صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الجزائر إخماد الحرائق وبدء دفن الضحايا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الأربعاء 26 يوليو 2023 17 50أنهى الدفاع المدني الجزائري، إخماد حرائق عنيفة اجتاحت شمال شرق البلاد، وأودت بحياة 34 .، والان مشاهدة التفاصيل.

الجزائر: إخماد الحرائق وبدء دفن الضحايا

الأربعاء 26 يوليو 2023 / 17:50

أنهى الدفاع المدني الجزائري، إخماد حرائق عنيفة اجتاحت شمال شرق البلاد، وأودت بحياة 34 شخصاً.

وكانت منطقة بجاية واحدة من أكثر المناطق تضرراً من الحرائق التي انتشرت تحت تأثير الجفاف وموجة الحر وارتفاع درجات الحرارة في بعض الأماكن إلى 48 مئوية. في تيغرمت قرب بجاية، يتأمل كمال منزله المدمّر، قائلاً لوكالة فرانس برس "لا يمكن تصوّر مدى الأضرار المادية، تصل إلى ملايين الدنانير، فقدنا كل شيء في غمضة عين".

لهيب في #تونس وقتلى في #الجزائر.. درجات الحرارة المرتفعة تسفر عن حرائق غير مسبوقة#فيديو24

https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/bUxjaM8X2e

— فيديو 24 (@24Media_Video) July 26, 2023 في المجموع، انتشر 97 حريقاً منذ الأحد، في نحو 15 ولاية في شمال شرق البلد أعنفها في بجاية والبويرة وجيجل. قُتل على إثر هذه الحرائق 34 شخصاً بينهم عشرة عسكريين. ودُفن بعض الضحايا الأربعاء. وأشار الدفاع المدني إلى إخماد "كلّ الحرائق" ووضع نظام للمراقبة. قرب بلدة توجة المطلّة على المتوسط، قضى 16 شخصاً خلال محاولتهم الفرار سيراً من قرية آيت أوصالح ليل الأحد الإثنين. ويقول الناجي طاوس تيميزار لوكالة فرانس برس "عند الثالثة صباحاُ، طلبوا منا أخذ مقتنياتنا الثمينة بسبب حريق كبير. عندما عدنا إلى منازلنا، لم يبق شيء ولم ينجَ أي من خرفاننا".

ويقول المتطوع محمد سعيد عمال "أدى أبناء القرى دوراً أساسياً في تجنّب انتشار الحرائق إلى بعض المنازل. استخدمنا دلاء بلاستيكية ملأناها بفضل شاحنة أحد المتطوعين وصعدنا إلى الغابة لمكافحة النيران".وأشارت السلطات إلى أن نحو عشر طائرات وقاذفات مياه ساهمت في السيطرة على الحرائق، بالإضافة إلى مشاركة ثمانية آلاف عنصر من الحماية المدنية و525 شاحنة.وساهم انخفاض درجات الحرارة وتراجع قوة الرياح في إخماد الحرائق.وقضى عشرة جنود حوصروا بالنيران أثناء إجلائهم من بني كسيلة في منطقة بجاية برفقة سكان القرى المجاورة.وأسفرت الحرائق أيضاً عن إصابة أكثر من 80 شخصاً، بينهم 25 جندياً، في بجاية.يشهد شمال وشرق الجزائر سنويًا حرائق غابات، وهي ظاهرة تتفاقم عاماً بعد عام بسبب تأثير التغير المناخي الذي يؤدي إلى جفاف وموجات قيظ.واستدعى الوضع إجلاء أكثر من 1500 شخص من بعض القرى مع اقتراب الحرائق من منازلهم. كما دمرت النيران منتجعات ساحلي

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجزائر: إخماد الحرائق وبدء دفن الضحايا وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مستوى قياسي للحرائق وانبعاثات الكربون بغابات الأمازون

شهدت غابات الأمازون المطيرة خلال عام 2024 موسم حرائق الغابات "الأكثر تدميرا" منذ أكثر من عقدين من الزمن بسبب الظواهر المناخية المتطرفة والنشاط البشري، رغم تباطؤ إزالة الغابات بشكل عام.

وتوصلت دراسة جديدة أجراها مركز الأبحاث المشترك التابع للمفوضية الأوروبية إلى أن الحرائق أثرت على 3.3 ملايين هكتار (33 ألف كيلومتر مربع) من غابات الأمازون العام الماضي وحده.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4دعوى ضد مجموعة "كازينو" الفرنسية بتهمة إزالة غابات بالأمازونlist 2 of 4البرازيل تعلق إجراء مهما لحماية غابات الأمازون المطيرةlist 3 of 4كيف تغذي الصحراء الكبرى القاحلة غابات الأمازون المطيرة؟list 4 of 4البرازيل تحقق مع شركات متهمة بإزالة غابات بالأمازونend of list

ويقول الباحثون إن هذا أدى إلى إطلاق مستويات قياسية من انبعاثات الكربون وتدهور النظام البيئي، مما كشف عن "الهشاشة البيئية المتزايدة" في المنطقة.

وباستخدام البيانات من نظام مراقبة الغابات الاستوائية الرطبة وتصفية الإشارات الخاطئة الناجمة عن الحرائق الزراعية أو الغطاء السحابي، يقول العلماء إنهم تمكنوا من اكتشاف وإثبات تدهور الغابات الناجم عن الحرائق "بمستوى جديد من الدقة".

ووجد الباحثون أن حرائق عام 2024 أطلقت نحو 791 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وهو ما يعادل تقريبا كمية الانبعاثات التي تنتجها ألمانيا في عام كامل.

