صحافة العرب:
2025-11-16@02:34:01 GMT

- نيمار: بـ"حب" أو بدونه.. سأبقى في باريس

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

- نيمار: بـ'حب' أو بدونه.. سأبقى في باريس

شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن نيمار بـ حب أو بدونه سأبقى في باريس، أكد نجم كرة القدم البرازيلي نيمار رغبته في البقاء مع ناديه الحالي باريس سان جيرمان الفرنسي وفي صفوف منتخب بلاده بعد الشائعات التي تحدثت عن .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نيمار: بـ"حب" أو بدونه.

. سأبقى في باريس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نيمار: بـ"حب" أو بدونه.. سأبقى في باريس

أكد نجم كرة القدم البرازيلي نيمار رغبته في البقاء مع ناديه الحالي باريس سان جيرمان الفرنسي وفي صفوف منتخب بلاده بعد الشائعات التي تحدثت عن إمكانية رحيله عن فريقه وبعد الشك الذي أثاره عقب خروج البرازيل من ربع نهائي مونديال قطر على يد كرواتيا حول مصيره مع السيليساو.

وقال نيمار في مقابلة مع الصحافي الرياضي البرازيلي الشهير كاسيميرو ميغيل على شبكة "يوتيوب: آمل في البقاء في باريس سان جيرمان هذا الموسم، لدي عقده معه ولم يتحدث معي أي مسؤول حتى الآن بشأن الانتقال المحتمل إلى فريق آخر.

وأضاف النجم البرازيلي: أنا هادئ على الرغم من الود المفقود بيني وبين أنصار النادي. سأكون متواجدا هنا مع حب أو من دونه.

وشهدت سوق الانتقالات الشتوية شائعات تناولت إمكانية رحيل نيمار (31 عاما) عن باريس سان جيرمان بسبب إصاباته المتكررة من جهة واعادة بناء فريق العاصمة الفرنسية من جهة ثانية بإشراف المدرب الجديد الإسباني لويس إنريكي.

وغاب نيمار عن الملاعب منذ فبراير الماضي بعد خضوعه لعملية جراحية في كاحله وعاود التدريبات الفردية في الأيام الأخيرة ومن المتوقع أن يشارك في التدريبات الجماعية هذا الأسبوع.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باریس سان جیرمان

إقرأ أيضاً:

فرنسا تحيي الذكرى العاشرة لهجمات باريس

تحيي فرنسا اليوم الخميس الذكرى العاشرة لهجمات 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2015 التي شهدت سلسلة من اعتداءات دامية هزّت العاصمة باريس وأودت بحياة 132 شخصا وأصابت أكثر من 350 آخرين.

وتعتبر هذه هجمات هي الأكثر دموية على الأراضي الفرنسية منذ الحرب العالمية الثانية، وقد دفعت فرنسا إلى اتخاذ تدابير أمنية طارئة أصبح كثير منها الآن جزءا من قانون البلاد.

ورغم مرور عقد من الزمن على تلك الأحداث، فإن آثارها النفسية والسياسية والأمنية لا تزال حاضرة في ذاكرة الفرنسيين.

وقد استهدفت سلسلة هجمات -الجمعة 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2015- ستة مواقع في العاصمة الفرنسية.

ووقعت التفجيرات قرب ملعب فرنسا الدولي في الضاحية الشمالية لباريس، وفي الشرق الباريسي حيث توجد حانات مشهورة تكتظ عادة بالرواد خلال عطلة نهاية الأسبوع على مقربة من ساحة الجمهورية.

كما تعرض مسرح "باتاكلان" في وسط باريس لهجوم قتل فيه نحو 100 شخص، بينما تعرّض مركز للتسوق قرب باريس لهجوم أيضا.

الرئيس الفرنسي شارك في مراسم إحياء الذكرى (الفرنسية)مراسم وتأبين

وفي هذه الذكرى انطلقت المراسم الرسمية صباحا عند ملعب فرنسا (استاد دو فرانس) شمالي العاصمة، حيث فجّر 3 أشخاص أنفسهم خارج الملعب أثناء مباراة بين منتخبي فرنسا وألمانيا.

وشارك الرئيس إيمانويل ماكرون وكبار المسؤولين الفرنسيين ووزراء سابقون وناجون من الهجمات وأسر الضحايا في الوقوف دقيقة صمت ووضع أكاليل الزهور.

