الأعمال الإنسانية...
    بأيدي عارية، وبلا معدات، وبرفقة سيارات إسعاف شحيحة العدد شبه معطوبة بالكاد تستطيع العبور من الطرقات المدمرة التي تنبعث منها رائحة الموت ومن بين الركام، ومن أمام دبابات الاحتلال وجنوده المتوثبين لإطلاق النار دون سبب، والذين يتعمدون إغلاق الطريق بفوهات "الميركافا" وناقلات الجند التي تنبعث منها رائحة الموت والكراهية، يسابقون الزمن، فكل ثانية هي قصة تفصل بين الحياة أو الموت. يخوضون معارك مع المستحيل لإنقاذ الأرواح بأدوات بدائية، يحفرون في المستحيل، لا توجد أية معدات ثقيلة تساعد في رفع الأنقاض أو الوصول إلى العالقين، يحفرون بأيديهم وأظافرهم لإنقاذ الأطفال والنساء، ومن هم تحت الركام والقصف الذي لا يهدأ. مهنة خطرة وشاقة تختلط فيها مشاعر القلق والأمل بحيث تتماهي تماما في مخيلة من يقوم بها. لم يُسمح بدخول أي...
    أفاد مسؤول إماراتي، الأحد، بإرسال بلاده كاميرات حرارية قادرة على التسلل بين الركام خلال مشاركتها في عمليات التخفيف من معاناة المتأثرين والمنكوبين في زلزال ميانمار . وفي وقت عبرت فيه منظمات أممية عن مخاوفها من أزمة صحية محتملة في ميانمار بعد الزلزال المدمر، الذي ضرب هذا البلد، الجمعة الماضي، وصل فريق البحث والإنقاذ الإماراتي الدولي بقيادة العقيد مظفر محمد العامري للمساعدة في إنقاذ الضحايا من تحت الأنقاض. وقال العامري، في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ"، إنه بمجرد وصول الفريق، المؤلف من 40 عضوا و5 مركبات مجهزة بمعدات البحث والإنقاذ في المرحلة الأولى، حرص على تنفيذ عملياته في 6 مواقع، ومواصلة العمل دون توقف بهدف تسريع وتيرة الاستجابة، والوصول إلى أكبر عدد ممكن من المواقع المتضررة في أقصر...
    #سواليف في مشهدٍ أقرب إلى المعجزة، خرجت #ريم_حسام_البلي (16 عامًا) تمشي على قدميها، منهكة ومغطاة بالتراب، بعد 4 أيام من الزحف تحت #الأنقاض، حيث كانت تزيح الحجارة بيديها المرتجفتين حتى تمكنت أخيرًا من الخروج وحدها إلى الشارع، وسط دهشة الناس في #بيت_لاهيا شمال قطاع #غزة. وكانت ريم مدفونة بين الركام حيث فقد الجميع الأمل في نجاتها، حتى تم الإعلان رسميًا عن استشهادها مع 12 فردًا من عائلتها الذين دفنوا تحت أنقاض منزلهم المدمر جراء #قصف #الاحتلال الإسرائيلي. وقبل 4 أيام، وتحديدًا الخميس الماضي، كانت ريم تجلس مع عائلتها عندما سقط #صاروخ من طائرات الاحتلال على منزلهم في سكنة فدعوس شمال بيت لاهيا، فهوت الجدران على رؤوسهم، وتحول البيت إلى كومة من الركام. مقالات ذات صلة الدويري: غزة...
    على الرغم من القرارات الصارمة التي أصدرتها العديد من البلديات الجنوبية في لبنان، والتي تهدف إلى تنظيم عمليات إعادة البناء والإعمار، بدأت بعض الشركات اللبنانية في الاستفادة من الركام الناجم عن الدمار الكبير الذي لحق ببعض المناطق. حيث قام هؤلاء بانتزاع الحديد من بين الأنقاض، بهدف إعادة تصنيعه واستخدامه من جديد في مختلف الصناعات، مثل صناعة الأبواب والنوافذ الحديدية. وأشار مصدر محلي جنوبي لـ"لبنان24" إلى أن العديد من الأشخاص يتواجدون في الأماكن التي شهدت دمارًا واسعًا، ويعملون على انتزاع الحديد من بين الركام، ويقومون بإعادة تصنيعه لأغراض غير متعلقة بالبناء، مثل صناعة النوافذ والأبواب الحديدية. وقد أضاف المصدر أن هذا الحديد لا يصلح للاستخدام في البناء بسبب تآكله وتلفه بفعل الحروب والظروف التي مرّت بها المنطقة. وأوضح...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في غزة، حيث تلتقي الأرض بالدماء، تصمت الكلمات في مواجهة آلام غير قابلة للوصف. لكن وراء كل قصة معاناة، هناك بشر لا يزالون يحتفظون بالأمل رغم كل شيء. هذه هي قصة أطفال عائلة أبو دقة، الذين نجا بعضهم من غارات جوية إسرائيلية دمرت حياتهم إلى الأبد، وحولتهم من أطفال يلعبون تحت الشمس إلى شهداء وأيتام يعيشون في صمتٍ مدمّر.8 أكتوبر 2023: بداية الكابوسفي السابع من أكتوبر 2023، كانت الساعة تشير إلى الثالثة فجراً حين استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزل عائلة أبو دقة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. منزل كان يوماً ملاذًا للفرح والأمل، قبل أن يتحول إلى كومة من الأنقاض بعد أن ألقت عليه قنابل الطائرات.في تلك اللحظات، كانت الطفلة "آيلا" لا تزال...
    يمانيون./ تتبدى معاناة أهالي غزة بصور قاسية ومؤلمة مع حلول شهر رمضان، حيث باتت تجاربهم تتحدث عن فقدان الأمل والفرحة. الحرب الإجرامية التي شنها العدو الإسرائيلي بدعم أمريكي حولت الشهر الكريم من فترة للعبادة والمودة إلى زمن للحزن والافتقاد. يستقبل سكان غزة رمضان هذا العام بمعاناة غير مسبوقة، حيث يشاهد العديد من الأشخاص الذين فقدوا منازلهم وأحباءهم. فعندما تتحدث عن العائلات، تجدها مقسمة بين خيام متواضعة، حيث تجرح الذاكرة صور الفقد؛ يذكر عبد الله جربوع كيف كان يجتمع مع عائلته حول مائدة الإفطار، وهو يتنقل بين أنقاض منزله المحطم. “رمضان هذا العام يشبه عام الحزن”، يقول إبراهيم الغندور، ويشعر بالفراق الذي نتج عن فقدان الأحبة. لا وجود للأجواء الرمضانية المعتادة، فقط صمت مؤلم يشهد على الأوضاع الراهنة. والحديث ينساب عن...
