فيلم «الملكة» يحقق المركز السابع بدور العرض السينمائي في ثاني أيام عرضه
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
شهدت دور العرض السينمائية، خلال هذا الأسبوع، طرح عدد آخر من الأفلام، لتنضم الى المنافسة في شباك التذاكر، وكان من بينها «الملكة»، الذي تقدمه هالة صدقي، بجانب مجموعة من الفنانين.
الملكة في المركز السابعلكن منذ اليوم الأول من عرضه، يشهد فيلم الملكة ضعفا في الإيرادات، حسبما كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، قائلا إنه جاء في المركز السابع يوم أمس الخميس؛ إذ حقق إيرادات بلغت 72 ألف جنيه فقط لا غير.
وفيلم «الملكة» يشارك فيه عدد من الفنانين، من بينهم هالة صدقي ورانيا يوسف ودينا وباسم سمرة ومحمد رضوان وكريم عفيفي وعارفة عبد الرسول، وانتصار وشيرين رضا ومحمد محمود، وعدد آخر من الفنانين، من تأليف هشام هلال وأحمد رمزي وإخراج سامح عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الملكة افلام هالة صدقي
إقرأ أيضاً:
تامر فرج يروّج لمسرحيته الجديدة "يوم أن قتلوا الغناء".. عودة قوية للمسرح الجاد بمشاركة جميل عزيز وتأليف محمود جمال حديني
في خطوة فنية مميزة، روّج الفنان تامر فرج عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي لعمله المسرحي الجديد بعنوان "يوم أن قتلوا الغناء"، وهو عرض مسرحي يعيد الجمهور إلى أجواء المسرح الجاد والرسائل الهادفة، ويجمع بين الأداء الرفيع والرؤية الإخراجية المميزة.
المسرحية من بطولة النجم تامر فرج، الذي يعود بها إلى خشبة المسرح بقوة، إلى جانب الفنان القدير جميل عزيز، في تعاون تمثيلي يُنتظر أن يحقق صدى كبيرًا لما يمتلكه كل منهما من خبرة وتميز في الأداء، خاصة في الأدوار المركّبة ذات البعد الفلسفي والإنساني.
العمل من تأليف الكاتب محمود جمال حديني، صاحب الرؤية الفكرية العميقة، والنصوص التي تمزج بين الرمزية والدراما الاجتماعية، ومن إخراج Michael Noshy، الذي يُعد من أبرز المخرجين المسرحيين الذين يجمعون بين البصمة البصرية والإيقاع الدرامي المتزن.
ويحمل العرض المسرحي عنوانًا مثيرًا للجدل: "يوم أن قتلوا الغناء"، وهو ما يعكس طبيعة النص الذي يناقش الصراع الأزلي بين صوت الروح والنغم من جهة، وبين أدوات القمع والصمت من جهة أخرى.
ومن المنتظر أن يُثير العمل الكثير من التساؤلات حول الفن، دوره، وقيمته في مجتمعاتنا المعاصرة.
تامر فرج عبّر في منشوره الترويجي عن سعادته الغامرة بهذا المشروع الفني، مؤكدًا أنه عمل مختلف واستثنائي في مسيرته،
ويُعد هذا العرض عودة جديدة لتامر فرج إلى المسرح بعد غيابه الفترة الماضية لانشغاله بالأعمال الدرامية، إلا أنه وكعادته يصر على أن المسرح هو بيته الأول، والمكان الذي يشعر فيه بأنه يقدم فنه بشكل نقي وقوي.
يُذكر أن المسرحية ستُعرض قريبًا في أحد المسارح الكبرى بالقاهرة، على أن يتم الإعلان عن مواعيد العروض وأسعار التذاكر خلال الأيام القليلة المقبلة، وسط توقعات بإقبال جماهيري واسع، خاصة من عشاق المسرح الجاد.
وينتظر الجمهور هذا العمل بشغف، نظرًا لتكامل عناصره: نص فلسفي عميق، إخراج محترف، وتمثيل رفيع المستوى، وهو ما يرفع سقف التوقعات تجاه هذا العرض الذي قد يشكل علامة فارقة في الموسم المسرحي الجديد.