ويمثل هذا زيادة قدرها سبعة أضعاف عن متوسط ​​العامين السابقين، وهي المرة الأولى التي يتفوق فيها التدهور الناجم عن الحرائق على إزالة الغابات باعتباره المحرك الرئيسي لانبعاثات الكربون في الأمازون.

وحذرت الدراسة من أن "تصاعد الحرائق، بسبب تغير المناخ والاستخدام غير المستدام للأراضي، يهدد بدفع منطقة الأمازون نحو نقطة تحول كارثية".

وكان الانتشار الجغرافي للحرائق أيضًا مصدر قلق بين الباحثين، حيث شهدت البرازيل أعلى مستوى من الانبعاثات الناجمة عن تدهور الغابات على الإطلاق.

وفي بوليفيا، أثرت الحرائق على 9% من الغطاء الحرجي السليم المتبقي في البلاد، وهو ما وصف بأنه "ضربة دراماتيكية" لمنطقة كانت لمدة طويلة بمثابة خزان حيوي للتنوع البيولوجي ومصرف للكربون.

إعلان

بفضل رطوبتها العالية وهطول الأمطار المنتظمة، كانت غابات الأمازون مقاومة للحرائق تاريخيًا، لكن في أعقاب الجفاف وموجات الحر الشديدة في عامي 2023 و2024 تقلصت موارد المياه السطحية في المنطقة وانخفضت رطوبة التربة، وكلاهما يزيد من احتمال اندلاع الحرائق وشدتها.

تتم إزالة الغابات المطيرة لإفساح المجال أمام تربية الماشية وزراعة فول الصويا وزيت النخيل والمطاط (شترستوك)رئة العالم في خطر

ويقول الباحثون إن "الزيادة غير العادية" في نشاط الحرائق من المرجح أن تكون ناجمة عن الجفاف الشديد، وتتفاقم بسبب تغير المناخ وتجزئة الغابات، حيث تنقسم الغابات الكبيرة المستمرة إلى قطع أصغر بسبب النشاط البشري وسوء إدارة استخدام الأراضي.

ويشمل ذلك ما تعرف بـ"حرائق الهروب"، وهي تقنية يقوم فيها رجال الإطفاء بإشعال حريق أصغر حجما عمدا في منطقة آمنة لإنشاء رقعة قاحلة من الأرض للتراجع إليها عند اقتراب حريق غابات أكبر، فضلاً عن الحرائق التي يشعلها أشخاص من أجل توسيع المساحات لتربية الماشية أو زراعة فول الصويا أو زيت النخيل وغيرها من المحاصيل.

ويسلط التقرير الضوء على دور الحرائق في تآكل الغابات دون إزالتها بالضرورة، مشيرا إلى أن "الغابات المتدهورة قد تبدو سليمة من الأعلى، ولكنها تفقد جزءًا كبيرًا من كتلتها الحيوية ووظيفتها البيئية".

ودعا الباحثون إلى "اتخاذ إجراءات فورية ومنسقة" للمساعدة في الحد من استخدام الحرائق، وتعزيز سياسات حماية الغابات، ودعم جهود الإدارة المحلية والأصلية.

وكانت بيانات حكومية برازيلية قد أظهرت أن غابات الأمازون المطيرة شهدت أعلى عدد من الحرائق منذ 17 عامًا في عام 2024، بعد أن عانت المنطقة من أشهر من الجفاف الطويل، وتم اكتشاف أكثر من 140 ألف حريق من خلال التصوير بالأقمار الصناعية على مدى العام، وفقًا للمعهد الوطني لأبحاث الفضاء.

وتسبب الجفاف في تراجع التساقطات بمنطقة الأمازون منذ منتصف عام 2023، مدفوعًا بتغير المناخ الناجم عن أنشطة الإنسان وظاهرة الاحتباس الحراري في تهيئة الظروف للحرائق الهائلة.

وتعد غابات الأمازون رئة العالم، إذ تحتوي على نحو 400 مليار شجرة. ويُقدر العلماء عمرها بنحو 55 مليون سنة، وهي تغطي نحو 6% من سطح الكرة الأرضية.

وتقدر مساحتها الإجمالية بنحو 5 ملايين كيلومتر مربع، وتمتد في أراضي 9 دول في أميركا الجنوبية، بينها 60% في البرازيل. وهي تمتص نحو 1.5 غيغا طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا.

لكن إزالة الغابات وزيادة معدلات الحرارة والحرائق الطبيعية والمفتعلة حوّلت بعض مناطقها إلى مصدر للكربون الذي تخزنه الأشجار، مما يفاقم تغير المناخ العالمي.

مقالات مشابهة

  • مصرع 20 شخصًا في حريق حافلة بالهند .. و«مودي» يُعزي أسر الضحايا
  • لسلامتك.. تعليمات مهمة من "الدفاع المدني" عند وقوع الحرائق
  • اندلاع 10 حرائق عبر ولايات الوطن اليوم
  • مستوى قياسي للحرائق وانبعاثات الكربون بغابات الأمازون
  • شاهد.. مئات الضحايا والمفقودين جرّاء الأمطار الغزيرة والفيضانات بالمكسيك
  • انقلاب تروسيكل بقرية بني زيد في أسيوط يسقط أطفالا والنيل يبتلع الضحايا
  • إندلاع 7 حرائق عبر هذه الولايات
  • تسجيل 811 بؤرة حرائق مسّت 32 ولاية بداية من 2025
  • إحباط محاولة تهريب 4500 علبة سجائر بميناء بجاية
  • كيف يترك تغيّر المناخ بصماته على بشرتك؟