    وسط الدمار والركام، اجتمع الفلسطينيون مساء السبت حول مائدة إفطار امتدت بين أنقاض مدينة رفح في قطاع غزة، ليستقبلوا أول أيام شهر رمضان رغم الألم وكل ما تكبدوه من خسائر في الأرواح والممتلكات. اعلانعلت أصوات التكبير من مآذن المساجد، معلنة لحظة الإفطار واجتمع الأهالي لتناول وجبتهم الأولى من الشهر الفضيل.وقد توزعت الأضواء والزينة البسيطة بين الركام، محاولة إضفاء لمسة من الفرح على أجواء مليئة بالمآسي. وبعد الإفطار، علت أصوات الأناشيد الدينية في المكان، في محاولة لاستعادة بعض من روحانية شهر رمضان رغم الآلام التي سببتها الحرب. فلسطينيون يجتمعون حول طاولة محاطة بأنقاض المنازل المدمرة لتناول وجبة الإفطار، في أول أيام شهر رمضان، في رفح جنوب قطاع غزة، في 1 مارس 2025.Abdel Kareem Hana/APويأتي هذا الإفطار الرمضاني في ظل أجواء يسودها القلق،...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق بالرغم من آثار العدوان  الإسرائيلي علي قطاع غزة،  فإن الفلسطينيين حرصوا علي الإحتفال بشهر رمضان المبارك .وحرص المنظمون على وضع الزينة والإضاءة لإضفاء جو من البهجة على السحور الجماعي الذي أقيم بين ركام الإبادة بخان يونس (الأناضول)تجمع سكان مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، لتناول أول سحور جماعي في شهر رمضان بين الأنقاض وركام المنازل المدمرة جراء الحرب الإسرائيلية التي اندلعت في 7 أكتوبر عامز 2023.وزين الأهالي شوارع خان يونس، بزينة رمضان والزخارف المضيئة لإضفاء البهجة والفرحة بقدوم الشهر الفضيل الذي نشهد يومه الأول، السبت.وضمن تقرير لوكالة الأناضول للأنباء، أناضول، قال متطوع في إحدى المبادرات الإغاثية، إنه "رغم الدمار والحرب على غزة، أصررنا على إسعاد أهلنا، وأصررنا على إقامة السحور الجماعي بين الركام".وتابع سليمان الفرعا: "حاولنا أن نسعد...
    القدس المحتلة كشفت مشاهد عن مائدة السحور الأول لنازحين في خان يونس جنوب قطاع غزة. واجتمع النازحين بين الدمار وأنقاض المنازل المزينة بالأضواء، في محاولة لمواجهة الواقع الأليم الذي فرض عليهم. ويأمل أهالي غزة أن يعم الأمن والأمان خلال رمضان، بعد حرب مدمرة، قتلت وجرحت عشرات الآلاف، وتسبب بدمار غير مسبوق في القطاع المحاصر. https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_yVGuXnfZHzQiKZtf_852p.mp4
    غزة- «عُمان»- بهاء طباسي: تجلس أم أحمد العطار، سيدة خمسينية، أمام ما تبقى من منزلها في بيت لاهيا، وقد نصبت خيمة على الأنقاض. لا تستطيع التعبير عن الصدمة، التي انتابتها، عند العودة، كونها «صدمة لا توصف»، حسب تعبيرها، فلم يعد هناك منزل يحتويها، ولا أي غرض معيشي يساعدها على الحياة.لكنها رغم ذلك ترفض المغادرة. تقول بحزن لـ«عُمان»: «نصبت خيمة أمام بيتي، إلى أين أذهب؟ لم يبق لي مكان آخر، حالتي النفسية لم تعد تحتمل النزوح أكثر».تفقدت ما تبقى من ذكرياتها بين الركام، إلا أن الألم الأعظم كان حين لم تجد قبر ابنتها التي استشهدت خلال حرب السابع من أكتوبر.تشير إلى المساحة التي دفنتها فيها، وتضيف بصوت مختنق: «دفنتها هنا، لكنني لم أجد القبر عند عودتي، كأن كل شيء قد مُحي...
      الثورة  / وكالات حرمت الإبادة الإسرائيلية أطفال قطاع غزة من كامل حقوقهم، فبعد أن قتلت أكثر من 17 ألف طفل، حرمت البقية من أشياء أخرى كالتعليم واللعب، ولاحقت حدائقهم فدمرتها وحطمت ما فيها من ألعاب. في «منتزه برشلونة» وسط حي تل الهوى غرب مدينة غزة، لا تزال آثار الإبادة الإسرائيلية شاهدة على المكان، فلا الألعاب سلمت من التدمير، ولا المكان ظل عامرا بالحياة، إلا أن طفلات يستعدن هناك قسطا من الراحة والمرح بعد شهور من القصف والقتل والنزوح. الطفلة الفلسطينية سحر الخور، تلهو داخل «منتزه برشلونة» رغم الدمار الذي لحق بالمكان والمنطقة المحيطة جراء الإبادة الجماعية التي شنها الجيش الإسرائيلي على مدار أكثر من 15 شهرا. تحاول الخور وأطفال آخرون اللهو واللعب والمرح، رغم الخراب والدمار الكبير الذي خلّفه...
