تقدم بطيء ومكلف للهجوم المضاد.. أمام كييف خيار واحد
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تقدم بطيء ومكلف للهجوم المضاد أمام كييف خيار واحد، الهجوم المضاد ، إلا أن تقارير جديدة عادت لتؤكد أنه أبطأ مما كان .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقدم بطيء ومكلف للهجوم المضاد.. أمام كييف خيار واحد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الهجوم المضاد"، إلا أن تقارير جديدة عادت لتؤكد أنه أبطأ مما كان متوقعاً.
وتساءل التقرير عن مدى فعالية ونجاح الهجوم المضاد بعد 6 أسابيع على انطلاقه، في إشارة منه إلى التقدّم البطيئ والمكلف.
وشدد على أن الجيش الأوكراني كان يتقدم في مناطق معينة وينسحب من أخرى لإعادة نشر القوات، ما يسمح للروس بتعزيز قواتهم من خلال التعبئة وحفر خطوط دفاع واسعة النطاق.
خيار واحدإلى ذلك، رأى التقرير وفق الصحيفة، أن أمام أوكرانيا خيار واحد يكمن بشن هجمات أمامية ضد مواقع دفاعية روسية محصنة جيدا، على غرار الجبهة الغربية في الحرب العالمية الأولى، حيث امتدت خطوط الخنادق بشكل مستمر من سويسرا إلى البحر، ولم يحقق أي من الجانبين اختراقا حاسما لمدة 4 سنوات.
وأكد أن على الغرب التركيز على توفير المعدات العملية الصحيحة، مثل معدات إزالة الألغام لتطهير المسارات من عقبات العدو والذخائر العنقودية وصواريخ ATACM طويلة المدى.
أبطأ من المتوقعيشار إلى أن وزارة الدفاع البريطانية كانت وصفت التحصينات الروسية في ظل الهجوم المضاد بأنها بعض أنظمة الأعمال الدفاعية العسكرية الأكثر شمولا التي شوهدت في أي مكان في العالم.
رغم ذلك، أعلنت واشنطن توفير ذخائر عنقودية تأمل وزارة الدفاع الأميركية أن تساعد في ضمان امتلاك أوكرانيا لقوة نيران كافية خلال الاشتباكات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهجوم المضاد
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد بن محمد: رقمنة الحياة في دبي خيار استراتيجي
دبي: «الخليج»
زار سموّ الشيخ محمد بن راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم هيئة دبي الرقمية، حيث اطّلع على سير العمل في الهيئة وأهم المشاريع والمبادرات التي تقوم عليها والتقدُّم المتحقق في تطبيق استراتيجية دبي الرقمية بمحاورها السبعة والتي تهدف مجتمعة إلى رقمنة الحياة في دبي، بما يعزز من جودة الحياة ويدعم آليات العمل والإنتاج في الإمارة وييسر الوصول إلى الخدمات المختلفة بأسلوب يتسم بالسهولة والسرعة والكفاءة العالية.
وخلال الزيارة، أكد سموّه أهمية الاستفادة من التقنيات الجديدة وأيضاً الكادر البشري المؤهل لاسيما الشباب منهم، حيث التقى بمجلس شباب دبي الرقمية منوهاً بالدور المحوري للشباب كشريك رئيس في تسريع التحوّل الرقمي وتأكيد النموذج الريادي لدبي في مختلف مجالات التطوير، كما لفت سموّه إلى أن رقمنة الحياة في دبي ما هي إلا خيار استراتيجي من شأنه تعزيز قدرة المجتمع على الازدهار والتطوّر السريع بأسلوب يحقق مستهدفات التنمية المستدامة.
ورحّب حمد عبيد المنصوري، مدير عام دبي الرقمية بزيارة سموّ الشيخ محمد بن راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكداً بالغ اعتزازه بهذه الزيارة وما تعكسه من اهتمام من جانب سموّه بالاطلاع على منظومة العمل في «دبي الرقمية» وما تحققه من إنجازات وقال: «على امتداد مسيرة التحوّل الرقمي، كنّا على الدوام نستمد عزيمتنا وإصرارنا على تحقيق الإنجازات من توجيهات سيدي صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومتابعته الحثيثة للتقدم المتحقق في المسارات كافة وتأتي هذه الزيارة الكريمة امتداداً لهذا النهج القيادي الذي شكّل نموذجاً ملهماً للقائد الذي يسهر على دعم أبنائه وتمكينهم وتحفيزهم على العمل من أجل تحقيق إنجازات نوعية تسهم في تحقيق أفضل نوعيات الحياة».
وأضاف: «زيارة سموّ الشيخ محمد بن راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى دبي الرقمية تمثل حافزاً مهماً لفريق عمل الهيئة لمضاعفة الجهود والارتقاء بمستويات الأداء بما يسهم في تسهيل حياة الناس ودعم مرتكزات الاقتصاد الرقمي، عبر تسخير التكنولوجيا الرقمية وبما يسهم في تحقيق أهداف أجندتيّ دبي الاقتصادية والاجتماعية».
واطّلع سموّه على مستجدات المشاريع الاستراتيجية المركزية وفي مقدمتها الهوية الرقمية وتطبيق «دبي الآن»، التطبيق الموّحد للمدينة، كما تطرّق الشرح إلى البنية التحتية الرقمية والمبادرات النوعية التي تنفذها الهيئة ومنها: «لوحة دبي» و«خلك واعي»، و«المها» و«مشروع عيون».
كما شملت الزيارة تفقُّد سير العمل في غرفة عمليات دبي الرقمية، حيث استمع سموّ الشيخ محمد بن راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى شرح حول أسلوب قياس الأداء استناداً إلى مؤشرات مبنية على البيانات والمعطيات الرقمية الدقيقة، لافتاً سموّه إلى ضرورة البناء على النجاحات السابقة لتحقيق المزيد من النقلات النوعية اعتماداً على تقنيات الذكاء الاصطناعي وغيرها من التقنيات الجديدة بما يخدم المواطن والمقيم والزائر ويسهم في تعزيز مكانة دبي كنموذج لمدن المستقبل وواحدة من أفضل ثلاث مدن في العالم للعيش والعمل والزيارة.