• زكيه صالح محمد المكيمي، 87 عاماً، (شيعت)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 50623326، 99667079، نساء: عبدالله المبارك، قطعة 7، شارع 717، منزل 37، تلفون: 99060094.
• أماني علي عبدالله الخميس، زوجة/محمد شايع أحمد منصور، 75 عاماً، (شيعت)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99089333، نساء: بيان، قطعة 5، شارع 4، منزل 18، تلفون: 50213321.
• خلف أيوب يوسف القلاف، 90 عاماً، (شيع)، رجال: مسجد البحارنة، الدعية، تلفون: 99640949، 97970722، نساء: سلوى، قطعة 8، شارع 5، منزل 29، تلفون: 99655834.
• جابر عبدالله سعد الجابر، 71 عاماً، (شيع)، رجال: أبوحليفة، ديوان الجابر، الطريق الساحلي، تلفون: 50501000، 66672111، نساء: أبوحليفة، قطعة 2، الطريق الساحلي، منزل 27، تلفون: 99758357.
• عبدالرحمن عبدالعزيز سعود الدويسان، 77 عاما، (شيع)، الشامية، قطعة 2، شارع 25، منزل 5، تلفون: 99900914، 99066082.
• سعيد فلاح سعيد الهطلاني، 71 عاما،ً (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون: 99333178.
• محمد بندر مسلم الديحاني، 68 عاماً، (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون: 55155198.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
نجل مكتشف مقبرة توت عنخ آمون: افتتاح المتحف الكبير فرصة لعرض مقتنيات الملك
قال نوبي حسين عبد الرسول، نجل مكتشف مقبرة الملك توت عنخ آمون، إن والده كان عنده 12 سنة وقت الاكتشاف في سنة 1922، وكان لديه شغف بالآثار منذ الصغر، مضيفًا أن اكتشاف الدرج والسلم المؤدي إلى المقبرة جاء بعد حادثة بسيطة عندما وقعت المياه على أول حفرة، ليكتشفها لاحقًا مع العالم البريطاني هوارد كارتر.
وأوضح “نوبي”، خلال مداخلة عبر الإنترنت على شاشة “إكسترا نيوز”، أن كارتر، الذي كان في البداية رسامًا للمناظر السياحية، تقابل بالصدفة مع اللورد كارنارف الذي أشار له بوجود المقبرة، ومن ثم ساعد والد نوبي وجميع العاملين في اكتشافها.
وأضاف أن كارتر أصبح لاحقًا رئيسًا للآثار المصرية، رغم أنه لم يكن مشهورًا في البداية، وأن والده ساهم بشكل كبير في دعم جميع البعثات الأثرية المصرية، وليس بعثة كارتر فقط.
وأشار إلى أن الصور التذكارية التي التقطها والده داخل المقبرة، مثل ارتداء قلادة فرعونية، لا تزال محفوظة، وأن افتتاح المتحف المصري الكبير سيكون فرصة لإعادة إبراز دوره التاريخي ولعرض مقتنيات الملك توت عنخ آمون بالكامل لأول مرة بشكل حديث ومتكامل، مشددًا على أهمية إشراك الشباب المصري في اكتشاف وحماية آثار بلدهم، معتبرًا ذلك استمرارًا لإرث والده التاريخي.