    رأى اللواء أشرف ريفي في، بيان اليوم، ان "عشرين عاماً والرئيس الشهيد رفيق الحريري حاضر رغم الغياب. ذكرى استشهاده هذا العام تحمل أعمق المعاني والدلالات، فمن اغتالوه لقّنتهم العدالة درساً وعبرة. هي أمثولة عن انتصار نموذج الخير والسلام ورؤية بناء المستقبل، على نموذج ثقافة الموت وانعدام الأمل. رفيق الحريري حاضر معنا اليوم، حاضر بمشروعه لبنان الشراكة والإزدهار والأفكار الخلاقة والإرادة التي تفتش دائماً عن الأفضل للبنان واللبنانيين". وختم: "أُنظُر من عليائك دولة الرئيس الشهيد، فلبنان الذي من أجله استشهدت ينهض من بين الركام، والآتي سيكون على صورة مبادئك ونهجك وتضحياتك. رحِمك الله دولة الرئيس، ورحِمَ الشهيدين اللواء وسام الحسن والعقيد وسام عيد، وجميع الذين استشهدوا في سبيل الحقيقة والعدالة، وجميع شهداء ثورة الأرز". (الوكالة الوطنية)  
    شمسان بوست / غزة مع اجتياح منخفض جوي شديد البرودة لمدينة غزة، يجد السكان أنفسهم في مواجهة قاسية مع البرد القارس وسط أوضاع إنسانية مأساوية. في ظل الدمار الواسع الذي خلفته الحرب، يعيش عشرات الآلاف من العائلات في خيام مؤقتة أو بين أنقاض منازلهم المدمرة، يفتقرون إلى أبسط وسائل التدفئة لمواجهة موجات البرد القاسية.نقص حاد في الأغطية والملابس الشتويةمع تدني درجات الحرارة وهطول الأمطار الغزيرة، ازدادت معاناة الأهالي بسبب النقص الحاد في الأغطية والملابس الشتوية. كثير من الأسر فقدت كل ما تملكه، ولم تعد تملك سوى ما تحصل عليه من مساعدات، والتي لا تغطي احتياجات الجميع في ظل الظروف الكارثية التي تعيشها المدينة.وسائل التدفئة معدومةالمنخفض الجوي لم يكن مجرد رياح وأمطار، بل كشف عن أزمة أكبر، حيث تفتقر...
    غزة- على أرض جباليا، ورغم اتفاق وقف إطلاق النار، تدور معركة لا تعرف الهدنة، حيث الحياة والموت يتنازعان على كل شبر، فهنا لا تنطفئ جذوة البقاء بين أهل المخيم، الذين يقفون في مواجهة الفناء، لا كضحايا، بل كجنود يحملون راية الحياة وسط أنقاضها، فلا يهادنون الرماد الذي يحاول أن يغطي الأفق، ولا يسلّمون لإرادة الاحتلال طمس وجودهم. من بعيد وقبيل الوصول، يمكن ملاحظة كثافة عدد الأعلام الفلسطينية المنتصبة فوق ركام المنازل وعلى رؤوس الخيام، ترفرف بين الشوارع وعلى العمارات المطرزة بالرصاص كما يصفها أحد سكان مخيم جباليا "هذا تذكير للعائدين هنا بأن فلسطين تستحق، وأنها حية في قلوبنا مهما حاولوا محوها" كما يُجمعون هنا. خلال الزيارة الأولى للجزيرة نت للمخيم شمال قطاع غزة قبل بضعة أيام، كان المظهر العام السائد...
    سرايا - سلمت كتائب القسام الأسيرة المجندة آغام بيرغر من بين ركام مخيم جباليا إلى الصليب الأحمر.و أكد الناطق العسكري باسم سرايا القدس -اليوم الخميس- إنهاء إجراءات تسليم الأسيرين الإسرائيليين المحتجزين لديها وهما أربيل يهود وغادي موزيس، بينما أفادت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية بأن الجيش يُقدر أن فصائل المقاومة الفلسطينية ستفرج من شمال وجنوب قطاع غزة خلال الساعة المقبلة عن 3 أسرى مقرر إطلاق سراحهم.وانتشر مقاتلو سرايا القدس في خان يونس جنوبي قطاع غزة حيث من المتوقع إطلاق سراح يهود وموزيس، في وقت قالت إذاعة جيش الاحتلال إن حركة الجهاد تحاول "استغلال إطلاق سراح الأسيرين لإظهار قوتها في خان يونس".إقرأ أيضاً : بينهم متهم بالتخطيط لاغتيال بن غفير .. من أسرى القدس المتوقع تحررهم اليوم؟إقرأ أيضاً : استعدادات لتسليم...
    تجمع عشرات من عناصر كتائب القسام حول منصة في مخيم جباليا الذي دمرته قوات الاحتلال، تزامنا مع تسليم الأسيرة المجندة، آجام بيرغرم، من بين الركام، للصليب الأحمر الدولي. وأخرج عناصر "فرقة الظل" التابعة للقسام، والموكل إليها مهمة تسليم الأسرى، بيرغرم، من بين ركام المخيم، ومعها قرار الإفراج عنها ضمن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وتجمع آلاف الفلسطينيين في المكان، لمتابعة تسليم المجندة الإسرائيلية.   من جانبها، نشرت حركة الجهاد الإسلامي مقطع فيديو لرهينتين إسرائيليتين من المقرر إطلاق سراحهما الخميس. الجهاد الإسلامي ينشر قبل دقائق مقطعًا يظهر غادي موزس وأربيل يهود يعانقان بعضهما بتأثر قبل الإفراج عنهماhttps://t.co/Kp8KD7UYYB — Moataz Khalil - معتز خليل - מעתז ח'ליל (@mizo_1976) January 30, 2025 في المقابل، ستطلق...
