أمانة منطقة جازان تنفذ مشروع ممشى “الدرب القديم”
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
المناطق_واس
شرعت أمانة منطقة جازان ممثلة في بلدية محافظة الدرب تنفيذ مشروع ممشى الدرب القديم.
أخبار قد تهمك تركيب 1400 مجسم وفانوس مضاء و 3300 كشاف زينة بجازان ابتهاجًا بشهر رمضان المبارك 14 مارس 2024 - 1:36 مساءً أمانة منطقة جازان تعالج 5132 بلاغاً حول التشوه البصري خلال شهر فبراير 7 مارس 2024 - 11:36 صباحًا
وأوضح رئيس بلدية الدرب المهندس أحمد بن محمد الأحوس، أن المشروع يأتي في إطار سعي البلدية لتقديم خدمات للأهالي و زوار المحافظة، ضمن برنامج أنسنة المدينة، بشكل يتلاءم مع رغبات المجتمع في التشجيع على ممارسة الرياضة، بالإضافة إلى تحقيق معايير جودة الحياة.
وبين أن المشروع الذي يبلغ طوله 750 مترًا وبعرض 9 أمتار، روع في تصميمه الجانب الجمالي في الممشى، حيث تم تنفيذ أحواض زراعية ومسار للدرجات و عدد من الجلسات المطلة على وادي عتود، بالإضافة إلى الأرصفة الحجرية على امتداد الممشى، و تركيب أعمدة إنارة ديكورية لإعطاء مظهر جمالي للممشى ليلاً.
وأشار إلى أن البلدية تسعى من خلال المشروع لمواكبة التطور الحضاري والعمراني الذي تشهده المحافظة، وذلك عبر توفير الخدمات والوسائل التي تعزز من مكانتها كمدينة متكاملة الخدمات وتطوير المرافق للمواطنين والمقيمين والزوار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة منطقة جازان
إقرأ أيضاً:
أمانة بغداد تستعد “مبكراً” وتؤكد: لا شح بمياه الشرب خلال الصيف
شبكة انباء العراق ..
طمأنت أمانة بغداد مواطني العاصمة بعدم وجود أي شحٍّ بمياه الشرب خلال أشهر الصيف المقبل، مؤكدة تبنيها لإجراءات احترازية عدة بهدف تأمينها لهم .
وتنتج أمانة بغداد يومياً من خلال 13 مشروعاً موزعة بين جانبي الكرخ والرصافة، أربعة ملايين و250 ألف متر مكعب من مياه الشرب، فيما تتجاوز نسب الهدر أكثر من 30 بالمئة منها.
وقال مدير دائرة ماء بغداد حكمت عبد المجيد، إن “دائرته استعدت مبكراً لتأمين الكميات الكافية من مياه الشرب، من خلال إجراء أعمال الصيانة والإدامة للمشاريع، علاوة على تجديد الخطوط الناقلة له ولأكثر من 90 بالمئة من محلات بغداد، لاسيما تلك التي انتهى عمرها الافتراضي وتعمل بطاقة وكفاءة متدنية”.
وأشار إلى “مساعي وجهود الأمانة الحثيثة، لكي يحصل المواطن البغدادي على الكميات الكافية من مياه الشرب دون معاناة والبالغة خلال فصل الصيف 400 لتر مكعب يومياً، لاسيما بعد التوسع السكاني الحاصل في العاصمة نتيجة إضافة مناطق جديدة هي الزراعي والتجاوز، علاوة على مناطق الفرز الحديثة بين جانبي الكرخ والرصافة”.
وطمأن عبد المجيد، مواطني العاصمة بـ”عدم وجود أي شحٍّ بمياه الشرب خلال أشهر الصيف المقبل”، منوهاً بأن “الانقطاعات المفاجئة للمناطق البعيدة عن مصادر الضخ، تعود إلى تذبذب الكهرباء والتجاوز على الخطوط الرئيسة، والحلول تتمثل بتوفير مادة الكاز لضمان عمل المولدات لدوام عملها”.