ومن سان دوني انتقل الوفد الرسمي إلى المقاهي والمطاعم التي شهدت إطلاق نار عشوائي في الدائرتين 10 و11 في باريس، قبل أن يختتم الجولة في قاعة باتاكلان التي شهدت أكثر الهجمات دموية.

وفي ساحة الجمهورية، دعت بلدية باريس السكان إلى المشاركة في إحياء الذكرى من خلال إشعال الشموع ووضع الورود وكتابة رسائل تضامن، في مشهد يعيد إلى الأذهان التجمعات الشعبية الحاشدة التي أعقبت الهجمات قبل 10 سنوات.

"لا شيء يبرر الإرهاب" جملة مكتوبة على باقة ورود في ذكرى الهجمات (الفرنسية)حديقة ومتحف

وتزامنت الذكرى هذا العام مع تدشين حديقة تذكارية جديدة في باريس مخصصة لضحايا الهجمات الدامية، في حين يواصل القائمون العمل على إنشاء متحف للذاكرة يُتوقع افتتاحه بين عامي 2029 و2030، وسيضم مئات القطع والصور والوثائق التي قدمتها عائلات الضحايا والناجون.

إعلان

ويرى القائمون على المشروع أن المتحف سيكون "مكانا للحزن والتأمل، لكنه أيضًا مساحة للتعلم حول خطر التطرف العنيف وكيفية مقاومته".

وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية الهجمات التي نفذها 9 أشخاص، وقد قُتل أفراد المجموعة جميعًا باستثناء صلاح عبد السلام الذي اعتُقل بعد أشهر وحُكم عليه بالسجن المؤبد عام 2022.

ودفعت تلك الأحداث فرنسا إلى إعلان حالة الطوارئ التي استمرت عامين، قبل أن تُدمج معظم التدابير الأمنية الاستثنائية في القوانين الدائمة. وعلى الرغم من تراجع "الهجمات الإرهابية" واسعة النطاق في السنوات الأخيرة، تؤكد الأجهزة الفرنسية أن خطر “التطرف الفردي” لا يزال قائما، خصوصا مع نشاط الدعاية المتشددة عبر الإنترنت.

هولاند: الواجب تجاه الضحايا يحتم عدم نسيان شيء (الفرنسية)تراجع وواجبات

ويقول مسؤولون أمنيون إن قدرات تنظيم الدولة على التخطيط لهجمات معقدة داخل فرنسا تراجعت، لكن "الخطر لم يختفِ"، وإن التحدي اليوم هو مواجهة التطرف الرقمي الذي يدفع بعض الشباب إلى العنف دون اتصال مباشر بالتنظيمات.

وفي مقابلات صحفية بمناسبة الذكرى، قال الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند -الذي وقعت الهجمات خلال ولايته- إن "الواجب تجاه الضحايا يحتم عدم نسيان شيء"، وأضاف أن فرنسا "واجهت أحد أسوأ اختباراتها، لكنها أثبتت أن الديمقراطية أقوى من الرعب".

كما تشهد الذكرى هذا العام قرار جمعية "لايف" التي تضم عشرات من ناجي باتاكلان حلّ نفسها، وفق ما أعلن رئيسها، الذي قال إن الناجين "لا يريدون أن يظلوا أسرى دور الضحية بعد 10 سنوات".

ومع حلول المساء، تضاء واجهة برج إيفل بألوان العلم الفرنسي في تقليد سنوي بات رمزًا للصمود الوطني ولذكرى الضحايا.

مقالات مشابهة

  • البقاء للأقوى ولا للأحن؟.. رضوى الشربيني: للأبرد عشان الحنين والقوى بيتجلط
  • باريس سان جيرمان يستهدف فينيسيوس جونيور بصفقة انتقال حر في 2027
  • سيناريو مبابي.. باريس سان جيرمان يخطط لضم نجم ريال مدريد في ميركاتو الشتاء
  • البرازيلي خوان ألفينا مهدد بالرحيل عن الزمالك.. ما القصة؟
  • الدولة الوظيفية بين البقاء والخيانة
  • من الدوري الإنجليزي.. باريس سان جيرمان يتحرك لضم بديل حكيمي
  • بروفيسورة أميركية: معاهدة حظر النووي تنهار ولا سبب يجبر العرب على البقاء فيها
  • فرنسا تُحيي الذكرى العاشرة لهجمات باريس
  • يستحق المدنيون في السودان أكثر من مجرد البقاء على قيد الحياة
  • فرنسا تحيي الذكرى العاشرة لهجمات باريس