    تجمع عشرات من عناصر كتائب القسام حول منصة في مخيم جباليا الذي دمرته قوات الاحتلال، تزامنا مع تسليم الأسيرة المجندة، آجام بيرغرم، من بين الركام، للصليب الأحمر الدولي. وأخرج عناصر "فرقة الظل" التابعة للقسام، والموكل إليها مهمة تسليم الأسرى، بيرغرم، من بين ركام المخيم، ومعها قرار الإفراج عنها ضمن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وتجمع آلاف الفلسطينيين في المكان، لمتابعة تسليم المجندة الإسرائيلية.   من جانبها، نشرت حركة الجهاد الإسلامي مقطع فيديو لرهينتين إسرائيليتين من المقرر إطلاق سراحهما الخميس. الجهاد الإسلامي ينشر قبل دقائق مقطعًا يظهر غادي موزس وأربيل يهود يعانقان بعضهما بتأثر قبل الإفراج عنهماhttps://t.co/Kp8KD7UYYB — Moataz Khalil - معتز خليل - מעתז ח'ליל (@mizo_1976) January 30, 2025
    غزة- «عُمان»- بهاء طباسي:على أطراف إحدى المخيمات في مدينة خان يونس، تجلس أم عاشور الخالدي، بجوار حقيبة بالية تحمل بداخلها كل ما تبقى من حياتها. تمسح دموعها وهي تحكي بحزن: «منذ أن تركنا بيتنا في بيت حانون قبل خمسة عشر شهرًا، وأنا أعيش على أمل العودة. اليوم، ونحن نحضر أنفسنا للرجوع، أشعر أني أعود إلى الحياة من جديد».تروي النازحة الخمسينية أنها فقدت زوجها في القصف الذي استهدف بيتهم، لكنها رغم الألم لم تفقد الأمل في أن ترى بيتها من جديد حتى لو كان بين الركام.تقول لـ«عُمان»: «أكبر مخاوفي كانت أن أفقد ذكريات بيتنا، أن يصبح بيت حانون مجرد ذكرى بعيدة في خيال أبنائي. لكن الآن، ومع اقتراب لحظة العودة، أشعر أنني أستعيد جزءًا من روحي. العودة بالنسبة لي ليست فقط...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"الأمريكية، في عددها الصادر اليوم الأحد، أن سكان غزة، المتحمسين للعودة إلى منازلهم في وسط القطاع أو رفح ومدن أخرى بعد سريان وقف إطلاق النار، غالبًا ما ظهروا وهم يبحثون بين الركام وأشلاء الأحبة عن بقايا حياة داخل أحياء كانت تعج بالحركة والحياه قبل الحرب لكنها سرعان ما تحولت ملامحها إلى أنقاض.وقالت الصحيفة في سياق مقال تحليلي إنه لم يتبق شيء قائم في كثير من الأحيان للسكان الذين فككوا خيامهم الضعيفة أملًا في العودة إلى ديارهم في الشمال أو رفح في الجنوب. ومنذ بدء وقف إطلاق النار مع إسرائيل قبل أسبوع، يحاول الفلسطينيون العودة إلى مجتمعاتهم ليجدوا فقط شظايا أو ذكرى جميلة مما تبقى من حياتهم السابقة، فيما يبحث كثيرون منهم يائسًا عن...
    مع سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، باشرت الهيئات المحلية الفلسطينية إعادة شق الطرق التي تسبب العدوان الإسرائيلي بإغلاقها، كخطوة أولى لعودة النازحين إلى المناطق التي كانت تتمركز فيها الآليات الإسرائيلية، وفق ما ذكره يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من مخيم البريج، خلال رسالة على الهواء. تدمير الكثير من المنازل شرق مخيم البريج ودمر الاحتلال الإسرائيلي دمر الكثير من المنازل هنا شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، لذا إعادة النازحين إليها تتطلب جهدًا حقيقيًا، من قبل البلديات التي تعاني هي الأخرى من قلة في الإمكانات وشُح في المعدات، لأن الاحتلال الإسرائيلي استهدفها بشكل مباشر.         رفع الركام وشق الطرق لإعادة النازحين يتبع خطوة رفع الركام وشق الطرق أيضا في الأيام المقبلة محاولات من البلديات لإعادة تمديد المياه إلى مناطق...
    مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ صباح اليوم الأحد، بدأ سكان قطاع غزة البحث عن أحبائهم وأقاربهم تحت أنقاض منازلهم المدمرة، في مشهد يروي وجعا يتجاوز حدود الكلمات. فبدون هدير الطائرات وأصوات القذائف، تبدأ رحلة شاقة للبحث عن المفقودين في القطاع، الذي عاش كل ألوان الموت، ويحاول اليوم لملمة جراحه بين أنقاض المعاناة والدمار، بعد أكثر من 470 يوما من القصف الإسرائيلي الذي خلّف آلاف الشهداء والمفقودين، وسط دمار هائل وشحّ في الموارد والإمكانات، نتيجة عدم تمكنهم من استخراجهم في الأشهر الماضية. مع الهدنة تبدأ مآسي البحث عن المفقودين ام تبحث عن رفات ابنها زوجها حفيدها احدهم يقف على أنقاض منزل وجميع أهله تحت الأنقاض رحلة تجميع ما بقي من عظام وملابس... — khalid mazahreh (@mazahreh) January 19,...
    فقد الكثيرون أحباءهم من أطفال ونساء ورجال، من مختلف شرائح المجتمع؛ مسعفين وممرضين ومعلمين وعمال وفلاحين وأكاديميين وأدباء وصحفيين. وبينما تلوح في الأفق هدنة وصفت بالهشة، يتطلع أهل غزة إلى فرصة للخروج من الجحيم الذي عاشوه لمدة 15 شهرا، وتتنوع أولوياتهم بين دفن الضحايا، والبحث عن المفقودين، وتأمين الاحتياجات الأساسية للحياة. 16/1/2025
    بإذن الله سينهض شعب الرافدين فى العراق ليغسل عار السياسيين الذين جاءوا لحكم البلاد على ظهر الدبابة الأمريكية !! و سيثور أحفاد المختار في ليبيا التي أحالتها قوى الشر خراباً ليثأروا لعزتهم و كرامتهم و يعمروا بلدهم و يعززوا وحدة أمتهم !! و في اليمن أصل العروبة و (بلد الصحابة) سيعود (الإيمان يماني) و (الحكمة يمانية) و (الصلابة يمانية) !! و في سوريا (الشام الجريحة) ستشرق الشمس من جديد و يتعافى الجسد المنهك ليقود محور المقاومة (الحقيقية) و ليست مقاومة الشعارات (الزائفة) !! و في لبنان ستنبت المقاومة ألف ثائر و ثائر و ستعانق أصوات المآذن أجراس الكنائس لتحمي الأرض و تعيد المجد !! و هناك في الصومال ستخفق للإسلام رايات و رايات و سيعود حُرَّاس البحر الأشداء و هم...
