تفاصيل حركة الصادرات والواردات بميناء دمياط
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط، أنّ الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية، 15 سفينة، بينما غادرت 10 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 40 سفينة، وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة، 229 ألفًا و983 طنًا، تشمل 2310 أطنان ملح و5 آلاف و869 طن رمل و 14 ألفًا و804 أطنان بضائع متنوعة.
وبلغت حركة الوارد من البضائع العامة في ميناء دمياط، 45 ألفًا و204 أطنان تشمل 14 ألفًا و750 طن قمح و3 آلاف و900 طن خردة و6 آلاف و450 طن أبلاكاش و11 ألفًا و417 طن حديد و1545 طن زيت طعام و998 طن ذرة و1144 خشب زان و5 آلاف طن كسب صويا.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 1506 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 1451، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2326 حاوية مكافئة.
رصيد صومعة الحبوب والغلالووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح، إلى 51 ألفًا و573 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 82 ألفًا و846 طنًا.
وغادرت 3 قطارات بحمولة إجمالية 3735 طن قمح متجهة إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي، وعدد 1 قطار بعد أنّ فرغّ 25 حاوية 40 قدمًا آتية من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 5846 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط سفينة البضائع العامة حركة الوارد حركة الصادر صومعة الحبوب والغلال
إقرأ أيضاً:
خلافات حول صادر الذهب تدفع البرهان لإعفاء محافظ بنك السودان
تمسّك ممثلو الشركات بموقفهم الرافض لقرار حصرية تصدير الذهب عبر بنك السودان المركزي، مطالبين بالسماح لهم بالتصدير المباشر على أن تعود حصيلة الصادر للشركات نفسها، وفقاً لمصادر متطابقة.
بورتسودان: التغيير
أصدر رئيس مجلس السيادة، قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، اليوم الإثنين، قراراً قضى بإعفاء برعي الصديق علي أحمد من منصبه كمحافظ لبنك السودان المركزي، وتعيين آمنة ميرغني حسن التوم خلفاً له في المنصب.
وبحسب إعلام مجلس السيادة، وجّه القرار الجهات المختصة بوضعه موضع التنفيذ الفوري، وعملت آمنة ميرغني مديراً عاماً لمجموعة تنمية الصادرات التابعة للمنظومة الدفاعية وكانت تشغل من قبل منصب المدير العام للأسواق المالية ثم مديراً عاماً لشركة مطابع السودان للعملة.
ويأتي القرار بعد يوم واحد من انسحاب محافظ البنك المقال من اجتماع حكومي ببورتسودان، إثر خلاف حاد نشب بينه وبين ممثلي الشركات المصدّرة للذهب بشأن سياسة الصادر.
وبحسب مصادر متطابقة، تمسّك ممثلو الشركات بموقفهم الرافض لقرار حصرية تصدير الذهب عبر بنك السودان المركزي، مطالبين بالسماح لهم بالتصدير المباشر على أن تعود حصيلة الصادر للشركات نفسها، وهو ما رفضه المحافظ برعي بشدة، وغادر على إثره الاجتماع غاضباً، بينما بقي رئيس الوزراء كامل إدريس داخل القاعة.
وأوضحت المصادر أن وزير المالية جبريل إبراهيم أبدى تأييده لموقف الشركات خلال الاجتماع، الأمر الذي زاد من حدة التوتر بين الأطراف.
وبعد مغادرة المحافظ، اقترح رئيس الوزراء تكوين لجنة مصغرة لتقريب وجهات النظر ومعالجة الخلاف بين البنك المركزي والقطاع الخاص العامل في مجال الذهب.
ويُعد قرار تعيين آمنة ميرغني أول تغيير على رأس البنك المركزي منذ انتقال الحكومة إلى بورتسودان، في وقت تواجه فيه البلاد أزمة اقتصادية متفاقمة ونزيفاً مستمراً في موارد النقد الأجنبي، وسط جدل واسع حول سياسات تصدير الذهب وإدارته كأهم مورد وطني للعملات الصعبة.
الوسومالذهب السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان بنك السودان المركزي