مناشدة إنسانية عاجلة جداً الى من يهمهم الأمر
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مناشدة إنسانية عاجلة جداً الى من يهمهم الأمر، مناشدة إنسانية عاجل ة جداً الى من يهمهم الأمرالاربعاء 12 يوليو 2023 الساعة 23 37 11 الامناء نت خاص الصورة مؤلمة تؤكد .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مناشدة إنسانية عاجل ة جداً الى من يهمهم الأمر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مناشدة إنسانية عاجلة جداً الى من يهمهم الأمر
الاربعاء 12 يوليو 2023 - الساعة:23:37:11 (الامناء نت / خاص:)
الصورة مؤلمة تؤكد الحالة الصحية المتدهورة والمعاناة التي يعيشها منذ سنوات وهو طريح الفراش لا يقوى على الحركة او توفير إحتياجاته الضرورية من الأدوية وتأمين مستلزمات ومتطلبات الحياة المعيشية الكريمة له واسرته.
انقذوا الصديق العزيز الإنسان الجميل الفنان الكبير فضل محمد كريدي ابوعادل الله يحفظه ويشفيه ويُمَتِّعۡهُ موفور الصحة والعافية والسعادة والعمر المديد.
المبدعون الشرفاء يتألمون، يعانون بصمت، ويتساقطون الماً وكَمَداً وَقَهْراً وحَسْرَةً، ضحايا الإهمال والتهميش، والنسيان، والنكران، والجحود، في هذا الزمن الردئ، زمن الإنتهازية، والتسلق، والنفاق وموت الضمائر، وإنعدام الوفاء .
ثقتي عظيمة بالله ثم في إهتمامكم وتفهمكم وتجاوبكم السريع لإنقاذه.
00967774424774
☝للإتصال هذا رقم تلفون ولده عادل
التمس من جميع الأصدقاء مشاركة النشر عبر مواقع التواصل لَعَلَّ المناشدة يكون لها تأثيراً وصدى لدى من يهمهم الأمر .
وٱللَّهُ وَلِيُّ التوفيق ...
معروف سالم بامرحول
صحفي إعلامي تلفزيوني
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
4 خطوات عاجلة يجب اتخاذها من أجل أطفال غزة
منذ أكثر من شهرين من الإغلاق المطبق على قطاع غزة، يستمرّ الاحتلال الإسرائيلي في منع إدخال المساعدات إلى أهالي القطاع، حارمًا أكثر من مليونَي إنسان من أبسط مقومات الحياة. فبينما تُلقي الطائرات قنابلها في كل مكان، يُحكم الاحتلال إغلاقه للمعابر، ليجد السكان أنفسهم محاصرين بين الموت العاجل، والمجاعة البطيئة، وفي مقدمتهم الأطفال، والنساء الحوامل، والمرضعات، في انتهاك صارخ لكل الأعراف الإنسانية والقانونية.
غزة قبل الحرب: سوء تغذية مرتفعقبل اندلاع الحرب الأخيرة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، كانت مؤشرات سوء التغذية بين الأطفال والنساء الحوامل في غزة مرتفعة، فوَفق تقارير أممية، بلغت نسبة سوء التغذية المزمن لدى الأطفال دون سن الخامسة حوالي 10 إلى 11%، بينما لا تتجاوز هذه النسبة 2% لدى دولة الاحتلال، و7% في المعدل العالمي.
ونسبة الهزال الحاد بين الأطفال بلغت 0.8%، وهي أعلى من المعدل لدى الاحتلال البالغ 0.5%، أما نسبة فقر الدم بين النساء الحوامل، فتجاوزت 35% في غزة، مقارنة بـ 14% في دولة الاحتلال. ورغم أن نحو 68% من الأسر كانت تعاني من انعدام الأمن الغذائي، فإن تدخلات المنظمات الدولية ساعدت في تأمين جزء من احتياجات الأطفال والحوامل التغذوية، خاصة عبر برامج التغذية المدرسية، بينما ظلت إسرائيل تمارس القيود المشددة على إدخال المواد الغذائية، خاصة تلك الضرورية لتغذية الأم والطفل.
إعلان أثناء الحرب: انهيار منظومة التغذية العلاجيةمنذ بداية الحرب، تعرّضت منظومة التغذية العلاجية والتكميلية في قطاع غزة لانهيار شامل. يُظهر تقرير مجموعة التغذية في غزة لشهر يناير/ كانون الثاني 2025 أرقامًا مروعة: أكثر من 15% من الأطفال دون الخامسة يعانون من الهزال الحاد، و90% منهم لا يحصلون على الحد الأدنى من التنوع الغذائي. كما ارتفعت معدلات فقر الدم بين الأطفال إلى 77%.
ومع الإغلاق التام للمعابر، أظهرت بيانات الجهات الصحية في غزة أن أكثر من 70 ألف طفل أُدخلوا إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية الحاد، وأن 60 ألف طفل دون سن الخامسة يعانون من نقص شديد في العناصر الغذائية الأساسية دون تلقي أي علاج.