    "بعد أن دمّر الاحتلال الإسرائيلي حياتهم بالكامل، أين يذهب الغزّيون؟ وكيف يمكن لهم بناء مساكن جديدة؟" هكذا يتحدّث جُل من هو بقطاع غزة المحاصر، ممّن يعايش واقعا أقل ما يقال عنه: "مأساوي"؛ يواجه تحدّيات لا تُحصى في التفكير بإعادة بناء ما تم تدميره من طرف الاحتلال، منذ أكثر من عام كامل. غزة، التي كانت تعتبر من أكثر الأماكن كثافة سكانية في العالم، وكانت قبل الحرب الجارية، أساسا، تعيش على إيقاع جُملة مشاكل، باتت تعيش الأمرّين، بمجرّد التفكير بإعادة الإعمار، عقب الدمار الهائل إثر العدوان المتتالي عليها. وفق عدّة تقارير دولية، مُتفرّقة، فإن أكثر من 50 في المئة من السكان بقلب غزة يعانون من البطالة، وحوالي 114 كيلوغراما من الركام تم جمعها بكل متر مربع في القطاع. هذا هو...
    غزة- في غياب آليات تحطيم الخرسانة (الباطون) ورفعها، تبدو جهود عائلتي "الشيخ علي" و"القصاص" في العثور على جثامين أربعة من شهدائهم، شبه عبثية. وتعمل جرافة بجد على إزالة الركام، لكن من الواضح أن جهودها غير كافية في الكشف عن أجساد الشهداء الأربعة، القابعة أسفل مبنى كان يتكون من 3 طبقات، تداعت بفعل الصواريخ الإسرائيلية. عدد الشهداء الذين ما يزالون تحت الأنقاض في قطاع غزة يُقدّر بنحو 10 آلاف (الجزيرة) وقصفت طائرة إسرائيلية المنزل بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ليل الخميس الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يقرب من 40 شخصا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة العشرات. وتبحث عائلة "الشيخ علي" عن جثمان المسنة "نوال" البالغة من العمر 70 عاما، والدكتور "محمود" (45 عاما)، فيما تبحث عائلة القصاص عن عبد الرحمن...
    "تعكس قصة منزلنا تجارب أهل الجنوب، إذ بنى جدي منزلاً صغيراً على قطعة أرض في عيترون بعد زلزال عام 1956. ثم شيد أبناؤه منزلا ملاصقا للبيت العتيق في ثمانينيات القرن الماضي، ليصبح هذا المنزل شاهداً على أفراحنا وأحزاننا، انتصاراتنا وانكساراتنا، قبل أن يتم تحويله إلى أنقاض في لحظات". بهذه الكلمات، عبّر الباحث القانوني والناشط السياسي الدكتور علي مراد عن صدمته العميقة لفقدان منزل عائلته، الذي دُمّر خلال الحرب القائمة بين حزب الله وإسرائيل.يقول مراد في حديث لموقع "الحرة" إن "الجيش الإسرائيلي فجّر حارتنا في عيترون، مدمراً حي الخانوق بأكمله في ثوان معدودة، ومزيلاً كل معالمه. كنا نتوقع حدوث ذلك نظراً لموقع المنزل الجغرافي على الحدود، لكن مشاهدة مقطع الفيديو للحظات تدميره مؤلمة جداً"، ويضيف "أعاود مشاهدة التسجيل مرات ومرات حتى...
    "المصائب لا تأتي فرادى".. بهذه العبارة علق رواد العالم الافتراضي على مقطع الفيديو الذي نشرته كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس لإيقاع سرية مشاة ميكانيكي آلية في كمين محكم شرق معسكر جباليا شرق قطاع غزة في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الجاري. وأضافوا أن الجيش الإسرائيلي يتلقى الضربات المتتالية من المقاومة، فأمس الأحد تلقى ضربة مؤلمة من مسيرة لحزب الله قتل فيها 4 جنود إسرائيليين، وجرح 67 جنديا في معسكر للتدريب تابع للواء غولاني جنوبي حيفا. واليوم الاثنين تنشر كتائب القسام فيديو لكمين محكم في جباليا فجرت فيه مجموعة من الجيبات العسكرية، وقتلت جنودا إسرائيليين. يا جباليا الجبل، يا جباليا العظيمة، يا جباليا الشاهدة والشهيدة.. الله أكبر يا جباليا القسام: إيقاع سرية مشاة ميكانيكي مؤللة في كمين محكم شرق...
    ذكرت "العربية" أنّ نازحين لبنانيين يعتمدون على جمعيات ومتطوعين لمساعدتهم على إنقاذ حيواناتهم الأليفة التي تركوها في أحيائهم المدمرة. وتقول نائبة رئيس جمعية "Animals Lebanon" ماغي شعراوي لوكالة "فرانس برس": "اضطر كثر إلى إخلاء منازلهم على عجل. في معظم الحالات، تختبئ الهررة المجهدة بسبب القصف"، ما يجعل من المستحيل انتشالها بسرعة. وتتابع "هدفنا هو مجرد الدخول والإنقاذ والمغادرة". وساعدت شعراوي مع متطوعين اثنين سيّدة من سكان الضاحية الجنوبية لبيروت على استعادة ثماني قطط من منزلها الذي فرت منه. من خلال مكالمة فيديو، أرشدتهم المرأة القلقة إلى غرفة المعيشة حيث تركت هررها. وقالت شعراوي بفرح: "لقد تمكنا من العثور على كافة الهررة" بعدما كانت قد اختبأت تحت أريكة مخملية خضراء اللون. ووُضعت الهررة تباعاً في صندوق قبل...
    نجحت قوات الإنقاذ البري في انتشال أول جثة من أسفل أنقاض عقار « حلمية الزيتون المنهار»، وذلك بعد نحو ساعة من سقوطه، فيما جاري البحث عن آخرين. وأنقذت القوات شخصين من أسفل الركام، جرى نقلهما إلى المستشفى لتلقيهما العلاج اللازم، فيما جرى نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة لحين صدور قرار بالدفن. وفرضت قوات الشرطة كردونًا أمنيًا بمحيط عقار «حلمية الزيتون المنهار»، فيما بدأت بالاستماع إلى أقوال شهود العيان و السكان الناجين منه والجيران، وذلك لبيان عما إذا كان العقار صادر له قرار إزالة أو ترميم من قبل الحي أم عدمه. ويجري رجال المباحث، عمليات تفريغ كاميرات المراقبة المركبة بمحيط العقار المنهار، لكشف ملابساته، فيما عززت قوات الدفاع المدني بالقاهرة، بلودر وسيارات نقل "تريلا" لرفع حطام عقار الزيتون...
