النهار أونلاين:
2025-10-28@13:50:42 GMT

هاري وميغان يغيران لقب طفليهما آرتشي وليليبت

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

هاري وميغان يغيران لقب طفليهما آرتشي وليليبت

قرر الابن الأصغر للملك تشارلز الثالث وزوجته ميغان ماركل. تغيير لقب طفليهما آرتشي وليليبت، حسبما ذكرت صحيفة التايمز البريطانية.

وقد استخدم الطفلان، البالغان من العمر 4 أعوام وعامين على التوالي، لقب ساسكس. منذ تتويج الملك تشارلز الثالث في ماي الماضي، بدلاً من لقب ماونتباتن وندسور.

بعد انفصالهما عن آل وندسور في عام 2020، اتخذ هاري وميغان قرارا بعدم استخدام لقب النبالة الخاص بهما بعد الآن.

واستخدم هاري وميغان “ماونتباتن-ويندسور” كلقب لهما. وهو اللقب المخصص منذ عام 1960 لأحفاد الملكة الذين ليسوا من أصحاب السمو الملكي.

ويأتي هذا القرار في الوقت الذي قام فيه الأمير هاري وزوجته بإعادة إطلاق موقعهما الإلكتروني. الذي يجمع جميع أنشطتهما الخيرية والسمعية والبصرية.

وتم استبدال موقع Archewell.com بموقع Sussex.com. الذي يوصف بأنه “مكتب الأمير هاري وميغان، دوق ودوقة ساسكس”.

ويقدم هذا الموقع نصوصًا عن السيرة الذاتية لهاري وميغان بالإضافة إلى روابط لجمعيتهم الخيرية Archewell. التي تم إنشاؤها في عام 2020، والمشاريع الحالية لشركة الإنتاج الخاصة بهم Archewell.

ويعمل الزوجان، اللذان كثرت مشاريعهما السمعية والبصرية في السنوات الأخيرة، على تطوير العديد من المشاريع مع .Netflix بما في ذلك فيلم ومسلسل.

ووقعت ميغان ماركل أيضًا اتفاقية الأسبوع الماضي مع شركة Lemonada Media لإنتاج بودكاست جديد بعد نجاح Archetypes على Spotify.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: هاری ومیغان

إقرأ أيضاً:

فيصل الصباح.. النبيل الذي حمل الأردن في قلبه حتى بعد أن غادرها

صراحة نيو- بقلم: المهندس مدحت الخطيب

في زمنٍ تزدحم فيه الألقاب وتثقلّ فيه المواقف، يبقى بعض الرجال أكبر من المناصب السياسية، وأصدق من العناوين؛ فهم من يصنعون العنوان والزمان والمكان بطيبهم
ومن بين هؤلاء، يسطع أسم معالي الشيخ فيصل الصباح، ابن الكويت الشقيقة، الطيب ذكرها، النبيل الذي عبر إلى قلوب الأردنيين لسنواتٍ بلا استئذان، وجعل من المحبة والأخوّة الصادقة جواز سفره إلى كل بيتٍ في عمّان وإربد والكرك وعجلون والبلقاء والبادية والجنوب والمخيمات ..

منذ أن حلّ سفيرًا لدولة الكويت في الأردن، وحتى غادرها، لم يكن مجرد دبلوماسيٍ يؤدي واجبًا رسميًا، بل كان نَسمةً من الوفاء تهبّ كلما احتاج الناس إلى حضورٍ طيبٍ يُعيد التوازن للروح..
شارك الأردنيين أفراحهم ومناسباتهم، وكان بين الناس لا فوقهم، قريبًا ببساطته، كبيرًا بتواضعه ودماثة أخلاقه، ثابتًا في محبته للأردن، حتى شعرنا كأردنيين كما لو كان ابنًا من أبنائها..

وحتى بعد مغادرته موقعه سفيرًا، ظلّ اسمه يتردّد في المجالس بكل خيرٍ وطيب، وظلّ وجهه حاضرًا في الذاكرة كابتسامةٍ لا تغيب عن كل من تعامل معه..

الشيخ فيصل الصباح كريمُ الأصل، عذبُ السيرة، نقيُّ السريرة، ورث المجد كابرًا عن جابر، وجعل من الأخلاق زاده، ومن الإخلاص طريقه وعنوانه..
لا يملك من يلتقيه إلا أن يحبه ، لأنه ببساطة يمثّل الإنسان كما يجب أن يكون: متواضعًا رغم المكانة والسمو ، وفيًّا رغم البُعد ومشاغل الحياة، صادقًا رغم تبدّل الوجوه والأزمان..

واليوم، وهو يمرّ بفترة علاج، نرفع الأيادي لله في الأردن والكويت معًا بالدعاء له، بأن يمنّ الله عليه بالصحة والعافية، وأن يعود سالمًا غانمًا كما عهدناه: شامخ القلب، مشرق الابتسامة، قويّ العزيمة..
فأمثاله لا يغيبون، بل يتركون في كل أرضٍ ظلًّا من طيبتهم، وفي كل قلبٍ دعاءً لا ينقطع..

فيصل الصباح..ليس مجرد رجلٍ من رجالات الكويت الشقيقة ، بل قصة ودٍّ بين شعبين ودولتين شقيقتين ، ووجهٌ كريمٌ من وجوه الأخوّة العربية الصادقة التي لا تشيخ..
سلامٌ عليه في مرضه، وسلامٌ عليه في حضوره وغيابه، وسلامٌ على من جعل من المحبة الصادقة منهجًا، ومن الإنسانية عنوانًا لا يُمحى

سلامٌ على الكويت وقيادتها وشعبها وأهلها من عمّان … عاصمة العرب والمجد والكبرياء

 

مقالات مشابهة

  • المؤبد لعاطل وتغريمه 100 ألف جنيه لإتجاره في الهيروين وحيازة سلاح بالقناطر الخيرية
  • المشدد 10 سنوات لعاطل سرق شابا بالقناطر الخيرية ورشقه بمادة حارقة
  • المشدد 10 سنوات لعاطل "الـقناطر الخيرية" هاجم شابًا بمادة حارقة لسرقته
  • قطر الخيرية تطلق مشروعا لحماية الأطفال في سوريا
  • جمعية قطر الخيرية تدعم ولاية الجزيرة ب 40 طن من الادوية
  • منة شلبي وأحمد الجنايني يغيران حالتهما الاجتماعية إلى متزوجين
  • الأمير هاري وميجان ماركل يحذران من تطوير الذكاء الاصطناعي| ما القصة؟
  • الإسلام.. درع الهوية الذي حمى الأفارقة المستعبدين في الأمريكتين
  • فيصل الصباح.. النبيل الذي حمل الأردن في قلبه حتى بعد أن غادرها
  • العميل الأسطوري الذي خان وطنه . . !