البحر مضطرب.. طرق لمواجهة الدوامة والتيار أثناء السباحة أي خدمة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أي خدمة، البحر مضطرب طرق لمواجهة الدوامة والتيار أثناء السباحة،حذرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، من استمرار اضطراب حركة الملاحة البحرية على مسطح .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر البحر مضطرب.. طرق لمواجهة الدوامة والتيار أثناء السباحة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حذرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، من استمرار اضطراب حركة الملاحة البحرية على مسطح البحر المتوسط على شواطئ مطروح والضبعة والعلمين والإسكندرية وبلطيم ودمياط، إذ توقعوا أن يصل ارتفاع الأمواج من 2.5 إلى 3.5 متر، لذا نصحت المصطافين بتوخي الحيطة والحذر.
كيفية النجاة من التيار الساحبورفعت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف، الراية الحمراء على الشواطئ، محذرة من حالة اضطراب البحر وارتفاع الأمواج، وذكرت أنه في هذه الحالة يزداد نشاط التيار الساحب المعروف بـ«الدوامة»، لذا نصحت المطافين باتباع الإرشادات التالية للنجاة من التيار الساحب.
- حافظ على ثباتك واسترخائك، وعدم الخوف لكي تحسن التصرف.
- عدم مواجهة التيار والسباحة باتجاه موازي للشاطئ.
- الطفو والاسترخاء على المياه، حتى توقف التيارات الشديدة.
- الاستغاثة برجال الإنقاذ مع الحفاظ على هدوءك.
نصائح للحماية من الغرق أثناء اضطراب البحرونصح الاتحاد المصري للغوص والإنقاذ، المصطافين، باتباع تعليماته لتجنب مخاطر حالة البحر المضطربة، والحفاظ على أنفسهم من الغرف، ومحاولة مساعد الأشخاص المعرضين للخطر بالنسبة لمن يجيد السباحة، والتي جاءت على النحو التالي:
- السباحة بالمناطق الموجود بها منقذون، واتباع تعليماتهم.
- عدم نزول مياه البحر أثناء ارتفاع الأمواج لمن لا يجيد السباحة، أو معه على الأقل صديق ومرافق يجيد السباحة.
- ارتدِ سترة النجاة واللايف جاكيت إذا كنت تجيد السباحة.
- تعلم مهارات إنقاذ نفسك أو غيرك.
- راقب أطفالك جيدا أثناء نزولهم البحر.
- لا تستخدم أطواق النجاة مع الأمواج العالية لأنها قد تسحبك إلى داخل البحر.
- لا تقفز من أماكن عالية.
- في حال وجدت شخصا في خطر ولا تستطيع مساعدته اطلب المنقذين أو اتصل بالإسعاف على رقم 123 عند اللزوم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جراحة بريطانية: حروق الحرب في غزة يصعب النجاة منها / فيديو
#سواليف
قالت #جراحة_بريطانية جاءت ضمن بعثة طبية إلى مستشفى في قطاع #غزة، إن #الحروق التي يصاب بها المواطنون في غزة بفعل #الصواريخ_الإسرائيلية يصعب النجاة منها حتى في أكثر المستشفيات الأوروبية تطوراً.
وأكدت فيكتوريا روز التي تقيم في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة أنها “لم أر في حياتي هذا العدد من #الإصابات الناجمة عن #الانفجارات، ولم أر في حياتي هذا العدد من الإصابات في غزة”.
مقالات ذات صلة الفلك الدولي ينشر أول صورة لهلال شهر ذي الحجة 2025/05/27#غزة_تحت_القصف #غزة_تُباد
الجرّاحة البريطانية “فيكتوريا روز”المتطوعة للعمل في مجمع ناصر الطبي تكشف عن الوضع الكارثي للقطاع الصحي في غزة وسط استمرار قصف الاحتلال …..وعن بعض الحوادث التي مرت عليها اثناء عملها .. pic.twitter.com/9VFdTTkzwg
وكانت روز زارت غزة سابقاً للعمل. وأكدت أنها رأت الكثير من الحروق الشديدة وهي إصابات شائعة لدى الأشخاص الذين تعرضوا لانفجار. وقالت من جناح الأطفال في مستشفى ناصر: “نرى هذه الإصابات لدى أطفال صغار جداً أيضاً”.
وأكدت روز أن الحروق الكبيرة التي شاهدتها في زيارتها “يصعب النجاة منها حتى في الدول الغربية حيث لا توجد حروب ولدينا مستشفيات تعمل وجميع المستلزمات الطبية في متناول أيدينا”، مشيرة إلى أن “معظم هذه الحروق ستؤدي إلى الوفاة”.
وشرحت الجراحة أن النوع الآخر من الإصابات الناجمة عن الانفجارات يحدث عندما “يتحرك كل ما حولك بقوة هائلة نتيجة الانفجار، فيقذف بقوة هائلة ما يصيب المدنيين ويسبّب جروحاً عميقة”. بحسب روز، فإنّ الضحايا غالباً ما يصابون ببتر جزئي أو كامل في القصف، ولأنهم يعيشون في خيام، فإنهم يصلون إلى المستشفى وقد تراكمت على جروحهم كميات كبيرة من التراب.
الطبيبة البريطانية المتطوعة في مستشفيات قطاع غزة فيكتوريا روز تصف الوضع الإنساني الحالي في القطاع بأنه الأكثر سوءًا مقارنة بالزيارات السابقة التي أجرتها إلى المنطقة pic.twitter.com/1G2Wt2gtfM
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) May 26, 2025وتابعت: “أول ما نقوم به هو محاولة تنظيف الجروح، ثم محاولة تغطيتها وإنقاذ أكبر قدر ممكن من أجزاء الجسم”، مبنة أنّ هذه التحديات تتفاقم بسبب تناقص عدد المرافق الطبية العاملة في غزة، بما في ذلك مستشفى ناصر.
وأشارت إلى أن القصف الإسرائيلي دمر أحد أقسام المستشفى في الطابق الثاني، وفي الطابق الرابع أيضاً دمر قسم الحروق.
وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، قد أفاد، الأسبوع الماضي، بأنّ “94% من مستشفيات غزة تضررت أو دمرت، ونصفها لم يعد يعمل”. وأكدت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، نفاد غالبية مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة، إلى جانب 42% من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم.
وقالت حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، في تصريحات صحافية في جنيف: “بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64% من المعدات الطبية، و43% من الأدوية الأساسية و42% من اللقاحات”.
وأوضحت أن 51 شاحنة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية تنتظر على حدود غزة، ولم تحصل بعد على تصريح لدخول القطاع.
وأضافت بلخي “هل يمكن أن تتخيل جراحاً يعالج كسراً في العظم دون تخدير؟ المحاليل الوريدية والإبر والضمادات غير متوفرة بالكم المطلوب”، مضيفة أن الأدوية الأساسية مثل المضادات الحيوية ومسكنات الألم وأدوية الأمراض المزمنة شحيحة.