الأطفال اليوم يواجهون خطر الموت جوعًا، فقد توفي منهم ما يزيد عن 53 طفلًا جوعًا، ويُقدر عدد الذين يعانون من الجوع بأكثر من 1.1 مليون طفل.
إلى جانب ذلك، تشير الإحصاءات المحدثة إلى أن ما لا يقل عن 18.000 طفل استُشهدوا منذ بدء العدوان، بينهم مئات الرضّع، كما استُشهدت أكثر من 830 سيدة حاملًا ومرضعًا؛ نتيجة القصف المباشر، أو بسبب نقص الرعاية الصحية والغذائية.
أما النساء الحوامل والمرضعات الباقيات على قيد الحياة، فقد وصل عددهن إلى أكثر من 150 ألف سيدة يواجهن خطر الموت أو الولادة المبكرة أو الإجهاض؛ بسبب نقص المناعة وسوء التغذية. وقد سُجلت زيادة بنسبة 300% في حالات الإجهاض، كما أن نسبة تشوهات الأجنة بلغت 25%؛ نتيجة للتعرض للغازات السامة والنقص الحاد في الغذاء والمكملات.
ولا يزال الاحتلال يمنع إدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية منذ أكثر من شهرين. تشير البيانات إلى أن العجز في الغذاء العلاجي للأطفال والحوامل والمرضعات يتجاوز 95%، بينما تغيب أي شحنات أو تدخلات دولية ملموسة رغم النداءات الإنسانية المتكررة. هذا الواقع جعل كل محاولة لإنقاذ الأطفال وحديثي الولادة بلا جدوى، في ظل نقص حاد في الحليب المخصص لهم، وعدم توفر أي وسيلة للكشف المبكر عن حالات سوء التغذية أو تشوهات الأجنة.
إعلان التجويع انتهاك صارخ للقانون الدولييمثل هذا الوضع انتهاكًا فاضحًا للمعايير الإنسانية الدولية، وعلى رأسها اتفاقية منع الإبادة الجماعية لعام 1948، واتفاقيات جنيف، التي تحظر استخدام الجوع كوسيلة حرب، واتفاقية حقوق الطفل التي تؤكد على حق الطفل في الغذاء والرعاية الصحية. كما أن هذا الحصار يشكّل خرقًا للمادة 25 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تضمن حقّ كل إنسان في الغذاء الكافي والصحة، خصوصًا للنساء الحوامل والمرضعات والأطفال.
عواقب طويلة الأمد تهدد الأجيالالجوع في غزة لا يقتل فقط، بل يترك آثارًا بعيدة المدى. الأطفال الذين ينجون من هذه المجاعة سيعانون من تأخر في النمو الجسدي والعقلي، وانتشار التقزم وفقر الدم، فغياب التغذية السليمة في المراحل المبكرة من حياة الطفل، يقوّض قدراته المستقبلية، ويخلق فجوة تنموية لا يمكن تعويضها. والنساء الحوامل اللواتي يُحرمن من الغذاء والمكملات يلدن أجيالًا ضعيفة صحيًا وجسديًا، مع ارتفاع نسبة التشوه في الأجنة والولادة المبكرة والإجهاض.
ما الذي يمكن فعله الآن؟أمام هذه المأساة، هناك خطوات يمكن اتخاذها على الفور:
دوليًا: يقع على عاتق الأمم المتحدة تأمين ممر إنساني دائم، وعلى منظمة التعاون الإسلامي قيادة تحرك قانوني جماعي. كما يجب على جامعة الدول العربية إنشاء صندوق طارئ لدعم التغذية، ويجب على مجلس حقوق الإنسان والمحكمة الجنائية الدولية محاسبة الاحتلال على جريمة تجويع الأطفال والنساء. إسعافيًا: تشغيل المطابخ المجتمعية، وتوزيع الحليب والمكملات المتوفرة على الأطفال والحوامل، وتفعيل الزراعة المنزلية، وتوزيع ما تبقى من الموارد بإشراف صحي دقيق. إغاثيًا: ينبغي تجهيز شحنات غذائية عاجلة تتضمن حليب الأطفال، وأغذية علاجية جاهزة، ومكملات للحوامل والمرضعات، مع عيادات متنقلة للرعاية. إنعاشيًا: إعداد خطة إنقاذ وطنية لإعادة بناء منظومة الغذاء: من الزراعة المستدامة إلى دعم المخابز، وتوفير الغذاء المدرسي والتطعيمات والمكملات الغذائية. إعلانفي غزة، الجوع يفتك بالأطفال والحوامل والمرضعات أمام مرأى العالم. هذه ليست مجرّد أزمة غذاء، بل هي جريمة مكتملة الأركان تُرتكب بصمت. لا بد من تحرك عاجل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. فكل تأخير هو موت جديد لطفل بريء، أو أم حملت حُلم الحياة ولم تجد من يمنحها غذاء البقاء.
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
aj-logoaj-logoaj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline