اليونيسيف تستنكر مقتل طفل في أربيل
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أعلنت منظمة الطفولة العالمية، "اليونيسيف"، اليوم الثلاثاء، عن استنكارها لمقتل طفل يبلغ من العمر 11 عاما جراء القصف الإيراني لاربيل. وقالت المنظمة في منشور على منصة "X"، تابعته السومرية نيوز، انه "اليونيسيف تعبر عن صدمتها إزاء مقتل طفل يبلغ من العمر اا عامًا في الهجوم الذي وقع في أربيل، في إقليم كردستان العراق".
وأضافت: "تدين اليونيسيف جميع أعمال العنف ضد الأطفال وتحزن مع العائلة ازاء مقتل طفلهم وتتمنى الشفاء العاجل للمصابين".
UNICEF is shocked at the killing of at least one 11-month-old child in an attack in #Erbil, in the Kurdistan Region of Iraq. UNICEF condemns all acts of violence against children & joins the family in mourning the killing of their child & wishes a speedy recovery to those injured pic.twitter.com/cZsE0IZLe8
— UNICEF Iraq - يونيسف العراق (@UNICEFiraq) January 16, 2024وشهدت مناطق مختلفة من إقليم كردستان مساء امس الاثنين، ضربات صاروخية بصواريخ باليستية وطيرات مسيرة، تبناها الحرس الثوري الإيراني، مشيرا الى انه ضرب "مقر تجسس" إسرائيليا في شمال العراق، فضلا عن أماكن تأوي "إرهابيين" لهم صلة بانفجار كرمان، بحسب قول الحرس الثوري، فيما قتل أربعة أشخاص وأصيب ستة آخرون في الهجوم.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة والثروة السمكية تستنكر جريمة البحرية الإريترية بحق صيادين يمنيين
الثورة نت/..
أدانت وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الجريمة التي ارتكبتها البحرية الإريترية بحق صيادين يمنيين في المياه الإقليمية.
وأوضحت الوزارة في بيان، أن زورقاً حربياً تابعا للبحرية الإريترية أطلق النار بشكل مباشر على قارب صيد يمني نوع “جلبه” كان على متنه 31 صياداً، ما أدى إلى استشهاد اثنين منهم وإصابة ثالث بجروح خطيرة، قبل أن يتم اقتيادهم إلى المياه الإريترية واحتجازهم لساعات، ونهب ممتلكاتهم ومعداتهم الخاصة بالصيد.. معتبرة هذه الجريمة انتهاكاً صارخاً وجريمة مكتملة الأركان.
وعبّرت عن استنكارها الشديد لهذا العمل العدواني.. مشيرة إلى أن الصمت الدولي المتكرر تجاه الجرائم التي تُرتكب بحق الصيادين اليمنيين يشجع على المزيد من التمادي في الانتهاكات، ويمثل تواطؤا غير مبرر مع الجهات المعتدية.
وأكدت أن هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من الاعتداءات المتكررة التي تستهدف الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر، في ظل غياب أي رادع قانوني أو إنساني، وغياب الضمانات الدولية لحمايتهم أثناء مزاولتهم لمهنة الاصطياد.
وطالبت الوزارة بفتح تحقيق دولي عاجل، وإدانة واضحة من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية لهذه الجريمة.. داعية إلى تحرك عاجل لحماية الصيادين اليمنيين من هذه الانتهاكات الجسيمة التي تتنافى مع كافة الأعراف والمواثيق الدولية.
هذا وقد وصل جثمانا الشهيدين والصياد المصاب إلى ميناء الاصطياد السمكي في محافظة الحديدة، حيث استقبلهم عدد من المسؤولين وأهالي الضحايا، الذين عبّروا عن إدانتهم واستنكارهم الشديد للجريمة.