    في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وعلى أنقاض منزلها المدمر في الحرب الإسرائيلية على القطاع، أقامت المعلمة الفلسطينية إسراء أبو مصطفى خيمة تعليمية للأطفال، تحدّت بها الظروف القاسية التي خلفتها الحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. المعلمة إسراء أبو مصطفى تعطي دروسًا في خيمة أقيمت فوق منزلها المدمر بخان يونس (الأناضول) لم يكن أمام إسراء خيار سوى استئناف التعليم لأطفال أبعدوا عن الدراسة بسبب الحرب، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها، فلا يوجد في غزة أماكن مناسبة للدراسة ولا مواد أساسية للتعليم. خيمة إسراء المتواضعة للتعليم (الأناضول) تحدت المعلمة الفلسطينية الضغوط النفسية التي يواجها الأطفال جراء الحرب، وذلك بتنظيم نشاطات ترفيهية ودروس تعليمية للمنهج الفلسطيني، لضمان استمرار التعليم وتحقيق التوازن بين المتعة والتعلم. صفوف بين الركام (الأناضول) داخل هذه...
    نجا رضيع المرحومة علا الكرد، بعد أن تمكّن طاقم طبّي من إخراجه من رحم أمّه الميتة جرّاء غارة جوّية إسرائيلية. اعلانوهرعت الطّواقم الطبية، في قطاع غزة يوم الجمعة، إلى غرفة الولادة لإنقاذ جنين ماتت والدته وهي حامل به، في الشهر التاسع، بعد أن تم إحضار جثتها إلى المستشفى.بعد ذلك بوقت قصير، تم وضع الرّضيع في حاضنة في مستشفى الأقصى شمال غزة. وأكّد الدكتور خليل دجران أنّه في حالة صحيّة مستقرّة لكنه يعاني من نقص في الأكسجين.يقبع الرّضيع الذي تم إنقاذه من رحم والدته في حاضنة في مستشفى الأقصى شمال غزةAP Photoولقيت علا الكرد مصرعها إلى جانب 7 أشخاص آخرين، قُتلوا في غارة جوية إسرائيلية على مخيم النصيرات للاّجئين وسط غزة.  وقد أصيب زوجها، أنس ياسين، في نفس الغارة ويجري علاجه...
    4/6/2024مقاطع حول هذه القصةغارات إسرائيلية على مخيمي البريج والنصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 18 seconds 01:18البرنامج النووي الإيراني.. بدء اجتماعات مجلس حكام الوكالة الدولية للطاقة الذريةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47غلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 28 seconds 03:28القسام تقصف بالهاون تجمعات لجنود الاحتلال جنوب حي الصبرة بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48شاهد.. كتائب أبو علي مصطفى تستهدف قوات للاحتلال بمحيط معبر رفحplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 37 seconds 00:37شاهد.. استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت في مبنى بمخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 42 seconds 00:42بسبب نقص العمالة الفلسطينية.. خسائر اقتصادية فادحة في إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل...
      الثورة / «من حق أطفال فلسطين التعليم»، هي عبارة كتبت كعنوان لفيديو نشره صانع محتوى فلسطيني، يوثق لحظات من حصة تعليمية بين الركام، بحيث لم يمنع الدمار الكبير – الذي خلفته الحرب الإسرائيلية على غزة، والاستهداف المباشر الذي لحق بمدارسها – معلمة من تدريس الأطفال وسط الركام. صف مكون من مجموعة بنات لا يتعدى عددهن العشرة، يجلسن على الأرض، ويستمتعن بالدرس المقدم من معلمة تحرص على مستقبل الأطفال وسط استمرار الحرب على قطاع غزة. ولقي الفيديو استحسان الكثير من رواد منصات التواصل الاجتماعي، الذين أشادوا بإرادة المعلمة التي تحدت الصعاب رغم عدم توفر المكان والإمكانيات، إلا أنها أصرت على تعليم البنات ولو بإمكانيات بسيطة جدا، فقال أحدهم «هذه المعلمة عظيمة وتستحق أن تكون تاجا مرصعا بالألماس على رؤوس قادة...
    "من حق أطفال فلسطين التعليم" هي عبارة كتبت كعنوان لفيديو نشره صانع محتوى فلسطيني، يوثق لحظات من حصة تعليمية بين الركام، بحيث لم يمنع الدمار الكبير الذي خلفته الحرب الإسرائيلية على غزة، والاستهداف المباشر الذي لحق بمدارسها، معلمة من تدريس الأطفال وسط الركام. صف مكون من مجموعة بنات لا يتعدى عددهن العشرة، يجلسن على الأرض، ويستمتعن بالدرس المقدم من معلمة تحرص على مستقبل الأطفال وسط استمرار الحرب على قطاع غزة. @aoday_4k من حق أطفال فلسطين تتعلم رغم كل الي بنمر فيه أطفالنا ماانسيو تعليمهم حته بعد ماا قصفو المدارس مكملين في البيوت#فلسطين???????? #غزة #للهم_احمى_غزة ♬ الصوت الأصلي – . ولقي الفيديو استحسان الكثير من رواد منصات التواصل الاجتماعي، الذين أشادوا بإرادة المعلمة التي تحدت...
    لم تجد عائلة الربايعة برفح جنوب غزة مأوى لها في ظل ظروف معيشية تكاد تكون مستحيلة بعد تدمير قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلها بعد تعرضه للقصف، إلا أن تعود وتسكن فوق أنقاضه. وتعيش العائلة، المكونة من 8 أفراد فوق ركام منزلها المدمر التي لجأت له بعد أن تقطعت بها السبل فاستصلحت مكانا فيه وافترشت الأرض بين الأنقاض لتكافح وتتحدى الصعوبات للبقاء على قيد الحياة في ظل ظروف، صعبة جراء استمرار الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة بحسب الاناضول. وتؤكّد الأمّ آية الربايعة وهي تحاول إزالة ركام منزلهم المدمر، أن الجيش الإسرائيلي دمر منزل العائلة في بداية الحرب، ولجأوا إلى مركز الإيواء داخل أحد المدارس، مضيفة "لم يعد لدينا ملجأ للعائلة، ولم نستطع أخذ أي شيء من البيت، وأصبحت...
    ورسمت مجموعة "صول" الغنائية بغزة لنفسها هذا الهدف، في محاولة لزراعة الأمل في عز اليأس، وتخفيف أوجاع وآلام أطفال القطاع في خيام النزوح، وتعتبر الفرقة أثمن جائزة تحصل عليها هي تحقيق هدفها بإسعاد الأطفال في الأماكن التي يزورها أعضاؤها. وكانت فرقة "صول" قد أسسها مجموعة أصدقاء قبل نحو 10 سنوات جمعهم حلم غنائي، وتضم ألبومات الفرقة الأغاني الشعبية الفلسطينية، لكن بقالب خاص، وأغان أخرى تُعنى بالهوية والقضية الفلسطينية.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4بين الدمار والركام.. أطفال غزة يبحثون عن لحظات المرحlist 2 of 4خيام قرآنية تعلي قيم الأطفال النازحين في رفحlist 3 of 4اليونيسيف: جميع أطفال غزة تقريبا بحاجة لدعم في مجال الصحة النفسيةlist 4 of 4العلاج بصناعة الدمى.. فنان فلسطيني يسعى لإخراج أطفال غزة من أجواء...
    عرضت فضائية يورونيوز مقطع فيديو يرصد لقطات لـ فلسطينيين يبحثون بين الركام عمّا يمكن إنقاذه بعد قصف إسرائيلي على رفح. وقال فلسطيني يبحث عن الضحايا بعد الغارة الإسرائيلية على رفح": "ليس لدينا المعدات اللازمة لإخراج الناس من تحت الأنقاض"، بينما تواصل إسرائيل قصفها لغزة. وقتل 11 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح، بعد قصف للطيران الإسرائيلي لمنازل في رفح والنصيرات في قطاع غزة. 
    تجهّز تغريد النجار خبز "الصاج" على الحطب وتعد الشاي، ثم تبدأ بتحضير وجبات خفيفة (سندويشات) من الجبن والفلفل الأحمر الذي يشتهر به أهل قطاع غزة لفطور صباحي على أنقاض منزلها المدمر في حي عبسان شرق مدينة غزة.   فعقب الإعلان عن الهدنة قبل 4 أيام، اتجهت تغريد مشيا من مدرسة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في خان يونس صوب منزلها في حي عبسان، لتجد المنزل مدمرا تدميرا كاملا، لكنها أصرت على العيش فيه ولا تبالي بالدمار المحيط به.   شعرت تغريد البالغة من العمر 46 عاما بغصة وقهر بعدما رأت أن 27 عاما أمضتها الأسرة في العمل على إنشاء هذا المنزل ذهبت هباء، ورغم انهيار الجدران وغرق الأثاث تحت الإسمنت، فإن تغريد شعرت براحة نفسية، وبأن روحها...
    تعرض منزل سكني في مخيم للاجئين في رفح جنوبي قطاع غزة إلى قصف إسرائيلي، مما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى. اعلانقصفت الطائرالت الحربية الإسرائيلية صباح الجمعة مخيم الشابورة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وطال القصف منزلا سكنيا في المخيم المكتظ بالسكان، مما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى حسبما أوردت وسائل إعلام محلية. وشوهدت فرق الإسعاف والأهالي وهم يحاولون البحث عن ناجين تحت الركام.المصادر الإضافية • أ ف بشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية استهداف المستشفيات.. جريمة حرب لكن البعض يقول: هناك استثناءات فما هي؟ فيديو: تحت تهديد البنادق الإسرائيلية.. فلسطينيون ينزحون سيرًا على الأقدام وسط ركام مدنهم دراسة جديدة تكشف عن العلاقة بين المبيدات الحشرية وتراجع أعداد الحيوانات المنوية لدى الرجال قصف رفح - معبر رفح إسرائيل حركة حماس...
    هذا هو المشهد العام في غزة الجميلة، قوس قزح يحيط بها بعد يوم ماطر، ويجذبك لتدخل هذه البقعة من الأرض للزيارة أو الإقامة. هنا يمكنك إعداد قهوتك في مطبخ بإطلالة نادرة لا مثيل لها في العالم، حيث تستطيع مشاهدة ما يجري حولك دون الحاجة إلى تلفاز أو هاتف ذكي. اقرأ أيضاً : مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار يدعو إلى هدن إنسانية في غزة وهنا يمكنك أن تضع طاولة وعدداً من الكراسي وتتبادل أطراف الحديث مع الأصدقاء في المنزل المجاور. المنزل مخدوم جيداً فهو يقع أيضاً بين المحال والمتاجر. في منزل آخر في غزة، في غرفة السفرة تحديداً، يمكنك أن تعيش حالة التشويق على أرض الواقع وتتناول طعامك في آن واحد، فضلاً عن سماع صوت الرصاص الحي من كل حدب...
    يحاول سكان منطقة سكنية في مخيم جباليا شمال قطاع غزة العثور على ناجين وسط الأنقاض بعد الغارات الجوية الإسرائيلية التي دمرت 12 منزلا هناك و تسببت في مقتل 31 فلسطينيا ووقوع إصابات. اعلانقتل عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون جراء غارات جوية إسرائيلية دمرت 12 منزلا بالأرض في وقت متأخر من يوم الاثنين، شمال قطاع غزة.وذكر التلفزيون الفلسطيني الرسمي عبر تطبيق "تلغرام" أنه "تم انتشال عشرات الشهداء، وتدمير 12 منزلا بشكل كامل من جرّاءِ الغارات الجوية الإسرائيلية على منطقة نادي خدمات جباليا". وأضافت أنه "تم انتشال 31 شهيدا حتى هذه اللحظة".الصور التي شاركتها القناة على تطبيق تلغرام تظهر، حسبما تقول، آثار الغارات الإسرائيلية، مع سقوط ضحايا وجرحى في منطقة سكنية داخل نادي خدمات جباليا.شاهد: "مجزرة" جديدة في جباليا بعد قصف نفذه الجيش...
    "الفجر" تنشر صورا لحظة البحث عن الناجين من بين الركام جراء قصف الاحتلال (فلسطين اليوم).. حصلت بوابة الفجر الإلكترونية، على صور لحظة البحث عن الناجين من بين الركام جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة، مساء اليوم. لحظة البحث عن الناجين من بين الركام جراء قصف الاحتلال لحظة البحث عن الناجين من بين الركام جراء قصف الاحتلال- لحظة البحث عن الناجين من بين الركام جراء قصف الاحتلال-- لحظة البحث عن الناجين من بين الركام جراء قصف الاحتلال. لحظة البحث عن الناجين من بين الركام جراء قصف الاحتلال--- فلسطين اليوم.. هل تشكل حماس تهديدا مباشرا على أمريكا؟ (اعرف التفاصيل)وقال سامويل وربيرج، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الولايات المتحدة ليس لها حدود مباشرة مع قطاع غزة، وأن حركة "حماس" لا تشكل...
    تمضي الدقائق ثقيلة، روحي هناك، وقلبي يخفق من الألم، لا تسألني عن التفاصيل، فالمشهد أكثر وضوحًا ولا تحدثني عن القانون الدولي أو الإنسانية، إن لم تكن متواطئًا فأنت صامت. هل تعرف معنى الصمت، بينما الدماء من حولك تتدفق، جثامين ملقاة في الشوارع، تنشها الكلاب. أكثر من مائة جثة في مستشفى الشفاء تطلب الدفن ولا مجيب. الحصار يطبق من كل اتجاه، الرصاص ينتظر كل من يفكر في التحرك خارج الدائرة الحمراء.طفلة صغيرة، تتصدر المشهد تبحث عن جثامين أسرتها.. الأكفان لم تعد تكفي، والمقابر الجماعية تملأ الشوارع والحقول والميادين، اتفقوا سويًا على إبادة شعب ودفنه على الهواء مباشرة.. .!!أطفالنا يهيمون على الوجوه، تلاحقهم الصواريخ وطلقات الدبابات، تحولهم إلى أشلاء، بينما نحن نتابع المشهد أمام الشاشات، وكأننا نتابع أحداث فيلم هوليودي جديد.لم تعد...
    وفي ظل شح الإمكانات والموارد البشرية ومع استهداف الاحتلال لعشرات المنازل يوميا، فإن رجال الدفاع المدني يستخدمون وسائل بدائية وذاتية في رفع الركام، إذ يستخدمون معدات يسيرة ويرفعون بأيديهم حطام المنازل، وعند كل ركام لا بد أن تسمع أحد رجال الدفاع المدني يصرخ من بين الركام "هل هناك أحد يسمعني؟" على أمل الوصول إلى ناج وإنقاذ حياته في سباق مع الزمن يزيد من صعوبته شح الإمكانات. 21/10/2023مقاطع حول هذه القصةضمت 20 قافلة.. كاميرا الجزيرة تواكب أول قافلة مساعدات لغزة من معبر رفح حتى مقر الأونرواplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15قصف إسرائيلي يستهدف بلدتين جنوب لبنانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 27 seconds 01:27كاميرا الجزيرة ترصد أوضاع أول مخيم تقيمه الأونروا في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53الجزيرة ترصد آثار العدوان...
    تناقل نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد توثق اللحظات المؤلمة التي يشهدها قطاع غزة في اليوم الرابع من الغارات التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدن القطاع. ونشرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة مقطع فيديو للمسعف رامي علي الذي انهار باكيا بعد نقله مجموعة من أطفال شهداء سقطوا إثر قصف استهدف مخيم جباليا شمال شرقي مدينة غزة. ونقلت الجمعية عن رامي قوله "تذكرت أطفالي حينها ولم أتحمل المشهد الذي أمامي". وأظهرت مشاهد نشرها صحفيون فلسطينيون طفلة وهي تسد أذنيها بشدة وجسمها مغطى بالغبار عقب انتشالها من تحت الركام. وبدت الطفلة شاخصة بين ذراعي أحد أقاربها من هول الصدمة التي مرت بها جراء القصف الإسرائيلي. View this post on Instagram A post shared by فايز قريقع |Faiz Osama...
    المناطق_متابعاتبدأت القصص الإنسانية المؤثرة جراء الزلزال الأعنف الذي ضرب المغرب منذ عقود، تخرج من بين الركام، وإحدى تلك القصص المؤلمة وثقها مقطع فيديو تداوله المغاربة على نطاق واسع يظهر أما تبحث عن أبنائها تحت الأنقاض.وطالبت السيدة المغربية قائلة: “ترحموا على أولادي”.أخبار قد تهمك ملك المغرب يعلن الحداد الوطني 3 أيام على أرواح ضحايا الزلزال 9 سبتمبر 2023 - 8:58 مساءً بسبب الزلزال.. الجزائر تفتح أجواءها مع المغرب وتضع إمكانياتها تحت طلبه 9 سبتمبر 2023 - 8:15 مساءًرسالة هذه السيدة لامست قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي ولاقت تفاعلا كبيرا.سيدة تبحث عن أبنائها بين الركام وتطلب: "ترحموا على أولادي"#العربية #زلزال_في_المغرب pic.twitter.com/EhdM4VCLdG— العربية (@AlArabiya) September 9, 2023وضرب الزلزال المدمر عدة مناطق في المغرب، هي الحوْز، ومرّاكْش، ووَرْزازات، وأزيلال، وشيشاوة وتارودانت.وخلّف الزلزال وفق آخر التصريحات الرسمية...
    ========== نعم..شاهدتها بين جدارات بيتها المنهارة تنزف دما وشفتاها بالشهادة تتحركان. نحن أمة صابرة ومحتسبة ...مؤمنة وصادقة في إيمانها.. راضية بالقسمة والنصيب وبالقليل القليل من متع الحياة ...ورغم ذلك فنحن محسودون ومستهدفون وبلادنا منهوبة وكرامتها مهدورة وحقها ضائع والقادة عندنا يتناطحون ويتقاتلون ولاتهمهم الضحايا. مشهد لن تنساه ذاكرتي المترعة بفظائع الحرب اللعينة ..ولن يتكرر بذات التجلي والايمان والصبر والتوكل علي الله الواحد الأحد. فقد شاهدت ، عبر الوسائط، منظرا ينفطر له القلب وتختلج معه النفس الملتاعه ، مكسورة الخاطر.. طفلة في سن الثانية عشرة من عمرها تحتضر بين ركام بيتها وهي تنزف دما من رأسها وجسمها النحيف، بواسطة قذيفة طائشة أخطأت المكان لتصيب بيتهم تعيس الحظ من كل البيوت. شاهدتها وهي ممدة علي سرير بلدي متهالك بجسمها النحيل وهي تحاول...
۱